مسلسل صوت وصورة لـ حنان مطاوع.. موعد عرض وإعادة الحلقة الثانية
تاريخ النشر: 15th, October 2023 GMT
عُرضت مساء أمس السبت، الحلقة الأولى من مسلسل صوت وصورة للنجمة حنان مطاوع، على قناة dmc.
وتصدرت الحلقة الأولى من مسلسل صوت وصورة محركات البحث ومواقع التواصل الاجتماعي، خاصة أنها كانت مليئة بالأحداث غير المتوقعة والتي تعرضت لها بطلة العمل حنان مطاوع.
وشهدت الحلقة الأولى من مسلسل صوت وصورة، ظهور حنان مطاوع بشخصية رضوى التي تبحث عن عمل بسبب إلحاح زوجها «وليد فواز» وحاجتهم للمال، وتقبل رضوى في وظيفة عند طبيب شهير معروف عنه سمعته السيئة، وبالفعل تتحقق مخاوفها وقلقها.
وأيضا شهدت الحلقة الأولى من مسلسل صوت صورة، تعرض حنان مطاوع للتحرش من الطبيب، فتدخل في حالة انهيار وبكاء بمجرد عودتها لمنزلها لا تصدق ما حدث لها.
شخصية وليد فواز في مسلسل صوت وصورةويظهر الفنان وليد فواز في مسلسل صوت وصورة، بشخصية زوج حنان مطاوع ولديها منه ابنة، وهو شخص لا يساعد زوجته في المصروفات، ودائما ما يدخلان في خلافات شديدة بسبب تصرفاته.
صوت وصورة مسلسل من بطولة: حنان مطاوع، نجلاء بدر، مراد مكرم، وليد فواز، ناردين فرج، عمرو وهبة، ولاء الشريف، عماد صفوت، صدقى صخر، هاجر عفيفي، أحمد ماجد، إيمان الشريف، رامى الطمباري، وإنتاج شركة أروما للمنتج تامر مرتضى برعاية المتحدة للخدمات الإعلامية.
مسلسل صوت وصورة يتحدث عن جرائم السوشيال ميديا وكيف تؤثر على البشر وتجعلهم في حالة ضيق ويأس شديدة، وتناقش حنان مطاوع في العمل أيضا فكرة دخول الذكاء الاصطناعى في حياة البشر وهو الخطر الأكبر الذى يسيء البعض استخدامه.
وبدأت قناة dmc أمس، في عرض أولى حلقات مسلسل صوت وصورة للنجمة حنان مطاوع.
وتعرض الحلقة الثانية من مسلسل صوت وصورة، اليوم، في تمام الساعة 8 مساء، بالتزامن مع العرض عبر منصة watch it.
اقرأ أيضاًمسلسل صوت وصورة.. حنان مطاوع تتعرض للتحرش في الحلقة الأولى (فيديو)
اليوم.. «dmc» تعرض أولى حلقات مسلسل صوت وصورة لـ حنان مطاوع
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: حنان مطاوع مسلسل صوت وصورة مسلسل صوت وصورة لـ حنان مطاوع صوت وصورة صوت وصورة الحلقة 2 مسلسل صوت وصورة الحلقة 2 وليد فواز قصة مسلسل صوت وصورة مسلسل صوت وصورة لـ حنان مطاوع
إقرأ أيضاً:
تقارير عبرية عن بدء مفاوضات المرحلة الثانية.. نتنياهو يسعى لتحقيق هدفين
قالت القناة 12 العبرية، إن محادثات المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى مع الفصائل الفلسطينية في قطاع غزة، بدأت بالفعل بمشاركة رئيس الحكومة، بنيامين نتنياهو، ستيف ويتكوف مبعوث الرئيس الأمريكي الخاص للشرق الأوسط، ومسؤولين مصريين.
ونقلت القناة عن مصادر إسرائيلية لم تسمها، الجمعة، قولها، إن نتنياهو يسعى إلى توسيع نطاق الصفقة، بالإضافة إلى إمكانية تمديد المرحلة الأولى من الاتفاق عبر إضافة دفعات جديدة من الأسرى المفرج عنهم، لضمان إطلاق سراح مزيد من المحتجزين الإسرائيليين الأحياء.
ولم يوضح المسؤولون تفاصيل أخرى عن المفاوضات المذكورة، التي يبدو أنها تجري بعيدا عن الإعلام.
تأتي هذه التطورات في ظل ضغوط داخلية ودولية متزايدة على الحكومة الإسرائيلية لإتمام الصفقة، وسط انقسام سياسي بشأن استمرار العمليات العسكرية في غزة أو التوصل إلى تسوية طويلة الأمد مع حماس.
وأظهر استطلاع للرأي نشرت نتائجه هيئة البث الرسمية في وقت سابق الجمعة، أن معظم الإسرائيليين يؤيدون الاستمرار في المرحلة الثانية من الصفقة، حتى لو يعني ذلك بقاء حماس في الحكم، وإنهاء الحرب على قطاع غزة.
وفي وقت سابق الجمعة، أعلنت "كتائب القسام" الجناح المسلح لحركة حماس، أسماء 3 أسرى إسرائيليين تعتزم الإفراج عنهم غدا السبت ضمن الدفعة السادسة من صفقة التبادل.
بدوره، قال مكتب إعلام الأسرى التابع لحماس، إن سلطات الاحتلال تعتزم غدا السبت الإفراج عن 369 أسيرا فلسطينيا، في إطار المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة.
والخميس، أكدت حماس أنها مستمرة "في موقفها بتطبيق الاتفاق وفق ما تم التوقيع عليه بما في ذلك تبادل الأسرى وفق الجدول الزمني المحدد".
وقالت إن الوسطاء في مصر وقطر بذلوا جهودا لإزالة العقبات وسد الثغرات التي تسببت بها الانتهاكات الإسرائيلية للاتفاق، حيث وصفت أجواء المباحثات بـ"الإيجابية".
هذه الجهود بذلها الوسطاء بعدما أعلنت حماس، الاثنين، تجميد إطلاق سراح الأسرى لحين وقف انتهاكات إسرائيل، والتزامها بأثر رجعي بالبرتوكول الإنساني للاتفاق.
وشهد الاتفاق خروقات في 4 مسارات، وهي بحسب حماس، استهداف وقتل فلسطينيين، وتأخير عودة النازحين لشمال غزة، وإعاقة دخول متطلبات الإيواء من خيام وبيوت جاهزة ووقود وآليات رفع الأنقاض لانتشال الجثث، وتأخير دخول الأدوية ومتطلبات لترميم المستشفيات والقطاع الصحي.
وفي 19 كانون الثاني/ يناير الماضي، بدأ سريان اتفاق لوقف إطلاق النار وتبادل أسرى يشمل 3 مراحل تستمر كل منها 42 يوما، على أن يتم التفاوض في الأولى لبدء الثانية.
وتنص بنود المرحلة الأولى من الاتفاق على الإفراج تدريجيا عن 33 إسرائيليا محتجزا بغزة سواء الأحياء أو جثامين الأموات مقابل عدد من المعتقلين الفلسطينيين والعرب يُقدر بين 1700 و2000.
ومنذ بدء الاتفاق، سلمت "القسام" 16 أسيرا إسرائيليا ضمن 5 دفعات خلال صفقة التبادل الحالية.