"الغذاء والدواء" تبحث التعاون مع شركات ألمانية وبولندية
تاريخ النشر: 15th, October 2023 GMT
عقد الرئيس التنفيذي للهيئة العامة للغذاء والدواء الدكتور هشام بن سعد الجضعي، اجتماعًا مع عددٍ الجهات الحكومية الألمانية والبولندية التي تدعم القطاع الخاص، وشركات الأغذية، وذلك خلال الزيارة الرسمية لوفد "الهيئة" إلى جمهورية ألمانيا الاتحادية.
وقدّمت "الهيئة" خلال الاجتماع نبذة عن اللوائح والمبادرات التي أطلقتها لدعم الاستثمار وتسهيله، وشرحًا عن متطلباتها للإدراج والتسجيل.
وشهد الاجتماع حضور كلاً من الملحق التجاري في سفارة خادم الحرمين الشريفين لدى ألمانيا سليمان الحميدان، ونائب الرئيس التنفيذي لقطاع العمليات سامي الصقر، ونائب الرئيس التنفيذي لقطاع الغذاء الدكتور محمد الناصر، ومن الجانب البولندي وفد من الغرفة التجارية، والمجلس الوطني للدواجن، ومركز الدعم الوطني للزراعة، واللجنة الألمانية لسلامة الأغذية والتجزئة، إلى جانب ممثلي شركات الأغذية في ألمانيا وبولندا.
ويأتي ذلك انطلاقًا من تحسين فرص الاستثمار، ورغبةً من "الهيئة" في تعزيز التواصل ومعرفة التحديات التي تواجه قطاع الأعمال والمستثمرين.
عقد معالي الرئيس التنفيذي @aljadhey اجتماعًا مع جهات حكومية ألمانية وبولندية، وعددًا من الشركات، وقدمت الهيئة عرضًا عن المبادرات التي أطلقتها واللوائح المنظمة لها، بغرض تحسين فرص الاستثمار وتبادل الخبرات والتجارب ومناقشة مجالات التعاون.https://t.co/Ox4K6Bxe8V#الغذاء_والدواء pic.twitter.com/tVXlnPYqIk— هيئة الغذاء والدواء (@Saudi_FDA) October 15, 2023
يذكر أن وفد "الهيئة" نفّذ خلال زيارته الرسمية لجمهورية ألمانيا الاتحادية عددًا من الزيارات الميدانية واللقاءات الثنائية مع جهات حكومية ورقابية ألمانية وبولندية، وذلك بهدف تبادل الخبرات والتجارب والمعلومات، ومناقشة الفرص وأوجه التعاون.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس الرياض الغذاء والدواء الرئیس التنفیذی الغذاء والدواء
إقرأ أيضاً:
المسماري: الرئاسي يتحمل مسؤولية أزمة “المصرف المركزي”
قال القانوني الدولي، “راقي المسماري”، أن المجلس الرئاسي يتحمل مسؤولية أزمة المصرف المركزي، وأزمة ليبيا قد تمتد إلى الغذاء والدواء.
وأضاف “المسماري” في تصريحات صحفية قائلا أن، التواصل مقطوع بين المركزي والمؤسسات المالية الدولية.
وأوضح قائلا: نحن أمام أزمة قد تمتد للغذاء والدواء من خلال إيقاف الاعتمادات.
وتابع: بقاء الحال على ما هو عليه قد يُدخل البلاد في مأزق قد لا تخرج منه إلا بلجنة دولية تمنح الغذاء والدواء مقابل النفط.
واستكمل: ما حدث للمصرف المركزي عبث لم يتوقعه أحد، والأمور بلغت حدا من السوء لا يمكن الرجوع بعده إلى مصرف نزيه وبعيد عن المناكفات السياسية.
ولفت إلى أن البعثة الأممية كان يجب أن تتدخل لإيقاف قرار الرئاسي وسحبه وإعادة الكبير لممارسة عمله، ودعوة مجلسي النواب والدولة لتعيين محافظ جديد.
الوسومالمسماري راقي المسماري