عاجل.. صدمة قوية في برشلونة قبل كلاسيكو الأرض
تاريخ النشر: 15th, October 2023 GMT
تلقى فريق الكرة الأول بنادي برشلونة خلال الساعات الأولى من صباح اليوم السبت ضربة موجعة جديدة وذلك قبل اسبوعين من مواجهة ريال مدريد في كلاسيكو الأرض.
صدمة قوية في برشلونة قبل كلاسيكو الأرضوقالت بعض التقارير الصحفية مؤخرًا أن لاعب الوسط الاسباني بيدري كان سيحصل على التصريح الطبي تمهيدًا للمشاركة في المباريات بنهاية فترة التوقف الدولي أي قبل أسبوع على موعد الكلاسيكو.
حيث تعرض اللاعب للإصابة في التدريبات يوم الرابع والعشرين من شهر أغسطس الماضي في العضلة المستقيمة في الفخذ الأيسر.
أفشة نجم الأهلي يدعم القضية الفلسطينية.. شاهد عرض سعودي كبير.. علي معلول يرد على رحيله من الأهلي بجملة تاريخيةوأمضى اللاعب شهرين دون لعب وهو ما أفقده إيقاع المباريات لكنه من المُنتظر أن ينضم للتدريبات خلال الاسبوع الجاري لكن موعد عودته لن يكون كافيًا لتجهيزه لمواجهة بيلباو بينما ستكون دعوته لمباراة شاختار في دوري أبطال أوروبا، في محل شك.
وأوضحت الصحيفة أن بيدري لن يكون قادرًا على اللعب أساسيًا ضد الريال يوم 28 أكتوبر وقد يبدأ المباراة على مقاعد البدلاء.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: برشلونة ريال مدريد برشلونة وريال مدريد الدوري الاسباني الليجا
إقرأ أيضاً:
العالم العربي على موعد مع مشاهد لا مثيل لها في السماء وظاهرة لا تحدث الا كل 30 سنة
الجديد برس|
تشهد سماء العالم العربي ظاهرة فلكية تحدث كل 30 سنة، حيث تتساقط مجموعة من الشهب تعرف باسم “شهب الأسد”، يمكن مشاهدتها بالعين المجردة.
تتساقط “شهب الأسد” مرة كل 33 عامًا، من مجموعة النجوم المنجلية في كوكبة الأسد. وبينما تركزت آخر موجة من الشهب، في عام 1999، يقول علماء الفلك إنه هناك احتمالا لمشاهدة هذه الظاهرة، في عام 2024.
ومن المؤكد أن عام 2024 سيكون عامًا متوقعا لهطول الشهب. ومن المتوقع أن يحدث ذلك، يوم الأحد 17 نوفمبر/ تشرين الثاني، في حوالي الساعة 4:00 بالتوقيت العالمي، مع معدل ذروة من 15 إلى 20 شهابًا في الساعة في ظل ظروف مثالية.
ولكن هناك أيضًا بعض التيارات الأخرى التي قد تصل في وقت سابق من هذا الأسبوع وتستحق المشاهدة.
والمذنب هو مصدر “شهب الأسد”، في مدار مدته 33.8 سنة، وتحدث زخة الشهب عندما تصطدم الأرض بتيار الغبار والحطام الذي يتركه المذنب.
وتكون الأرض قريبة من هذا المسار، في 14 نوفمبر/ تشرين الثاني، في الساعة 16:37 بالتوقيت العالمي، ويتجه نحو شمال غرب أمريكا الشمالية في ساعات الصباح الباكر.
ولكن لسوء الحظ، فإن القمر يتزايد حدبة ويتجه نحو الاكتمال هذا الأسبوع في الخامس عشر من نوفمبر/ تشرين الثاني، مما يعني أنه سيوفر إضاءة متزايدة ويقلل من معدلات النيازك المرصودة.
واستقرت “شهب الأسد” في السنوات الأخيرة الماضية عند المعدلات المتوقعة بنحو 20 شهابًا في الساعة. ومن الجدير بالذكر أنه من المتوقع حدوث حدث آخر لهذه الشهب، في العام المقبل 2025.
وبحسب المقال المنشور في مجلة “ساينس أليرت” العلمية، فإن ساعات الصباح الباكر هي الأفضل لرؤية الشهب، حيث تقف على مساحة سطح الأرض التي تتجه للأمام باتجاه التيار. وسوف تظهر الشهب الدقيقة بالقرب من مصدر الزخات، بينما تبرز خطوط طويلة في شكل واضح على بعد نحو 45 إلى 90 درجة على جانبي مصدر الشهب.