سعر موبايل شاومي 128 جيجا.. ريدمي نوت 10 بـأسعار مناسبة
تاريخ النشر: 15th, October 2023 GMT
سعر موبايل شاومي 128 جيجا.. تقدم شركة شاومي الصينية دائما هواتف محمولة بأسعار مناسبة لمعظم الطبقات الاجتماعية ومن إصداراتها المتميزة وذات السعر الجيد هو موبايل شاومي ريدمي نوت 10.
سعر موبايل شاومي 128 جيجاويستعرض موقع «الأسبوع»، في السطور التالية، مواصفات وسعر موبايل شاومي ريدمي نوت 10 من خلال التقرير التالي، وذلك ضمن خدمة مستمرة تقدمها لزوارها في مختلف المجالات ويمكنكم المتابعة من خلال الضغط هنا.
-يأتي موبايل شاومي 128 جيجا بشاشة أموليد بدقة FHD+ بحجم 6.43 بوصة بتصميم بفتحة للكاميرا.
-ويحتوي موبايل شاومي 128 جيجا على ذاكرة داخلية 128 جيجا بايت، وذاكرة رام 6 جيجا بايت.
-تصل سعة بطارية شاومي 128 جيجا إلى5000 مللي أمبير، يدعم الشحن السريع 33 وات.
-يحتوي هاتف شاومي 128 جيجا على معالج كوالكوم سناب دراجون 678 ثماني النواة.
-يدعم موبايل شاومي 128 جيجا شريحتين إتصال من نوع Nano Sim
-يدعم موبايل شاومي 128 جيجا شبكات الاتصال الجيل الثاني الـ 2G والجيل الثالث الـ 3G والجيل الرابع الـ 4G.
-تأتي الكاميرا الأمامية بدقة 13 ميجا بكسل بفتحة عدسة F/2.5.
-يتوفر ثلاثة ألوان أساسية من هاتف شاومي 128 جيجا ومنها الرمادي- الأزرق- واللون البرونزي.
يصل سعر هاتف شاومي ريدمي نوت 10 ما بين 3000 جنيها إلى 3700 جنيها.
اقرأ أيضاًأرخص هاتف سامسونج في مصر.. لمحدودي الدخل
سعر ومواصفات هاتف سامسونج Galaxy A13
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: موبايل شاومي افضل موبايل شاومي شاومي ريدمي شاومي نوت 11 شاومي ريدمي 12 ارخص موبايل شاومي احدث موبايل شاومي افضل موبايلات شاومي افضل موبايل اقتصادي من شاومي شاومي ريدمي 9 افضل موبايل اقتصادي شاومي ريدمي 8 شاومي ريدمي نوت 11 موبايل ريدمي شاومي 11
إقرأ أيضاً:
صفقة مناسبة لروسيا.. ترامب يرسم ملامح السلام في أوكرانيا
رأى الكاتب السياسي مارك تشامبيون أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أثبت أنه صادق في كلامه، فهو يتحرك بسرعة لوقف غزو روسيا لأوكرانيا، وتشير الأحداث التي شهدتها الأيام القليلة الماضية إلى أنه يضغط بقوة على كييف فقط، لا على موسكو.
تم كسر عزلته الدبلوماسية عن الغرب
وكتب تشامبيون في شبكة "بلومبرغ" أنه لا يزال من السابق لأوانه معرفة ما يدور في ذهن ترامب، لكن كما هي الحال في ما يتصل باقتراحه سيطرة الولايات المتحدة على غزة، من المفيد أخذ تصريحاته على محمل الجد، مضيفاً أن تحركات إدارة ترامب الأخيرة تشير إلى رغبتها في استعادة العلاقات مع روسيا على حساب أوكرانيا وأوروبا.
صفقة سريعةوأشار الكاتب إلى إن لدى واشنطن الكثير من الأوراق التي يمكن أن تلعبها للضغط على موسكو نحو التوصل إلى تسوية سلمية حقيقية، لكن التحركات الأخيرة تظهر أن ترامب لا ينوي استخدام هذه الأوراق.
ويريد الرئيس الجديد التوصل إلى صفقة سريعة لإنهاء الحرب، وفي هذه الحالة فإن الضغط على أوكرانيا لتقديم تنازلات أسهل بكثير من الضغط على روسيا.
"Putin’s initial plan to capture Ukraine in a few days ended in disaster. But after Trump set up direct peace talks w/Moscow, bypassing Kyiv & European allies, the Russian president is now closer than ever to getting what he wanted from his invasion." https://t.co/DwWddfhgGi
— Ronald Brownstein (@RonBrownstein) February 13, 2025وأجرى ترامب مكالمات هاتفية لدفع عملية السلام، أولاً مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، وثانياً مع الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، لكنه استثنى الحديث مع قادة أوروبا.
أبلغ وزير الدفاع الأمريكي بيت هيغسيث نظراءه في حلف شمال الأطلسي أن أوكرانيا لن تنضم إلى الحلف، ولن تستعيد حدودها قبل بداية غزو روسيا سنة 2014، ولن يكون لديها قوات أمريكية في أي قوة لحفظ السلام ولن تواصل تلقي المساعدات الأمريكية بالمستويات السابقة.
تنازلات من طرف واحدوبحسب الكاتب، فإن تصريحات هيغسيت لم تصدم المتواجدين، فالجميع كان يعرف أن هذه كانت تنازلات مرجح أن تُقدم ضمن أي اتفاق سلام في نهاية المطاف، لكن مقابل تنازلات مماثلة من موسكو.
أوروبا تحصد... محاضرةوأصر القادة الأوروبيون بعد حديث هيغسيث على أنه لا يمكن التوصل إلى اتفاق دائم بدونهم، لكن يبدو أن هذا سوف يحدث، بحسب الكاتب.
ويضيف الكاتب "تم كسر عزلة بوتين الدبلوماسية عن الغرب من قبل الدولة الوحيدة المهمة حقاً، الولايات المتحدة".
السلام في أوكرانيا.. معركة على طاولة المفاوضات - موقع 24تناول ستيفن برايِن، المراسل الخاص لموقع "آسيا تايمز" والمسؤول السابق في وزارة الدفاع الأمريكية، التعقيدات والتحديات التي تواجه إدارة ترامب في محاولتها التوصل إلى حلّ للصراع المستمر في أوكرانيا.وقال ترامب إنه يأمل في لقاء زعيم روسيا شخصياً، أولاً في المملكة العربية السعودية، ثم في موسكو وواشنطن.
كما حصلت موسكو الآن على تأكيد علني من إدارة ترامب بأنها لن تقدم لأوكرانيا ضمانات أمنية من خلال قبولها في الناتو أو نشر قوات أمريكية على أراضيها أو تعزيز المساعدات العسكرية الأمريكية أو تغطية أي قوة حفظ سلام أوروبية بضمان المادة 5 من الناتو.