إجراء عملية جراحية دقيقة لمصاب بكسر في الجمجمة بمستشفى الغردقة العام
تاريخ النشر: 15th, October 2023 GMT
نجح الفريق الطبي بمستشفى الغردقة العام، في إجراء جراحة ناجحة لمصاب يعاني من كسر متفتت في الجمجمة في مقدمة الرأس وأعلى العين اليسرى، مع وجود جزء من الدماغ مكشوف وتهتك بعضلات الرأس وجرح تهتكي حوالي 10 سم نتيجة لسقوط جسم صلب.
وقد تم حجز المصاب وإجراء العروض والأشعة والفحوصات اللازمة، وإجراء عملية جراحية دقيقة، وتثبيت الكسور وتغطية الأجزاء المكشوفة من الدماغ بواسطة شبكه من التيتانيوم، والمريض يتماثل للشفاء.
وتم إجراء العملية بواسطة الفريق الطبى للجراحة برئاسة الدكتور عصام بهجات، أستاذ جراحة بجامعة جنوب الوادي، والدكتورة منى توفيق، رئيس قسم الأسنان، ودكتور التخدير عدلى صبور.
جاء ذلك بناء على المتابعة الجيدة لتعليمات الدكتور اسماعيل العربي، وكيل وزارة الصحه بالبحر الأحمر،
تحت إشراف الدكتورة رشا عادل، مدير عام الطب العلاجي، والدكتور عمرو عادل عبد العال، مدير إدارة المستشفيات.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: جامعة جنوب الوادي عملية جراحية دقيقة مستشفى الغردقة العام وكيل وزارة الصحة مدير عام الطب العلاجي
إقرأ أيضاً:
مدير «استقبال القصر العيني»: زراعة يد مبتورة لشاب في عملية استغرقت 11 ساعة
قال الدكتور أحمد ماهر عبدالمنعم، مدير مستشفى الاستقبال والطوارئ بالقصر العيني، إن استقبال الطوارئ في المستشفى تعمل على مدار 24 ساعة لاستقبال الحالات كافة من جميع أنحاء الجمهورية، مشيرًا إلى إجراء عملية لزراعة يد مبتورة بالكامل لشاب عمره 20 عامًا.
بتر يد شابوأضاف «عبد المنعم»، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج «هذا الصباح» المذاع عبر قناة «إكسترا نيوز»، أن الشاب تعرض أثناء مشاجرة لبتر يده بالكامل من منطقة الرسغ، ووصل إلى المستشفى بعد مرور ساعة ونصف الساعة من الحادث، ونُقل إلى غرفة العمليات لإجراء عملية استغرقت أكثر من 11 ساعة، في ظل تكاتف وتناغم بين أطباء جراحة التجميل والأوعية الدموية والعظام.
تحديات تواجه الاستقبال بالقصر العينيولفت «عبدالمنعم» إلى أن هناك تحديات عدة تواجه مستشفى الاستقبال لاسيما حالات الحوادث، وتتمثل في وجود الكوادر الطبية في كل التخصصات على مدار الـ24 ساعة، مواصلًا: «هناك توجيهات من رئيس الجامعة تشير إلى أنه لا بد من تواجد الأطقم الطبية على مدار اليوم، فضلا عن أن تواجد مجموعة من الاستشاريين والأخصائيين في كل التخصصات».
أين وصل مشروع "طريق الحزم الوشيل"؟