الرياض تستضيف الجولة الأخيرة لبطولة لونجين العالمية لقفز الحواجز
تاريخ النشر: 15th, October 2023 GMT
تستضيف مدينة الرياض الجولة الـ 15 والأخيرة لبطولة لونجين العالمية ودوري الأبطال العالمي لقفز الحواجز خلال الفترة من 26 ــ 28 من أكتوبر الجاري.
وتعد جولة لونجين سلسلة دولية مرموقة لقفز الحواجز تضم أفضل رياضيي الفروسية في العالم الذين يتنافسون في مواقع مميزة حول العالم.
وكانت الرياض قد استضافت العام الماضي الجولة الختامية من جولات لونجين العالمية، بمشاركة الفرسان النخب العالميين ضمن المصنفين الـ 30 الأوائل وفق الاتحاد الدولي للفروسية.
وأفرد موقع البطولة مساحة واسعة للحديث عن الرياض وتفاصيلها، كان من أبرزها أن "عشاق قفز الحواجز يترقبون بفارغ الصبر الفصل القادم المثير في الرياض، وكتب: "كل الأنظار ستتوجه للرياض النابضة بالحياة، حيث تعرض هذه المدينة العالمية حقًا مزيجًا من التاريخ والحداثة، وتعد بأن تكون مضيفًا استثنائيًا للجولة الختامية لبطولة 2023" وستقام البطولة في الأرض الواقعة شرق مركز الملك عبدالله المالي، حيث بدأت شركة رياضة الفروسية للفعاليات والمملوكة بالكامل للاتحاد السعودي للفروسية بالعمل على تجهيز الموقع وبناء جميع المرافق التي يتطلبها استضافة بطولة عالمية بهذا الحجم, إذ سيشهد مقر البطولة إنشاء قرية للفعاليات المصاحبة بما يتناسب مع جميع أفراد العائلة بالإضافة إلى المطاعم ومناطق الترفية.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: الرياض
إقرأ أيضاً:
سيناريو مخيف يرسم غرق مدينة البندقية
بغداد اليوم - متابعة
أفاد المعهد الإيطالي الوطني للجيوفيزياء والبراكين، بأن مدينة البندقية (فينيسيا) قد تُغمر بالكامل بحلول عام 2150.
واشار المعهد، إلى أن نظام الحواجز "موسى" لن يكون كافيا لحماية المدينة، وقد تمت محاكاة فيضانات محتملة لسنوات 2050 و2100 و2150، وكان أسوأ سيناريو متعلقا بمنتصف القرن الثاني والعشرين، حيث قد تتعرض مساحات تتراوح بين 139 و226 كيلومترا مربعا للغمر.
فيما حذر العلماء قائلين: "بدون اتخاذ إجراءات إضافية للحماية سيؤدي ذلك إلى فيضانات وأضرار جسيمة تهدد السكان المحليين والتراث الثقافي لمدينة البندقية". وأوضحوا أن ظاهرة "الماء المرتفع" (أكوا ألتا)، التي تتفاقم بسبب تغير المناخ تؤدي إلى انخفاض مستمر في مستوى اليابسة وابتلاعها من قبل البحر، حيث تبلغ معدلات هذه العملية حاليا 7 ملم سنويا.
وللحماية من اختفاء مدينة البندقية التي بُنيت على أكثر من 150 جزيرة، تم تطوير نظام خاص من الحواجز المتحركة لإغلاق الخليج خلال فترات الفيضانات. وقبل بضع سنوات، دخل سد "موسى" الخدمة وهو مشروع أثار الكثير من الجدل بسبب تكلفته الباهظة، وقد حمى البندقية في السنوات الأخيرة من ظاهرة "الماء المرتفع".
المصدر: وكالات