أمير الحدود الشمالية يدشن مبادرة وحدة الصف واجتماع الكلمة
تاريخ النشر: 15th, October 2023 GMT
المناطق_واس
دشن صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن خالد بن سلطان بن عبدالعزيز أمير منطقة الحدود الشمالية، في مكتبه بالإمارة اليوم, بحضور مدير عام فرع وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد بالمنطقة ناصر بن حنيف الرويلي ، مبادرة “وحدة الصف واجتماع الكلمة”، التي تطلقها وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد، وتتناول مجموعة من المناشط التي تؤكد أهمية وحدة الصف واجتماع الكلمة لغرس قيم الانتماء والمواطنة لدى مختلف شرائح المجتمع، ولتذكير الناس بنعمة الأمن والأمان الذي تنعم به هذه البلاد المباركة.
أخبار قد تهمك أمير الحدود الشمالية يستقبل مدير جمرك جديدة عرعر 15 أكتوبر 2023 - 3:43 مساءً أمير الحدود الشمالية يشهد اتفاقية تعاون بين الشؤون الصحية والجمعية السعودية لمرضى الكبد 11 أكتوبر 2023 - 3:04 مساءً
وأشاد سمو الأمير فيصل بن خالد بن سلطان بهذه المبادرة المهمة والنوعية التي ستسهم إن شاء الله في تعزيز وحدة الصف واجتماع الكلمة وإظهار الصورة المشرقة والنماذج المشرفة للدين الإسلامي, منوهًا برعاية خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي العهد – حفظهما الله – لكل ما يدعم ويعزز الاعتدال والوسطية والتسامح ونبذ التطرف والتشدد بما يتواكب مع رؤية المملكة الطموحة 2030, التي تؤكد ضرورة الالتزام بالمنهج الشرعي بما يعزز القيم الأخلاقية وقيم ومفاهيم الانتماء للوطن.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: أمير الحدود الشمالية وحدة الصف واجتماع الکلمة الحدود الشمالیة
إقرأ أيضاً:
قيصر الحدود يرحب باستخدام الأرض التي منحتها تكساس لتنفيذ خطط الترحيل
قال توم هومان مرشح دونالد ترامب لتولي رئاسة الوكالة المسؤولة عن مراقبة الحدود والهجرة (آي سي إي) إن الإدارة الأميركية الجديدة ستستخدم الأراضي التي تعهدت ولاية تكساس بمنحها لصالح خطة الهجرة وبرنامج الترحيل.
وقال هومان الملقب بـ"قيصر الحدود" في مقابلة مع شبكة "فوكس نيوز" إن الإدارة الأميركية المقبلة ستستخدم "بالتأكيد" الأرض التي قدمتها تكساس لدعم خطة ترامب المتعلقة بطرد المهاجرين غير الشرعيين.
وأضاف هومان: "يجب احتجازهم (المهاجرين غير الشرعيين) لفترة قصيرة بينما نحصل على وثائق السفر من بلدهم الأصلي ومن ثم ترحيلهم".
وجاءت تصريحات هومان بعد يوم واحد من عرض مسؤولين في ولاية تكساس على ترامب حوالى 570 هكتارا من أراضي الولاية الواقعة على الحدود الجنوبية للولايات المتحدة من أجل "مساعدة إدارته على تنفيذ خططها المتعلقة بالطرد".
والأرض المعنية هي مزرعة تم الاستيلاء عليها في أكتوبر في مقاطعة ستار، على ضفاف نهر ريو غراندي الذي يفصل بين المكسيك والولايات المتحدة.
وقالت مفوضة تنظيم المدن في ولاية تكساس داون باكنغهام أن فريقها "على استعداد تام" لإبرام اتفاق مع وكالة فدرالية أميركية "يتيح بناء مركز لدراسة واحتجاز وتنسيق أكبر عملية ترحيل مجرمين عنيفين في تاريخ البلاد".
ورغم دعم المسؤولين في تكساس لخطة ترامب للهجرة، تسعى بعض المناطق الأخرى في البلاد إلى حماية المهاجرين قبل تنصيب الرئيس المنتخب في يناير المقبل.
ومؤخرا وافق مجلس مدينة لوس أنجلوس بالإجماع على تشريع يسمح باقامة ملاذات آمنة لحماية المهاجرين في المدينة ومنع احتجازهم.
لكن هومان قلل من أهمية هذا التشريع قائلا إن سلطات إنفاذ القانون ستعتقل المهاجرين غير الشرعيين في الولايات التي توفر الملاذات الآمنة ومن ثم تنقلهم جوا خارج الولاية وتحتجزهم بعيدا عن عائلاتهم ومحاميهم، "لن تتمكنوا من منعنا من القيام بما سنقوم به".
وكان ترامب أكد، الاثنين، أنه يعتزم إعلان حالة طوارئ وطنية بشأن أمن الحدود واستخدام الجيش الأميركي لتنفيذ عمليات ترحيل جماعية للمهاجرين غير الشرعيين، بعد توليه منصبه في يناير.
وخلال حملته الانتخابية، انتقد ترامب مرارا المهاجرين غير الشرعيين واستخدم خطابا تحريضيا حيال الأجانب الذين قال إنهم "يسممون دماء" الولايات المتحدة.
ووعد ترامب بترحيل الملايين وتحقيق الاستقرار على الحدود مع المكسيك بعد عبور أعداد قياسية من المهاجرين بشكل غير قانوني في عهد الرئيس جو بايدن.
وتقدر السلطات بنحو 11 مليونا الأشخاص الذين يعيشون في الولايات المتحدة بشكل غير قانوني. ويتوقع أن تؤثر خطة الترحيل بشكل مباشر على حوالي 20 مليون أسرة.