تظاهرات داعمة لقطاع غزة أمام البيت الأبيض وفي أستراليا (شاهد)
تاريخ النشر: 15th, October 2023 GMT
تظاهر الآلاف أمام "البيت الأبيض" في العاصمة الأمريكية واشنطن، للتضامن مع غزة، بعد حملة القصف العشوائي للاحتلا لالإسرائيلي على القطاع المحاصر.
وأعرب المتظاهرون عن استعدادهم لتقديم أي نوع من المساعدة لسكان غزة، وإيقاف العدوان الإسرائيلي المستمر منذ 9 أيام، وسط مطالبات لإنهاء الاحتلال ووقف الغارات العشوائية على المدنيين.
وتجمع عدد كبير من الجالية اليهودية في بروكلين بولاية نيويورك للتعبير عن استيائهم من الهجوم الإسرائيلي رافعين لافتة كتب عليها "اليهود يقولون: أوقفوا الإبادة الجماعية ضد الفلسطينيين".
بالفيديو..متظاهرون مؤيدون للفلسطينيين يتجمعون أمام البيت الأبيض https://t.co/Kf8cdJ1t7u#رؤيا_الإخباري #طوفان_الأقصى #غزة #البيت_الأبيض #عاجل pic.twitter.com/IYFHeT7P2z
— Roya News (@RoyaNews) October 15, 2023وشارك آلاف الأستراليين في مسيرات مؤيدة لفلسطين، الأحد، رغم تهديدات الشرطة بمنعهم في ظل توترات بعد العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة المحاصر.
وتزعم دول العالم المتقدم، أنها تعمل على كبح الاحتجاجات المؤيدة للفلسطينيين بسبب القلق من أن يؤدي الصراع بين إسرائيل وحماس لاندلاع أعمال عنف على أراضيها.
ولوح محتجون بأعلام فلسطين وهتفوا "الحرية، حرروا فلسطين" فيما جاب المئات من أفراد الشرطة المنطقة بمحيط إحدى أكبر المسيرات في سيدني عاصمة نيو ساوث ويلز، أكثر الولايات سكانا.
من أستراليا نصرة للقطاع..#رؤيا #فلسطين #غزة pic.twitter.com/DgOzqHmlur
— رؤيا (@RoyaTV) October 15, 2023وقفة تضامنية داعمة لفلسطين في #إستراليا بمدينة ميلبورن اليوم
أرجو مشاركة الصفحة إعادة الرتويت
متابعة الصفحة لتصل رسالة للعالم بماذا يفعل الاحتلال الاسرائيلي بفلسطين#الإجتياح_البري #غزة_تزحف_الى_القدس #غزة_الآن #HamasTerrorist pic.twitter.com/MktCicAMRM
وحلقت مروحية تابعة للشرطة على ارتفاع منخفض فوق الحشد الذي تجمع في متنزه هايد بارك بالمدينة. وقالت حركة العمل الفلسطيني المنظمة للحدث إن نحو 5000 شاركوا فيه بينما قدر شاهد من رويترز الحشد بنحو ألفي شخص.
وقال أمل ناصر المتحدثة باسم الحركة إن المسيرة "مضت سلمية" مضيفة أن الشرطة لم تستخدم صلاحيات خاصة تخولها توقيف وتفتيش المحتجين وهي الخطوة التي فكرت الشرطة في تطبيقها لأول مرة خلال نحو عقدين.
وذكر موقع جارديان أستراليا الإخباري أن الآلاف شاركوا أيضا في مسيرات مؤيدة للفلسطينيين في اديليد عاصمة ولاية جنوب أستراليا وفي ملبورن عاصمة ولاية فيكتوريا.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية سياسة دولية البيت الأبيض غزة أستراليا أستراليا غزة البيت الأبيض طوفان الاقصي سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة البیت الأبیض
إقرأ أيضاً:
زيلينسكي يسخر من ترامب بعد مشادة البيت الأبيض
اعتذر الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، الأحد، بأسلوب ساخر، خلال حفل أقيم في كييف، عن عدم ارتداء "بزة رسمية"، في إشارة إلى زيارته للبيت الأبيض أواخر فبراير (شباط) الماضي، حيث تعرّض لانتقادات بسبب ملابسه.
ويرتدي زيلينسكي ملابس عسكرية منذ بدء الغزو الروسي لبلاده في فبراير (شباط) 2022.
وقال مبتسماً، خلال إلقائه كلمة في حفل توزيع جائزة تاراس شيفتشينكو الثقافية في كييف،: "آسف، أنا لا أرتدي بزة رسمية"، ما أثار ضحك الجمهور وتصفيقه، بحسب ما أظهر مقطع فيديو نشرته الرئاسة الأوكرانية، الأحد.
وتوترت العلاقات بين الرئيس الأوكراني ونظيره الأمريكي ترامب خلال زيارة للبيت الأبيض نهاية فبراير (شباط)، شهدت مشادة علنية حادة بينهما.
فبمجرد وصول الرئيس الأوكراني مرتدياً سترة وسروالاً داكني اللون مازحه ترامب قائلاً "أنت ترتدي ملابس أنيقة اليوم".
وفي المكتب البيضاوي، سأل الصحافي براين غلين وهو مراسل تلفزيون "صوت أمريكاً الحقيقي"، اليميني المتشدد، الرئيس الأوكراني بشكل ساخر عن سبب عدم ارتدائه بزة رسمية، وما إذا كان يملك واحدة.
ورد زيلينسكي: "سأرتدي بزة رسمية بعد انتهاء هذه الحرب".
وانتشر سؤال المراسل على مواقع التواصل الاجتماعي، وأثار السخرية.
ونقل موقع "أكسيوس" عن مصادر لم يسمها أن ترامب استاء من عدم ارتداء زيلينسكي بزة رسمية كما طُلب منه.
وشهد الاجتماع في المكتب البيضاوي مشادة كلامية حادة بين ترامب ونائبه جاي دي فانس من جهة، وزيلينسكي من جهة أخرى.
وخلال الشجار العلني أمام وسائل الإعلام صاح ترامب وجاي دي فانس في وجه زيلينسكي، واتهماه بعدم إبداء "الامتنان"، ورفض قبول شروط السلام المقترح.
ومذاك، خفف ترامب من حدة لهجته، لكن واشنطن جمدت هذا الأسبوع مساعداتها العسكرية والاستخبارية لكييف.
ومد الرئيس الأمريكي يده إلى روسيا بخلاف أسلافه، معتبراً أن التعامل معها "أسهل" من التعامل مع أوكرانيا.