ظهرت النجمة العالمية «مادونا» في حفلها الأخير في العاصمة الإنجليزية لندن، وهي تدعم القضية الفلسطينية، وتناشد بتطبيق السلام في الشرق الأوسط، وتعرب عن أسفها من مشاهد العنف ضد الأطفال والشيوخ والمراهقين. 

 

خروج مادونا من المستشفى

في شهر يونيو الماضي، خرجت المغنية العالمية مادونا من المستشفى بعد مكوثها بالعناية المركزة خلال الساعات الماضية، نتيجة إصابتها بعدوى بكتيرية تسببت في تأجيل جولتها الغنائية بحسب بي بي سي.

واضطرت مادونا إلى تاجيل جولتها العالمية التي كان مقررًا أن تستمر على مدار 7 أشهر، بسبب حالتها الصحية الطارئة، ولكنها بصحة أفضل حاليًا وعادت إلى منزلها.

مادونا التي تبلغ من العمر 64 عامًا، تخطت حاليًا مرحلة الخطر ونقلت إلى منزلها في نيويورك بسيارة إسعاف خاصة، وكشفت مديرة أعمالها عن طبيعة مرضها في تصريحات صحفية.

كانت مادونا تجري بروفات لحفلها في كندا الذي كان مقررًا أن تستهل به جولتها خلال أسبوعين، ثم تنتقل إلى 45 دولة حول العالم، بعد ما قدمت 12 جولة غنائية على مدار 40 عاما من مشوارها الفني.

وقالت مادونا في تصريحات سابقة، إنها تقدم عمل عن حياتها لأن هناك العديد من الأشخاص الذين حاولوا كتابة أفلام عنها لكنهم عادة يكونون رجال، لكنها ترغب في وضع بصمتها على هذا العمل الذي ستشترك في كتابة السيناريو الخاص به أيضا.

وأصبحت جوليا جارنر على موعد مع التاريخ بعد اختيارها لتقديم شخصية أيقونة البوب الشهيرة مادونا في عمل ستخرجه النجمة بنفسها، وستقومان سويا بالعديد من الجلسات والتحضيرات ودروس الرقص والغناء والقراءة الخاصة بتفاصيل الشخصية.

مادونا وهي مغنية عالمية ولدت في أمريكا عام 1958، وحققت شهرة كبيرة في وقت مبكر وفي مهنة كان يسيطر عليها الرجال، ووصلت أغانيها في مطلع التسعينيات لقائمة أفضل 10 أغاني ، وكانت أغنى امرأة في العالم عام 2008.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: مادونا فلسطين الشرق الاوسط اخبار مادونا

إقرأ أيضاً:

البنتاجون: لا تعديل لوضع القوات الأمريكية في الشرق الأوسط بعد تفجيرات لبنان

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

أوضحت وزارة الدفاع الأمريكية “البنتاجون”، أن القوات الأمريكية المتواجدة في منطقة الشرق الأوسط لم تشهد أي تعديل في مواقعها أو مهامها عقب التفجيرات التي وقعت في لبنان.

وصرحت البنتاجون بأن الجهود الحالية لواشنطن تركز على منع تصعيد الأوضاع المتوترة في المنطقة وتحولها إلى نزاع شامل، معتبرة أن الحل الأمثل للتهدئة بين إسرائيل ولبنان يتمثل في اللجوء إلى المسارات الدبلوماسية.

وفي سياق متصل، أكدت وزارة الخارجية الأمريكية أن الولايات المتحدة لا علاقة لها بالتفجيرات التي طالت أجهزة الاتصال في لبنان، مشيرة إلى أنها تتابع الوضع عن كثب، لكنها غير ضالعة في الأحداث الأخيرة.

مقالات مشابهة

  • الولايات المتحدة تهنئ اليمن على الريادة في الشرق الأوسط
  • "بي.جيه.تي بارتنرز" يعتزم شراء "دينوفو" الاستشارية في دبي
  • تغيير الخطاب العربى.. ضرورة
  • الولايات المتحدة تهنئ اليمنيين بإدخال تقنية اتصالات هي الأولى من نوعها في الشرق الأوسط
  • وزير الخارجية يؤكد ضرورة إخلاء الشرق الأوسط من أسلحة الدمار الشامل
  • أمريكا وإسبانيا تشددان على أهمية تحقيق السلام الدائم في الشرق الأوسط
  • أسعار النفط تستقر بالأسواق العالمية
  • البنتاجون: لا تعديل لوضع القوات الأمريكية في الشرق الأوسط بعد تفجيرات لبنان
  • كيا الشرق الأوسط وأفريقيا تطلق سبورتاج L
  • روسيا ومصر تبحثان النزاع في الشرق الأوسط