تصدر محمد صلاح، لاعب المنتخب الوطنى والمحترف ضمن صفوف فريق ليفربول الإنجليزي، قائمة أغلى 10 لاعبين فى مواجهة الغد الودية بين مصر والجزائر.

ومن المقرر أن يلتقى المنتخب الوطنى بنظيره الجزائرى، فى لقاء ودي يجمع بينهما بالإمارات، وذلك فى تمام السابعة من مساء غدٍ الاثنين فى ختام معسكر الفراعنة.
وتأتى هذه المباراة ضمن خطة استعداد المنتخب الوطنى تحت قيادة روي فيتوريا لبطولة كأس الأمم الأفريقية 2024 بكوت ديفوار، بالإضافة إلى خوض تصفيات كأس العالم 2026.


واحتل محمد صلاح صدارة قائمة القيمة التسويقية لمنتخب مصر والتى جاءت كالتالى: 
القيمة التسويقية لمنتخب مصر : 121 مليوناً و600 ألف يورو
محمد صلاح: 65 مليون يورو
تريزيجيه: 10 ملايين يورو
محمد النني: 6 ملايين يوور
عمر مرموش: 6 ملايين يورو
مصطفى محمد: 6 ملايين يورو

بينما جاءت القيمة التسويقية لمنتخب الجزائر كالتالى: 
القيمة التسويقية للجزائر : 206 ملايين يورو
أمين الجويري: 35 مليون يورو
سعيد بن رحمة: 25 مليون يورو
ريان آيت نوري: 25 مليون يورو
رياض محرز: 20 مليون يورو
رامي بن سبعيني: 20 مليون يورو.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: محمد صلاح ليفربول مصر والجزائر القیمة التسویقیة محمد صلاح

إقرأ أيضاً:

التومي تشارك في ندوة عن العلاقات “الليبية الجزائرية” بمعرض القاهرة الدولي للكتاب

شاركت وزيرة الثقافة والفنون بالحكومة الليبية، صالحة التومي الدروقي والوفد المرافق لها في الندوة الثقافية التي انتظمت داخل قاعة الصالون الثقافي بمعرض القاهرة الدولي للكتاب، تحت عنوان “العلاقات الثقافية بين ليبيا والجزائر تاريخ مشترك وإبداع متجدد”.

وافتتح اللقاء بالتعريف بالضيوف، وكان من بينهم الصحفي والشاعر الليبي ووزير الثقافة الأسبق د. جمعة الفاخري ورئيس جمعية الناشرين الليبيين، علي جابر.

وبدأ الشاعر جمعة الفاخري حديثه بالتأكيد على قوة العلاقات بين ليبيا والجزائر ومصر، مشيدًا بالحضارة المصرية التي تُمثل مصدر إلهام دائم.

وتحدث كذلك عن العلاقة الوثيقة بين ليبيا والجزائر، خاصة خلال فترة الاستعمار الفرنسي، مشيرًا إلى دور المرأة الليبية في دعم الثورة الجزائرية، حيث كانت النساء يتبرعن بذهبهن لدعم الثوار.

واستشهد بشهادة المناضل الجزائري أحمد بن بلة، الذي أكد أن الليبيين قد فتحوا بيوتهم وقلوبهم لدعم الثورة الجزائرية، وكانوا يجمعون التبرعات لمساندة المجاهدين، حتى إن بعض الشباب الليبيين قدموا حياتهم من أجل الجزائر .

وتناول علي جابر أسباب تأخر ازدهار الثقافة الليبية، مشيرًا إلى أن ليبيا المحاطة بدول كبرى، كانت دائمًا هدفًا للاستعمار، مما أدى إلى تأثرها بثقافات وافدة، وأضعف تطورها في بعض الفترات.

وأوضح أن الاستعمار الإيطالي لم يترك تأثيرًا واسعًا كما فعل الاستعمار الفرنسي في الجزائر، حيث إن قلة من الليبيين يتحدثون الإيطالية اليوم، بعكس الجزائر التي تأثرت بشكل كبير.

وذكر أن الزخم الثقافي الليبي يواجه أزمة، حيث إن المبدعين غالبًا ما يخجلون من تسويق أنفسهم، لكن مع تطور وسائل الإعلام الحديثة بدأ الاهتمام يتزايد؛ بما في ذلك الأدب والموسيقى والفلكلور .

الوسوممعرض القاهرة الدولي للكتاب

مقالات مشابهة

  • الجهاز الفني لمنتخب الشباب يعلن القائمة النهائية المشاركة في نهائيات آسيا
  • 5 ملايين كرتونة غذائية.. التحالف الوطني: نعمل على تجهيز مبادرة لشهر رمضان
  • 5 أرقام قياسية لمنتخب السلة في «دولية دبي»
  • إقامة جبرية في المقدمة.. تعرف على المسلسلات الأعلى مشاهدة بـ مصر
  • بحضور النائب محمد أبو العينين| الحكومة تبحث مع التحالف الوطنى ملفات العمل التنموي
  • أبو سنينة: نبأ تشكيل لجنة سداسية تعمل على توحيد مجلس الدولة “صحيح”
  • التومي تشارك في ندوة عن العلاقات “الليبية الجزائرية” بمعرض القاهرة الدولي للكتاب
  • محمد الحوثي يضع حجر أساس مشروع مياه مجز في صعدة
  • صعدة: محمد الحوثي يضع حجر أساس مشروع مياه بكلفة 800 الف دولار
  • ما مستقبل الشراكة بين أميركا والجزائر بعد عودة ترامب؟