مراسلة RT: سماع دوي انفجارات في تل أبيب وانطلاق صفارات الإنذار
تاريخ النشر: 15th, October 2023 GMT
أفادت مراسلة RT بسماع دوي انفجارات شمالي تل أبيب، وانطلاق صفارات الإنذار.
آخر مستجدات الحرب على غزة.. غارات إسرائيلية مستمرة وعدد القتلى يتجاوز 2300 في القطاع الحرب على غزة في يومها التاسع لحظة بلحظة.. غارات عنيفة وارتفاع في عدد قتلى الجيش الإسرائيليوعلى صعيد متصل ذكرت مراسلتنا نقلا عن الجبهة الإسرائيلية الداخلية، أن هناك اشتباها بتسلل قرب مستوطنة أوفاكيم في صحراء النقب غرب بئر السبع.
وذكرت القناة 12 الإسرائيلية في وقت سابق اليوم بتعرض منزل في مستوطنة سديروت لإصابة مباشرة بصاروخ أطلق من غزة، ولم يتم الإبلاغ عن وقوع إصابات.ز
وأشار مراسلوا RT بسماع دوي صفارات الإنذار في مستوطنات غلاف غزة، بعد شن القوات الإسرائيلية سلسلة غارات مكثفة على مناطق متفرقة في قطاع غزة اليوم.
وتأتي هذه الرشقات الصاروخية من قبل المقاومة الفلسطينية كرد على الاعتداءات الإسرائيلية المستمرة على قطاع غزة المحاصر.
وكثفت القوات الإسرائيلية غاراتها على قطاع غزة مستهدفة منازل المدنيين في مناطق متفرقة في القطاع، ما خلف مئات القتلى والجرحى والعدد في ازدياد مستمر، في أكبر مجزرة إسرائيلية بحق سكان القطاع المحاصر منذ العام 2014.
ويعاني القطاع المحاصر من كارثة إنسانية وسط نقص في المواد الغذائية والماء والأدوية، واكتظاظ المستشفيات بالجرحى والمصابين.
وأطلقت حركة "حماس" وفصائل فلسطينية أخرى في غزة فجر السبت الماضي عملية "طوفان الأقصى"، ردا على اعتداءات القوات الإسرائيلية والمستوطنين المتواصلة بحق الشعب الفلسطيني وممتلكاته ومقدساته، قابلتها إسرائيل بإطلاق عملية "السيوف الحديدية" وشنت غارات مكثفة على مناطق عديدة في قطاع غزة.
وأسفرت الغارات المتواصلة منذ السبت عن دمار هائل بالمناطق السكانية وخسائر كبيرة في الأرواح وحالة نزوح جماعي في القطاع.
يتبع..
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: قطاع غزة القطاع الجهاد الإسلامي الجيش الإسرائيلي الحرب على غزة تل أبيب حركة حماس صواريخ طوفان الأقصى قطاع غزة كتائب القسام قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
اطباء أمريكيون: لم نشهد دمارا كما فعلت “إسرائيل” بغزة
الجديد برس|
قال أطباء أميركيون عملوا في مناطق ومستشفيات مختلفة بقطاع غزة، إن الدمار الذي خلفته “إسرائيل” لم يروا مثله في مناطق صراع أخرى.
جاء ذلك في حديثهم للصحفيين بالأمم المتحدة، الخميس الماضي، بعد اجتماعهم مع الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش.
وعلى مدار أكثر من 15 شهرا من الإبادة التي ارتكبتها “إسرائيل” بغزة، لم يسلم القطاع الصحي من دائرة الاستهداف المباشر، إلى جانب تبعات الحصار الذي تفرضه، ما أضاف عبئا هائلا على كاهل الفلسطينيين.
إسرائيل قتلت عددا كبيرا من الكوادر الطبية باستهداف المنشآت الصحية واعتقلت آخرين، ما أدى إلى نقص حاد في الطواقم الطبية داخل القطاع.
ومنعت القيود الإسرائيلية دخول فرق طبية دولية للمساهمة في تخفيف العبء، ما جعل النظام الصحي في غزة يواجه شبح الانهيار الكامل.