أعلن الدكتور عربي أبوزيد، مدير مديرية التربية والتعليم في الإسكندرية، حصول المديرية، على المركز الثاني جمهوري في أنشطة الاتحادات الطلابية والتي يتم التقييم فيها وفقًا المهنية أداء الاتحادات.

وقال إنه حصل الاتحادات الطلابية بالإسكندرية على مراكز متميزة في الرائد العام المثالي، مديرو المدارس، والرائد المثالي رائد الفصل، الأخصائي المثالي والطالب المثالي، دوري المكاتب التنفيذية، والمبتكر الصغير، وتنظيم لقاء الرائد العام والتقييم القمّي لمسابقة دوري المكاتب، والمشاركة في مؤتمر الاتحادات الطلابية الأول والثاني على مستوى الجمهورية.

وأوضح أنَّ الاتحادات الطلابية تهدف إلى غرس وتعزيز روح الولاء والانتماء للوطن والتعاون بين الطلاب وغرس المنافسة الشريف وتحقيق مبدأ الديمقراطية وتنمية روح ومهارات القيادة والعمل بروح الفريق وتغليب المصلحة العامة وتشجيع الطلاب على التفوق الدراسي والاهتمام والمشاركة بكافة الأنشطة التربوية لبناء وتنمية قدراتهم ومهاراتهم وتشكيل وعيهم وثقافتهم.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: الاسكندرية التربية والتعليم تعليم الاسكندرية مديرية التربية والتعليم تنمية قدرات تربية والتعليم الاتحادات الطلابية الاتحادات الطلابیة

إقرأ أيضاً:

فوضى في المكاتب الفيدرالية بعد قرار ترامب بعودة الموظفين

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

شهدت المكاتب الفيدرالية الأمريكية حالة من الفوضى بعد تنفيذ قرار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بعودة الموظفين الحكوميين إلى العمل المكتبي، مما كشف عن مشاكل تنظيمية حادة ونقص في الموارد الأساسية.

وفقًا لتقارير نشرتها رويترز، فإن العديد من المكاتب الحكومية لم تكن مهيأة لاستقبال الموظفين بعد سنوات من العمل عن بعد. وشملت أبرز المشكلات التي واجهها العاملون:

نقص الطاولات والمقاعد، مما أجبر بعض الموظفين على العمل جالسين على الأرض مع أجهزة الكمبيوتر المحمولة. انتشار الحشرات، حيث واجه موظفو وكالة ناسا مشكلة غزو الصراصير لمكاتبهم. عدم توفر الإنترنت، مما دفع الموظفين إلى استخدام شبكات الهاتف الشخصي لإنجاز مهامهم. مساحات عمل غير كافية، حيث وصف البعض الوضع بأنه "مباريات الجوع"، إذ اضطروا إلى التنافس على أماكن العمل المتاحة.

أثارت هذه الفوضى شكوكًا بين الموظفين بأن الظروف المتردية هي محاولة متعمدة لدفع البعض إلى الاستقالة الطوعية. يأتي ذلك في إطار خطط إدارة ترامب الجديدة، بقيادة وزير الكفاءة الحكومية إيلون ماسك، لتقليص الإنفاق الفدرالي عبر خفض عدد الموظفين الحكوميين.

ووفقًا لتوجيهات ترامب، تعمل الحكومة على تقليل عدد العاملين في الأجهزة الفدرالية، وهو ما قد يؤدي إلى فصل عدد كبير من الموظفين، بهدف خفض نفقات الميزانية بمقدار تريليوني دولار.

جاء هذا القرار بعد توقيع ترامب مرسومًا رئاسيًا في 20 يناير يقضي بإنهاء العمل عن بعد، الذي بدأ خلال جائحة كوفيد-19. كما أُمرت الأجهزة الحكومية بوضع خطط لتقليص عدد الموظفين كجزء من استراتيجية جديدة لتعزيز "الكفاءة الحكومية".

لاقى هذا القرار انتقادات واسعة، حيث اعتبر العديد من العاملين أن عدم جاهزية المكاتب وسوء التنظيم يعكس إهمالًا إداريًا متعمدًا. كما تسود مخاوف بين الموظفين من تزايد عمليات الفصل في الأشهر المقبلة.

في ظل هذه التوترات، من المتوقع أن تواجه إدارة ترامب مزيدًا من الضغوط السياسية والنقابية لإعادة النظر في خطط إعادة الهيكلة الحكومية، خاصة مع تصاعد احتجاجات الموظفين وانتقادات المسؤولين بشأن ظروف العمل القاسية.

مقالات مشابهة

  • فوضى في المكاتب الفيدرالية بعد قرار ترامب بعودة الموظفين
  • البطولة: صراع محتدم بين الفرق على المركز الثاني المؤهل لدوري أبطال إفريقيا
  • “تعليم مكة المكرمة” يحقق المركز الثالث في الأولمبياد الوطني للروبوت
  • تعليم شمال سيناء تحصد المركز الأول بمسابقة اليونيسيف لحماية الطفل من الإنترنت
  • أرباح الإسكندرية لتداول الحاويات المصرية ترتفع إلى 3.4 مليار جنيه في 6 أشهر
  • «التجديف الحديث» يشارك في «الكونغرس العالمي»
  • اختتام فعاليات معرض الشركات الطلابية لـإنجاز عمان
  • بطريرك السريان يترأّس رتبة درب الصليب من الأسبوع الثاني من زمن الصوم الكبير
  • ضرورة الربط بين مشروعات الطاقة والغذاء والمياه.. تقرير المتابعة الثاني لتنفيذ منصة نُوَفِّي| أنشطة رئيس الوزراء في أسبوع
  • وزير الكهرباء: 1.6 مليون شكوى وبلاغ خلال النصف الثاني من العام الماضي