صابر الرباعي يدعم فلسطين في احتفاله بذكرى عيد الجلاء التونسي
تاريخ النشر: 15th, October 2023 GMT
احتفل اليوم الفنان صابر الرباعى بالذكرى ال ٦٠ لعيد الجلاء لدولة تونس الشقيق، ودعا لشهداء فلسطين وشعبها، من المجازر الإنسانية التى يقوم بها الكيان الإسرائيلي المحتل.
وعلق فى منشور على صفحته الشخصية على موقع تبادل الصور والفيديو إنستجرام "الذكرى ال ٦٠ لعيد الجلاء، دامت تونس حرة شامخه مستقله ابد الدهر، ربنا يلطف بإخواتنا وأهلنا ويرحم أبرياء وشهداء فلسطين".
يتزامن عيد الجلاء لدولة تونس، مع عدوان الكيان الإسرائيلي المحتل على الشعب الفلسطينى، وقيامه بالمجازر الإنسانية تجاه مواطنين أبرياء من دولة فلسطين الشقيقة.
IMG_20231015_141031المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: صابر الرباعي تونس فلسطين الكيان الإسرائيلي المحتل
إقرأ أيضاً:
موقع صهيوني يؤكد فشل الكيان والتحالف الدولي في مواجهة التهديد اليمني
وقال الموقع "بعد انتهاء المهلة الممنوحة لإسرائيل لإعادة فتح معابر غزة، أعلن اليمنيون عزمهم على استئناف الهجمات ضد السفن الإسرائيلية في البحر الأحمر بل وحذروا من أنه إذا استأنفت إسرائيل حملتها العسكرية في غزة فإنهم سيهاجمون إسرائيل مرة أخرى بشكل مباشر".
وأضاف.. "تشير أفعالهم إلى أنه على الرغم من جهود إسرائيل والتحالف الدولي، فإنه لا يزال بعيدًا عن التحييد وهذه المرة، هناك حاجة إلى استراتيجية مختلفة لمواجهة هذا التهديد".
ولفت التقرير إلى أن "اليمنيين لم يوقفوا هجماتهم على إسرائيل والسفن المرتبطة بها في البحر الأحمر إلا بعد دخول وقف إطلاق النار في غزة حيز التنفيذ"، معتبرًا أن "الإجراءات التي اتخذتها إسرائيل والتحالف الدولي على مدى العام الماضي فشلت في إرساء توازن الردع الذي كان من شأنه أن يجبر اليمنيين على وقف عملياتهم الهجومية في مضيق باب المندب وضد إسرائيل، في حين يقطع علاقاتها العميقة بالصراع في غزة".
ورأى الموقع أنه "بدلاً من أن يشعروا بالإحباط، فإنهم يشعرون بالتشجيع بسبب المواجهات الأخيرة مع الولايات المتحدة وإسرائيل"، معتبرًا أنهم "يعتبرون أنفسهم الآن قادة محور المقاومة، ملتزمين بمساعدة حماس في غزة، وربما مجموعات أخرى داخل ما يسمى محور المقاومة التي هي في صراع مباشر مع إسرائيل".
ودعا التقرير إلى "إعادة النظر في استراتيجية إسرائيل والولايات المتحدة ضد اليمنيين "، مشيرًا إلى أن التدابير الاقتصادية الأمريكية الأخيرة "هناك شكوك جدية حول ما إذا كانت هذه التدابير المهمة ستكون لها آثار ملموسة".