غير صالحة للاستخدام الآدمي.. اتلاف طن من المواد الغذائية كانت تباع للمواطنين شرقي اليمن
تاريخ النشر: 15th, October 2023 GMT
أعلنت السلطة المحلية بمحافظة المهرة شرق اليمن، إتلاف كميات من المواد الغذائية منتهية الصلاحية وغير صالحة للاستخدام الآدمي، كانت تباع للمواطنين.
وقال مركز إعلام المهرة، إن الجهات المختصة في مديرية الغيضة بلمهرة، أتلفت طنًا من المواد الغذائية منتهية الصلاحية والتي تم ضبطها ببعض المحلات التجارية في عاصمة المحافظة.
وأوضح مدير عام مكتب الأشغال العامة والطرق بالمحافظة خالد العماد، أن هذه الخطوة تأتي استمرارا لحملة التفتيش الذي نفذها مكتب الأشغال على المواد الغذائية منتهية الصلاحية بالمحال والبقالات التجارية في مديرية الغيضة.
وأشار إلى أنه جرى إتلاف تلك المواد الغذائية كان بحضور ممثلي الجهات ذات العلاقة، وذلك عقب ضبطها في بعض المحال التجارية بمدينة الغيضة.. مؤكدًا استمرار حملات التفتيش خلال الأيام القادمة في مدينة الغيضة وكافة مديريات المحافظة ضد من يتاجرون بمواد غير صالحة ومنتهية الصلاحية.
اقرأ أيضاً القبض على متهم بترويج المخدرات شرقي اليمن بعد أيام من ضبط أخطر المهربين الجيش يؤكد الجاهزية لقتال المليشيات خلال عرض عسكري جديد بمناسبة أعياد الثورة سبتمبر وأكتوبر ”شاهد” القبض على أحد أخطر مروجي المخدرات شرقي اليمن مقتل جندي بانفجار في أبين وشرطة المهرة تضبط متهمين بتهريب قارب تعزيز الإجراءات الأمنية حول البنك المركزي في المهرة وتحذيرات من مظاهرات مستفزة أمطار في 16 محافظة خلال الـ24 ساعة القادمة محتجون يتسببون بإغلاق فرع البنك المركزي شرقي اليمن احذروا استخدام الهواتف.. أمطار وعواصف وصواعق رعدية في 15 محافظة خلال الساعات القادمة اجتماع رسمي يقر سحب الوقود من باخرة جانحة بميناء شرقي اليمن السلطة المحلية توزع باصات للأندية الرياضية في المهرة مطلوب أمني في قبضة سلطات مارب درجات الحرارة المتوقعة في مختلف المحافظات اليمنيةالمصدر: المشهد اليمني
كلمات دلالية: المواد الغذائیة شرقی الیمن
إقرأ أيضاً:
تحذيرات من استمرار ارتفاع أسعار المواد الغذائية في ليبيا قبل رمضان
ليبيا – الصغير: عدم التناسب بين السلع المدعومة وعدد الأسر المستحقة يفاقم الأزمة
مشاكل في توزيع السلع المدعومةسلط رئيس منظمة الرقيب لحماية المستهلك، وائل الصغير، الضوء على الأخطاء التي تشوب عملية توزيع السلع المدعومة من قبل الحكومات، مما يحول دون وصولها إلى مستحقيها بالشكل المطلوب.
آليات تنفيذ غير منهجيةوأوضح الصغير، في تصريحات خاصة لصحيفة “الشرق الأوسط“، أن هناك فجوة واضحة بين كمية السلع المدعومة وعدد الأسر المستحقة، بالإضافة إلى غياب آليات تنفيذية منهجية تضمن التوزيع العادل، وهو ما يزيد من الانتقادات الموجهة للحكومتين.
ارتفاع الأسعار وزيادة الضغوط المعيشيةوأكد الصغير أن أسعار سلع رئيسية، مثل الأرز والسكر واللحوم المحلية والمستوردة، شهدت ارتفاعًا ملحوظًا، مما زاد من الأعباء على الأسر ذات الدخل المحدود.
وأضاف: “هذا الوضع يعني تعرض العديد من العائلات لضغوط معيشية متزايدة، خاصة الأسر التي تعتمد كليًا على راتب معيلها، بعد أن استنزفت مدخراتها خلال أزمة السيولة التي شهدتها البلاد العام الماضي”.