الدراسة في فرنسا.. هذا آخر أجل لتقديم الطلبات وفتح فضاء في العاصمة
تاريخ النشر: 15th, October 2023 GMT
أعلن، موقع campus France algerie، اليوم الأحد، عن فتح حملة الدراسات في فرنسا بفضاءات الوكالة التابعة للمعهد الفرنسي بالجزائر. وهذا من أجل تحضير العام الدراسي 2024 في هذا البلد.
كما أشار الموقع على صفحته الرسمية فايسبوك، إلى أن آخر أجل لتقديم طلبات الدراسة في فرنسا، السنة الأولى من ليسانس أو الالتحاق بمدرسة الهندسة المعمارية حتى 10 ديسمبر.
أما تسجيل في السنة الثانية او الثالثة من الليسانس أو للشهادات المهنية أو الماجستير أو كليات الأعمال والهندسة، فآخر أجل سيكون 17 ديسمبر 2023.
فتح فضاء في العاصمة قريباكما رحبت، “كامبوس” بالراغبين في الدراسة بفرنسا، يوميا في فضاءات وهران، قسنطينة،عنابة وتلمسان.
وأعلنت “كامبوس”، عن فتح فضاء جديد بالجزائر العاصمة، قريبا لاستقبال الطلبة في احسن الظروف الممكنة.
جميع المعلومات الضرورية متوفرة على الموقع الالكتروني www.algerie.campusfrance.org
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
شروط الأهليةولتتمكن من التقدم لهذا البرنامج، يجب على المرشحين تلبية عدد معين من المتطلبات:
إثبات البكالوريا أو ثلاث سنوات من التعليم العالي في الفنون أو الهندسة المعمارية.
عرض عملك الشخصي عبر الإنترنت.
إثبات المستوى الصحيح لإتقان اللغة الفرنسية.
أما بالنسبة لملف التقديم، فيجب أن يتضمن السيرة الذاتية التفصيلية للمرشح، و كشف الدرجات حسب التخصص. و شهادات المرشح، و خطاب التقديم، و خطاب التوصية. يتم إرسال الطلبات إلى موقع Campus Art.
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
كيان «غاضبون» يجدد تمسكه بمبادئ ديسمبر ويدين انتهاكات أطراف النزاع
كيان غاضبون شدد على رفضه اللجوء إلى العنف أو حمل السلاح أو الاصطفاف في الحرب الدائرة بالسودان حالياً.
كمبالا: التغيير
أكد كيان “غاضبون بلا حدود” الثوري، التزامه الثابت بمبادئ وأهداف ثورة ديسمبر المجيدة، وشدد على أنه لن يحيد عن النهج السلمي الذي اختاره، ويرفض اللجوء إلى العنف أو حمل السلاح أو الاصطفاف في الحرب الدائرة بالسودان حالياً.
وعقب اندلاع الحرب بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع منتصف ابريل 2023م اختار منسوبون لغاضبون بلا حدود الوقوف مع الجيش، ولاحقاً صدرت بيانات باسم الكيان تؤكد انهم يقاتلون مع القوات المسلحة السودانية “لأنهم يعرفون من العدو ولا يخجلون من حمل السلاح إن كان في طرفه الوطن”، معتبرين أن “المليشيا” ليست طرفاً في صراع سياسي “بل أداة حرب ضد التاريخ والجغرافيا والذاكرة”.
وقال بيان لكيان غاضبون اطلعت عليه (التغيير)، أن ما صدر عن كيان آخر يحمل اسم “غاضبون” لا يمثله، لا سيما بعد انضمامه للصف العسكري والكتائب الإسلامية، التي تورطت في ارتكاب انتهاكات جسيمة بحق الشعب السوداني.
وأكد وقوف الكيان إلى جانب الشعب وسعيه لنيل حقوقه المشروعة، من خلال تقديم العون والمساعدة للمتضررين من الحرب في مراكز الإيواء والتكايا، وتوفير كل ما يمكن من دعم إنساني.
وأدان الكيان، الانتهاكات والجرائم التي تُرتكب من قبل طرفي النزاع في مناطق الجزيرة، وجنوب النيل الأزرق، والخرطوم، فضلًا عمّا يحدث في دارفور ومعسكر زمزم.
كما شجب خطابات العنصرية والقبلية والتفرقة على أساس العرق أو اللون أو الانتماء الجهوي، مؤكدًا أن السودان وطن يتسع للجميع، ويتساوى فيه المواطنون في الحقوق والواجبات.
وشدد كيان غاضبون، على أن الحل لا يمكن أن يتحقق إلا من خلال وحدة كل القوى المدنية والكيانات الثورية والأجسام المطلبية والقوى المجتمعية والسياسية، لوقف الحرب واستعادة الاستقرار، معتبرًا أن الوحدة هي مصدر القوة الحقيقية لبناء وطن يسوده السلام والعدالة.
كيان غاضبون بلا حدود تأسس العام 2020م خلال الفترة الانتقالية التي أعقبت سقوط نظام عمر البشير بأمر ثورة ديسمبر 2018م.
الوسومالانتهاكات الجيش الحرب الدعم السريع السودان الفترة الانتقالية ثورة ديسمبر كيان غاضبون بلا حدود