بورصة الكويت تغلق تعاملاتها على انخفاض مؤشرها العام 53.91 نقطة
تاريخ النشر: 15th, October 2023 GMT
أغلقت بورصة الكويت تعاملاتها اليوم الأحد على انخفاض مؤشرها العام 91ر53 نقطة ليبلغ مستوى 98ر6568 نقطة بنسبة انخفاض بلغت 81ر0 في المئة.
وتم تداول 8ر138 مليون سهم عبر 8217 صفقة نقدية بقيمة 5ر28 مليون دينار (نحو 9ر86 مليون دولار).
وانخفض مؤشر السوق الرئيسي 99ر46 نقطة ليبلغ مستوى 66ر5433 نقطة بنسبة انخفاض بلغت 86ر0 في المئة من خلال تداول 66 مليون سهم عبر 3270 صفقة نقدية بقيمة 5ر6 مليون دينار (نحو 8ر19 مليون دولار).
كما انخفض مؤشر السوق الأول 08ر58 نقطة ليبلغ مستوى 93ر7180 نقطة بنسبة انخفاض بلغت 80ر0 في المئة من خلال تداول 8ر72 مليون سهم عبر 4947 صفقة بقيمة 22 مليون دينار (نحو 67 مليون دولار).
في موازاة ذلك انخفض مؤشر (رئيسي 50) 67ر39 نقطة ليبلغ مستوى 48ر5340 نقطة بنسبة انخفاض بلغت 74ر0 في المئة من خلال تداول 5ر45 مليون سهم عبر 2358 صفقة نقدية بقيمة 7ر5 مليون دينار (نحو 3ر17مليون دولار).
وكانت شركات (كميفك) و(الإنماء) و(ورقية) و(قابضة م ك) الأكثر ارتفاعا أما شركات (بيتك) و(وطني) و(أعيان) و(خليج ب) فكانت الأكثر تداول الناحية القيمة في حين كانت شركات (اكتتاب) و(إيفا فنادق) و(بيان) و(الانظمة) الأكثر انخفاضا.
المصدر كونا الوسومانخفاض المؤشر بورصة الكويتالمصدر: كويت نيوز
كلمات دلالية: انخفاض المؤشر بورصة الكويت نقطة بنسبة انخفاض بلغت نقطة لیبلغ مستوى ملیون سهم عبر ملیون دینار ملیون دولار فی المئة
إقرأ أيضاً:
بايدن يوافق على تقديم مساعدات عسكرية لـ تايوان بقيمة 571 مليون دولار
وافق الرئيس الأمريكي جو بايدن على تقديم مساعدات عسكرية بقيمة 571 مليون دولار لـ تايوان، وفق ما أعلن البيت الأبيض الجمعة.
وقال البيت الأبيض في بيان إن الرئيس المنتهية ولايته طلب من وزير خارجيته أنتوني بلينكن السماح بإرسال "مواد وخدمات" عسكرية من أجل "تقديم المساعدة لتايوان"، بحسب ما نقلت وكالة "فرانس برس".
وتسلمت تايوان 38 دبابة قتالية متطورة من طراز "أبرامز" من الولايات المتحدة، بحسب ما أعلنت وزارة الدفاع الاثنين الماضي، في وقت تعزز الجزيرة قدراتها العسكرية ضد أي هجوم صيني محتمل.
ولطالما كانت واشنطن أهم حليف وأكبر مورد أسلحة لتايبيه، الأمر الذي أغضب بكين التي تقول إن تايوان جزء من أراضيها.
ويعتقد مسؤولو الاستخبارات والدفاع الأمريكيون أن شي يريد أن يكون مستعداً لغزو تايوان بحلول عام 2027، إن لم يكن قبل ذلك، بحسب صحيفة "وول ستريت جورنال".
وقالوا: "من المؤكد أن المشاكل الكبيرة التي يواجهها الصينيون مع الفساد والتي لم يتم حلها بعد يمكن أن تبطِّئهم على الطريق نحو تحقيق هدف تطوير القدرات لعام 2027 وما بعده".
والأربعاء، قالت وزارة الدفاع الأمريكية إن الحملة التي تشنها الصين على الفساد في صناعتها الدفاعية قد تؤدي إلى عرقلة برامج شراء الأسلحة؛ مما يؤخر تحديثها العسكري، وبالتالي خططها لغزو تايوان في 2027.
بحسب الصحيفة، يقول تقرير للبنتاجون، إن حملة الرئيس الصيني شي جين بينغ على الفساد، قد تؤخر الجهود الرامية إلى تحويل الجيش إلى قوة في القرن الحادي والعشرين.
وأشرف شي على حملة تأديبية واسعة النطاق ضد المؤسسة الدفاعية في البلاد، على مدى العام ونصف العام الماضيين. وأقال أكثر من عشرة من كبار مسؤولي جيش التحرير الشعبي والمديرين التنفيذيين للصناعة الدفاعية.
وفي حين أعاق هذا التغيير جهود شي لتحديث جيش التحرير الشعبي، وهو الاسم الرسمي للقوات المسلحة الصينية، فإنه قد يؤخر هدفه المتمثل في بناء قوة أكثر قدرة بحلول عام 2027، وفقًا لتقرير القوة العسكرية الصينية، وهو تقييم سنوي غير سري للبنتاجون، وتم تقديمه إلى الكونجرس، الأربعاء.
ووجد التقرير أن محاولة الصين للقضاء على الفساد تزامنت مع التقدم السريع في قدراتها النووية، مع زيادة في عدد رؤوسها الحربية وتطورها.