روسيا تعارض فرض مزيد من القيود على كوريا الشمالية
تاريخ النشر: 15th, October 2023 GMT
قال الدبلوماسي الروسي السفير أوليج بورميتسروف، اليوم الأحد، إن موسكو لا تنتهك عقوبات الأمم المتحدة على كوريا الشمالية، ولكنها تعارض بشكل قاطع فرض قيود جديدة على بيونج يانج، حسبما أفادت قناة "القاهرة الاخبارية".
وأضاف، في مقابلة مع وكالة الإعلام الروسية الحكومية: "تفي روسيا، بصفتها عضوًا مسؤولًا في المجتمع الدولي، بشكل صارم بالتزاماتها تجاه بيونج يانج من خلال مجلس الأمن الدولي"، بحسب وكالة "رويترز".
وتابع: "وفي الوقت نفسه، نعارض بشكل قاطع فرض قيود جديدة".
وأشار "بورميستروف" إلى أن خطر نشوب صراع نووي في شبه الجزيرة الكورية يتنامى بشكل حاد، بسبب تحركات واشنطن.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: موسكو عقوبات الأمم المتحدة كوريا الشمالية بيونج يانج
إقرأ أيضاً:
«المسلمانى».. أعاد الحياة لـ«ماسبيرو».. ولكن هل من مزيد؟
خلال أيام قليلة استطاع الكاتب الصحفى أحمد المسلمانى رئيس الهيئة الوطنية للإعلام منح ماسبيرو قبلة الحياة من خلال صدور بعض القرارات الجريئة لتصحيح المسار، فى مقدمتها إلغاء بث الإعلانات على شبكة القرآن الكريم، ومنع استضافة الدجالين والمنجمين على جميع قنوات وإذاعات الهيئة الوطنية للإعلام، والبث الإذاعى لقناة النيل للاخبار، وتعيين مجدى لاشين، أمينا عاما للهيئة، وأسامة كمال، مسئولاً عن الرعايا الطبية، وغيرها من القرارات الموفقة، ولكن هل هذا يكفى؟ بالطبع لا، مطلوب من «المسلمانى» إعادة الحياة أكثر لماسبيرو بعد أكثر من 7 سنوات عجاف، لعل من أهمها إعادة ضخ دماء جديدة لماسبيرو.
هناك العديد من الشباب خريجى معاهد وكليات الإعلام يحتاجون الفرصة للظهور عبر إذاعات وقنوات ماسبيرو، والذى يعانى بشدة من قلة العاملين، عدد مذيعى الإذاعة محدود للغاية وسيحالون للمعاش فى غضون سنوات قليلة، هل هناك ما يمنع من منح الفرصة للشباب للإبداع عبر قنوات وإذاعات ماسبيرو؟.
من غير المعقول وقف التعيينات لعقود طويلة بحجة قلة الامكانيات المالية، مطلوب تعيينات فورية قبل أن يغلق ماسبيرو أبوابه بسبب عدم وجود مذيعين، أرجو فقط من «المسلمانى» حصر الأعداد التى تعمل حالياً والنظرة المستقبلية على ماسبيرو الذى شكل وجدان الملايين على مدى عقود طويلة.