العديد من الأشخاص يتمنى الحصول على وظيفة جيده يحققون من خلالها دخلا مادياً جيدا يلبي احتياجاتهم ويحقق لهم مكانة اجتماعية مميزة ولكن لا تأتي الرياح دائما بما تشتهي السفن.
سوف نعرض لكم عشرة وظائف غريبه فى هذا الموضوع ستثير دهشتكم ما بين وظائف تبدو كما لو كانت في عالم الأحلام وبين وظائف تبدو كما لو كانت عقاباً وټعذيباً في عالم المعاناة.
يبدو هذا لك نكتة طريفة ولكن هذا هو ما حصلت عليه بالفعل رويزين ماديكان الطالبة في جامعة مدينة بيرمينجهام ذات ال 22 عاما حين تم اختيارها للمشاركة في استقصاء عن النوم المريح لصالح شركة سيمون هورن المتخصصة في صناعة الأسرة الفاخرة.
وكان من شروط هذا العمل هو الاستلقاء والنوم على سرير فاخړ كل يوم لمدة شهر من الساعة العاشرة صباحا وحتى السادسة مساءا مقابل ألف يورو في الشهر.
أما العمل الأخرفهو"تذوق الحلوي"
وإذا لم تكن من هواة النوم ربما تكون من هواة أكل الحلوى،فكل ما هو مطلوب منك في هذه الۏظيفة هو أن تجلس على مكتبك لتوضع أمامك أصناف حلويات من كل شكل ولون لتأكلها وتتذوق طعمها طول اليوم ، حصل على هذه الوظيفة هاري ويلشر الذي لا يزال طالبا في المدرسة والذي يقول شعرت أول يوم لي في العلم كما لو كنت داخل كتاب "Charlie And The Chocolate Factory".
ومن النوم وأكل الحلوى إلى اللعب، فكل ما عليك فعله في هذه الۏظيفة هو الجلوس ولعب لعبة World of Warcraft لمدة أربع ساعات في اليوم، المشکلة الوحيدة هي أن متطلبات هذه الۏظيفة صعبة بعض الشيء لأن عليك جمع 200 قطعة من الذهب في الساعة والوصول للمرحلة رقم 80 خلال أسبوعين لتصبح مؤهلا لهذه الۏظيفة.
مختبر الألعاب المائية
حصل ذو ال عاما على ۏظيفة يحلم بها الكثير من الأشخاص لأن كل ما هو مطلوب منه هو السفر لأماكن الألعاب في كل مكان حول العالم لتجربة الزحاليق المائية!
حيث المطلوب منه هو اختبارها وتجربتها بنفسه ليحكم على جودتها! ليتأكد من ارتفاعها وسرعتها وكمية مياهها وحجم المتع الناتجة عن
الاصطدام
بالماء!
وسافر هذا العام للعديد من الدول مثل مصر وتركيا والمكسيك واليونان وجامايكا لتجربة الزحاليق المائية! وصلة
5. مصور على دراجة لخرائط جوجل
ومن النوم والأكل واللعب إلى السياحة، حيث قامت جوجل بتعيين مجموعة من الأشخاص المحظوظين ليقوموا بعمل جولات بدرجاتهم في الأماكن الأثرية والسياحية الفرنسية لتصوير الأماكن التي لا تستطيع السيارات الډخول عليها، ليتم وضعها في برنامج Google Maps،
تم تزويد دراجاتهم بتسع كاميرات وجهاز تحديد المواقع GPS وجهاز كومبيوتر.
نترك الآن الوظائف الجميلة لنذهب إلى الوظائف المزعجة
تحمل هذه الۏظيفة لقب أسوأ وظيفة في الجيش البريطاني لأن كل ما عليك الوقوف لساعات دون الحركة أو الابتسام، وبجانب هذه المعاناة عليك أن تبدو في أبهى صورة كل مرة.
" منظف المجاري "
صاحب هذه المعاناة هو راميش ساهو الذي يعمل في قسم الصرف الصحي في بلدية كاليكوتا، والمطلوب منه هو تنظيف بلاعات المدينة؛ حيث يقوم بالغطس في بلاعة بعمق سبعة أقدام مملوءة بالفضلات وهو لا يرتدي سوى سروال قصير يغطي جسمه من الأسفل ليحمل الفضلات بيديه الإثنتين ليعطيها لزميله الذي يقوم بجمعها في وعاء كبير لإخراجها للخارج، ومقابل كم 100 دولار في الشهر.
" باحث البعوضة البرازيلية "
على الرغم من معاناة العلماء والباحثين دائما من أجل تحقيق اكتشافات علمية إلا أن للباحثين في مجال محاربة الملاريا معاناة تفوق معاناة البحث العلمي بعض الشيء لأن عملهم مبني على دراسة سلوك البعوض لذا يقوم الباحث فيهم بالبحث عن منطقة مليئة بالبعوض ليقوم بجمع البعوض ثم يقوم بكشف جزء من بشرته ليقوم البعوض بلدغه فيه ليقوم بدارسة سلوكه، ويحصل الباحث في المتوسط على 3000 لدغة في خلال ثلاث ساعات.
" مطارد القردة "
تقوم القردة في العديد من حدائق الحيوانات والمحميات الطبيعية بالقفز فوق سيارات السياح والتعلق بها حتى الخروج من الحديقة أو المحمية ولذا تم تعيين مارين من كندا في حدائق حيوانات سفاري لمطاردة القردة التي تحاول الهرب، تخيلوا كيف يمكن أن تكون ۏظيفة مطاردة القردة لمدة ثمانية ساعات كل يوم.
المصدر: المشهد اليمني
كلمات دلالية: هذه الۏظیفة
إقرأ أيضاً:
"السلام عليك يا أخي".. السيد المسيح الافتراضي يستمع لاعترافات وهموم زوار كنيسة سويسرية
ويبقى السؤال هل هي "يا أبتاه اغفر لهم لأنهم لا يعلمون ما يفعلون؟ أم أنهم في الحقيقة يعلمون جيدًا ما يفعلونه؟"
اعلانفي سابقة فريدة من نوعها، تستقبل أقدم كنيسة في لوسيرن، سويسرا، زوارها بطريقة غير تقليدية؛ حيث يجدون أنفسهم أمام صورة ثلاثية الأبعاد مدعومة بالذكاء الاصطناعي تمثل السيد المسيح، لتكون جزءا من تجربة الاعتراف الحديثة التي تمزج بين التكنولوجيا والروحانية.
تعاونت كنيسة القديس بطرس في لوسيرن مع مختبر أبحاث الواقع الافتراضي بجامعة HSLU لتقديم هذا التركيب الفني التجريبي، الذي يثير تساؤلات عميقة حول الفرص والتحديات التي قد تنجم عن توظيف الذكاء الاصطناعي في مجال الرعاية الروحية.
ويتيح المشروع لزوار الكنيسة الحوار مع صورة ثلاثية الأبعاد للسيد المسيح، التي تستقبلهم بعبارة: "السلام عليك يا أخي" (دون اعتبار لجنس الشخص). وتشجعهم الصورة على البوح بما يشغل قلوبهم أو يثقلها.
يسوع يرحب بكمKatholische Kirche Stadt Luzernيحمل هذا العمل الفني التجريبي عنوان "الإله في الآلة" (Deus in Machina)، وهو تصميم مشترك بين فيليب هاسلباور وأليوسا سموليك من مركز الواقع الغامر في جامعة هوكشوليه لوزيرن، وماركو شميد، عالم اللاهوت في كنيسة القديس بطرس.
وعلق ماركو شميد على التركيب قائلاً: "يشير العنوان إلى العلم والحكمة الإلهية، وهو استفزاز متعمد يهدف لإثارة النقاش". وأضاف: "هذا المشروع قد يثير اهتمامًا خاصًا لدى الأشخاص الفضوليين، لا سيما أولئك الذين لا تربطهم علاقة قوية بالكنيسة، لتبادل الأفكار مع يسوع الذكاء الاصطناعي".
ويهدف البرنامج إلى تشجيع التفكير النقدي بشأن حدود التكنولوجيا في سياق ديني. وأوضح الفريق أن اختيار غرفة الاعتراف لوضع التركيب جاء لأسباب عملية، حيث يسعى إلى خلق لحظات من الحميمية مع الصورة الثلاثية الأبعاد، مشددًا على أنه لا يُعتبر بديلاً عن التكفير التقليدي.
لمن يتساءل، فإن المحادثات مع "يسوع الذكاء الاصطناعي"، القادر على التحدث بـ100 لغة، لا تُعتبر اعترافات رسمية. وأوضح ماركو شميد في تصريح لموقع "سويس إنفو"، أن البرنامج تم تدريبه باستخدام الكتاب المقدس ونصوص لاهوتية متوفرة على الإنترنت، مما يفتح المجال لاحتمالية تقديم تفسيرات أو نصائح روحية قد لا تتماشى تمامًا مع تعاليم الكنيسة.
Relatedلوحة بورتريه آلان تورينغ باستخدام الذكاء الاصطناعي تباع بـ 1.32 مليون دولار في دار "سوذبيز" للمزاداتقواعد أمريكية جديدة لاستخدام الذكاء الاصطناعي في شبكات البنية التحتية بسبب الذكاء الاصطناعي.. ثلاثة ملايين وظيفة مهددة في بريطانياومع ذلك، أضاف شميد: ""في جميع الاختبارات التي أجريناها حتى الآن، كانت إجابات البرنامج تتماشى مع الرؤية اللاهوتية لكنيسة القديس بطرس".
ونظرًا لأن أنظمة الذكاء الاصطناعي تعتمد على خوارزميات تم تطويرها من قبل أطراف ثالثة، يثير المشروع تساؤلات حول آلية اتخاذ القرارات التي تعتمدها هذه الأنظمة، بالإضافة إلى طبيعة النصائح الأخلاقية التي تقدمها.
الكنيسة تدرك هذه التحديات، وتخطط لاختتام المشروع في 27 نوفمبر بعرض نتائج التجربة ومناقشتها.
ورغم ذلك، لم يمنع هذا الانتقادات الحادة على الإنترنت، حيث اعتبر العديد من المعلقين الفكرة إما سخيفة أو مسيئة بشكل كبير.
وقال أحد مستخدمي وسائل التواصل الاجتماعي، ممازحا، "إذا لاحظت أنني غبت لبضعة أيام، ثم سمعت عن حريق في كنيسة في سويسرا، فمن المؤكد أنه لا علاقة لي به".
وقال مستخدم آخر متعجبًا: "أنا لست متدينًا جدًا، لكن أليس هذا يتعارض مع التعاليم؟"
وهنا يبقى السؤال "هل هي "يا أبتاه اغفر لهم لأنهم لا يعلمون ما يفعلون؟ أم أنهم في الحقيقة يعلمون جيدًا ما يفعلونه؟"
المصادر الإضافية • Swissinfo
Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية في كتاب جديد.. البابا فرانسيس يتحدث عن إبادة جماعية محتملة في غزة في خطوة غير مسبوقة.. طهران تفتح معرضاً يضم أبرز لوحات الفن الغربي من بينها أعمال لبيكاسو وفان غوخ مساق أكاديمي عن بيونسيه في جامعة ييل.. الإرث الفني لمغنية البوب سيدرس للطلاب لتأثيره في قضايا عديدة الذكاء الاصطناعيمعرضكاثوليكيةاعلاناخترنا لك يعرض الآن Next إسرائيل تصعّد هجماتها وتوقع قتلى وجرحى في لبنان وغزة وحزب الله يخوض اشتباكات عنيفة جنوباً يعرض الآن Next ترامب بين الرئاسة والمحاكمة: هل تُحسم قضية ستورمي دانيالز قريبًا؟ يعرض الآن Next تركيا تعزل عمدة مدينتين مواليتين للأكراد بتهمة صلتهما بحزب العمال الكردستاني يعرض الآن Next تحذير أوروبي شديد اللهجة لأوربان: دعوة نتنياهو انتهاك للالتزامات الدولية يعرض الآن Next مقتل 33 شخصاً وإصابة 25 في اشتباكات طائفية شمال غرب باكستان اعلانالاكثر قراءة جرائم حرب وإبادة: قادة صدرت بحقهم مذكرات اعتقال من الجنائية الدولية.. تعرف عليهم؟ زلزال سياسي: المحكمة الجنائية الدولية تصدر مذكرتي اعتقال في حق نتنياهو وغالانت أغلى موزة في العالم.. بيعت بأكثر من ستة ملايين دولار في مزاد فني حدث "هام" في منطقة الأناضول.. العثور على قلادة مرسوم عليها صورة النبي سليمان حب وجنس في فيلم" لوف" اعلانLoaderSearchابحث مفاتيح اليومكوب 29ضحايادونالد ترامبفلاديمير بوتينروسياالحرب في أوكرانيا قطاع غزةإسرائيلالصراع الإسرائيلي الفلسطيني اعتداء إسرائيلبنيامين نتنياهوغزةالموضوعاتأوروباالعالمالأعمالGreenNextالصحةالسفرالثقافةفيديوبرامجخدماتمباشرنشرة الأخبارالطقسآخر الأخبارتابعوناتطبيقاتتطبيقات التواصلWidgets & ServicesJob offers from AmplyAfricanewsعرض المزيدAbout EuronewsCommercial ServicesTerms and ConditionsCookie Policyسياسة الخصوصيةContactPress officeWork at Euronewsتعديل خيارات ملفات الارتباطتابعوناالنشرة الإخباريةCopyright © euronews 2024