كلمتنا واحدة والضغوط لن تجبرنا على التراجع.. مصطفى بكري يعلق على شرط مصر لفتح معبر رفح وسط تفاعل
تاريخ النشر: 15th, October 2023 GMT
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- علق النائب في البرلمان المصري، مصطفى بكري، على موقف مصر الرافض لفتح معبر رفح لخروج الرعايا الأمريكيين والأجانب من غزة، إلا بدخول المساعدات الإنسانية إلى القطاع، مما أثار تفاعلا.
وقال بكري في منشور عبر حسابه الرسمي على منصة "إكس"، تويتر سابقا، الأحد: "بعد الموقف المصري الصلب برفض عبور الأمريكيين، ما لم يسمح بوصول المساعدات لأهالي غزه، السفارة الأمريكية تعلن نقلهم عن طريق البحر إلي قبرص".
وأضاف بكري في منشوره: "كلمة مصر واحدة، والضغوط لن تجبرنا على التراجع".
وأكد بكري: "كلنا خلف القائد الجسور الرئيس عبدالفتاح السيسي في مواقفه القومية والوطنية. لن يستطيع أحد إجبار مصر على تغيير مواقفها".
وأثار منشور مصطفى بكري تفاعلا بين نشطاء على منصة "إكس"، وجاءت أبرز الردود كالتالي:
وكانت قناة "القاهرة نيوز" التلفزيونية المصرية ذكرت، السبت، أن "السلطات المصرية رفضت فكرة استخدام معبر رفح لخروج الأجانب فقط من غزة".
وأضافت القناة "أن الموقف المصري واضح، ويشترط تسهيل دخول ومرور المساعدات إلى قطاع غزة"، بحسب ما نقلت القناة عن مصادر مصرية.
المصدر: CNN Arabic
كلمات دلالية: تغريدات عبدالفتاح السيسي قطاع غزة معبر رفح
إقرأ أيضاً:
مصطفى بكري: حرب الشائعات مستمرة على الدولة الوطنية.. والهدف أكبر من التشكيك
أكد الإعلامي مصطفى بكري، أن حرب الشائعات مستمرة على الدولة المصرية، في ظل جهود الحكومة، مشيرا إلى أن الرئيس عبد الفتاح السيسي غير سعيد بالأوضاع الحالية، وإنما يريد تحسين مستوى معيشة المواطن.
وأشار مصطفى بكري خلال برنامج حقائق وأسرار المذاع على قناة صدى البلد إلى أن أوضاع المواطنين صعبة، لكن بالإيمان سنصل لمرحلة الاكتفاء الذاتي وفق تقارير دولية.
وتابع مصطفى بكري قائلا، إنه خلال الأسبوعين الماضيين شهدنا موجة شائعات ظلت لأكثر من أسبوعين تريند على الفيسبوك وعلى إكس وغيرها، هدفها أكبر من التشكيك، سواء المؤسسات أو الأشخاص أو الجيش ودوره في حماية المؤسسات خلال فترة الإخوان أو الشرطة المصرية.
وتابع مصطفى بكري: «حد سأل وقال طب إيه الهدف من الأكاذيب دي؟، وليه جيشنا مستهدف بهذا الشكل؟، هل هو عقاب له على حماية الشعب فى 25 يناير ولا عن دوره لحماية مؤسسات الدولة خلال حكم جماعة الإخوان، أم حماية المتظاهرين السلميين فى ثورة 30 يونيو، أم الانحياز للشعب والإنتصار ليه فى 3 يوليو، ولا فى القضاء على الإرهاب جنبا إلى جنب مع الشرطة فى سيناء وبقية مناطق الدولة.
واختتم قائلا: أسماؤنا موضوعة على قوائم الاغتيالات، لكننا لم نهتز لأننا شركاء في حماية هذا البلد، والوقوف أمام حملات التشويه للدولة، مؤكدا أن هناك توقعات بتغيرات كثيرة الفترة المقبلة، من أجل العمل من خلال المؤسسات الدستورية.