متابعة بتجــرد: نشر الفنان محمد رمضان على حسابه الخاص بـ”إنستغرام” مقطع فيديو من إحيائه حفل قرعة كأس الأمم الأفريقية 2023.

وعلق رمضان على الفيديو معتذراً عن عدم تفاعله مع الأزمة الفلسطينية في وقتها قائلاً: “لا أستطيع الانقطاع عن عملي نظراً لالتزامي بعقود مع شركات عالمية، ولكن لم ولن أنسى إخوتي الفلسطينيين بالدعاء حتى قبل حفلاتي خارج المنطقة العربية”.

وأضاف: “أنا وكل فريق عملي ومؤسستي تعمل منذ ثلاثة أيام لإرسال المعونات اللازمة لهم.. وفي صلاة الجمعة الماضية هنا في كوت ديفوار طلبنا من إمام المسجد الدعاء للشهداء من النساء والأطفال وأن يصبر قلوبنا جميعاً”.

وقام رمضان بتغيير صورة بروفايل حسابه في “إنستغرام” ليضع للمرة الأولى صورة غير صورته حيث وضع صورة مكتوباً عليها باللغة الإنكليزية “لا للقتل”.

من ناحية أخرى، تم سحب فيلم “ع الزيرو” لمحمد رمضان من دور العرض المصرية، بعد منافسته في موسم أفلام عيد الأضحى وأفلام صيف 2023 على مدار الأسابيع الماضية.

وحقق فيلم “ع الزيرو” خلال سبعين يوماً هي فترة عرضه في دور العرض المصرية، إيرادات منخفضة، حيث حقق في آخر ليلة عرض له 72 جنيهًا فقط، ليصبح إجمالي إيرادات الفيلم قبل سحبه 13 مليوناً و522 ألفاً و210 جنيهات فقط وهو يعد أقل أفلام محمد رمضان تحقيقاً للإيرادات.

ضم فيلم ع الزيرو العديد من الفنانين مع محمد رمضان، منهم: الطفل منذر مهران، نيللي كريم، جومانا مراد، خالد الصاوي، شريف دسوقي، إسلام إبراهيم، إيمي إسلام، محمد لطفي، تأليف مدحت العدل، إخراج ماندو العدل.

View this post on Instagram

A post shared by Mohamed Ramadan (@mohamedramadanws)

main 2023-10-15 Bitajarod

المصدر: بتجرد

كلمات دلالية: محمد رمضان

إقرأ أيضاً:

امراة في زمن الحرب تحسب كل “طلقة” عليها: تعليق على مقال عبد الله علي ابراهيم

امراة في زمن الحرب تحسب كل "طلقة" عليها: تعليق على مقال عبد الله علي ابراهيم (قراءة في تاسيس نيروبي: الاصولية العلمانية" بتاريخ 2 مارس 2025 م

يبدأ المقال بالانتقال من الحالة السرمدية "النخب و إدمان الفشل" الى حال الصفوي بعد الحرب "فالصفوي لزيم هاجس تشقق السودان بعد انفصال جنوبه عام 2011 م. فصارت كل صيحة مثل تلك التي في نيروبي عليهم. .و هذا الهاجس المخيم قريب من عبارة سودانية تقول إن كل زوجة مهجسة ما عاشت ب "طلقة" من زوجها"...في تعبير صارخ عن الاصولية الذكورية المتحكمة في مخيلة و افكار البعض....على المدي... و الابدية.. علمانياً كان أو غير علماني.

في زمن الثورة ..لم تخف النساء من الرصاص وصدقت من قالت " الطلقة ما بتكتل ...بكتل سكات الزول" فاسمعت وأوعت...و في زمن الحرب تعيش النساء تحت وطاة المعاناة و تحت هاجس "الطلقة" و التدوين ...و الاغتصاب و الزواج القسري... و النزوح و االجوء....لكنها في المقال ... تعيش تحت هاجس أخر...تجري به الامثال...و تسخر.

اختزل الكاتب كل وجود المرأة السودانية في الزواج و توجسها .ما عاشت- من طلقة من زوجها. نعلم أن الامثلة تُساق للدلالة على معان بليغة ...تحفز على المتابعة لمنهج و عبارات مثل "مدى تمسك شعوبنا (بمن فيهن النساء المتزوجات على ما اعتقد) ... و شوقها الدائم للحرية و الحياة العزيزة الكريمة". الا ان ما كتب في المقال يبرز تناقض الفكرة و المضمون من حيث الشكل و المعنى المقصود من احتدام هاجس الانفصال الذي يضطرم.. ومع مفارقة روح النص المكتوب للواقع بالاستشهاد بالعبارة السودانية التي اشار اليها.. و يصح عليها توصيف ..(.ضعف الطالب و المطلوب).

المقال و منذ أول فقرة يجرد القارئ الحصيف من أي رغبة في متابعة الغرض الذي تصدر المقال و هو استحقاق النقاش " إذ ان اجتماع نيروبي قد صدر عنه مع ذلك ما استحق أن يناقش في حد ذاته لإذكاء عادة الثقافة في سياستنا التي غلبت فيها عادة المعارضة. فتكاثرت التحالفات في بيئة المعارضة حد الإملال و تناسخت الوثائق عنها فلا جديد، أو هكذا خيل لنا".
ذكر الكاتب ان المقال هو بحث في احدى صفاته. هل لاحظ الدكتور عبد الله ضمن بحثه ان المشروع السياسي المشار اليه ضم اكثر من عشرين توقيعاً لم يكن من بينها اسم لأي امرأة سودانية؟ و هل يا تري من بين الذين عناهم المقال بضرورة النقاش حول ما استحق ضمن وثيقتي نيروبي، النساء اللاتي يعشن "مهجسات بطلقة". فيما أري أن الكاتب بحاجة لارجاع النظر في ما يحدث علي الساحة السودانية و ما يحدث في الفضاء السياسي و الاجتماعي و الإغلامي من واقع المشاركة المتميزة للنساء السودانيات في زمن الحرب، محلياً و اقليمياً و عالمياً.
قبل ان أجازف صباح اليوم و أقرأ الجزء الأول من التحذير للدكتور عبد الله علي ابراهيم...قرأت المقال الموجز لرندا عطية في سودانيز اون لاين بتاريخ الأول من مارس 2025 م "و يا زهرة أنا في خطر" ...مقال رائغ من السودان ... لامراة تكتب عن دورها كحافظة للتراث..و قائمة على بابه...و كيف تطوع أدواتها ل "عواسة الحلو مر"... العلامة المميزة لصناعة المرأة السودانية و اختراعها على مر العصور..و طبق الأصل... ذكرت لي لاجئة في احدي دول الجوار كيف انها وجدت ألة جديدة...تشبه ألة عواسة "الحلو مر" ..ملقاة على قارعة الطريق و كان الخظ قد عناها في يومها ذاك و اذا بها تتجلي و تتحدى كل الصعاب لتقوم بعمل "الحلو مر" رغما عن انف الحرب .. في بلد غريب لا يعرف نار الصاج و لا حكمة مشروعية علبة الصلصة .و عرفت ان العُرى في نسائنا ..اللاتي يمتهن الحياة. موثقة ...وان امشاجها في امتنا منذ الازل.
والثامن من مارس يتهادى الينا...نقرأ كل يوم عن فعاليات تذكر بالمرأة و نضالاتها...و" لو بايدي " كنت أرسلت دعوة لكل من عائستي (الأبريه) الى فعالية قاعة البرت هول في لندن يوم 8 مارس 2025 م لمشاركة الماجدات من امثال انجيلا ديفزالفعالية التاريخية... .يدعين للتلاقي سويا.. و .لترقي معها سلم المجد رقيا..و لتذيع الطهر في دنيا الجمال و تشيع النور في سود الليالي.

و ارجو ان لا يستحل الجزء الثاني من المقال...صمت فمي.... في الاشهر الحرم.

ايمان بلدو

eiman_hamza@hotmail.com  

مقالات مشابهة

  • سباق محموم داخل وزارة العدل للظفر بمناصب “المديريات الإقليمية”
  • ترامب يحذر من أنه لن “يتسامح” مع زيلينسكي في هجوم جديد
  • بانقطاعاتها المتكرره الكهرباء تحرم أهالي قرى كساب روحانية رمضان
  • امراة في زمن الحرب تحسب كل “طلقة” عليها: تعليق على مقال عبد الله علي ابراهيم
  • “بلو غوست” الأمريكية تهبط على سطح القمر.. و”ناسا” تنشر صورة مذهلة من المكان (فيديو)
  • بعد رسالة نانسي عجرم “تعالى نعيش”.. محمد صلاح يرد (صورة)
  • “حماس”: لا مفاوضات حالية بشأن المرحلة الثانية من اتفاق غزة
  • وزير “عمل الوحدة” يبحث في القاهرة ضمان حقوق العمالة المصرية
  • "أشغال شقة جدًا" يحتضن أول ظهور للنجمة السودانية إسلام مبارك بالدراما المصرية
  • رئيس لبنان يؤكد العمل على حصر “السلاح وقرار الحرب” بيد الدولة