"ليلة حمراء في معسكر السامبا".. فضيحة أخلاقية تهدد نجوم البرازيل ونيمار يرد
تاريخ النشر: 15th, October 2023 GMT
شهد معسكر منتخب البرازيل الأخير استعدادا لمواجهة نظيره منتخب فنزويلا في منافسات تصفيات أمريكا الجنوبية المؤهلة إلى بطولة كأس العالم 2026، في الولايات المتحدة الأمريكية.
وفشلت كتيبة السامبا في تحقيق انتصارا لها في تلك المباراة، عقب انتهاء أحداث اللقاء بالتعادل الإيجابي بهدف لكل منتخب.
- رد نيمار على أزمته الأخيرةوفجرت صحيفة موندو ديبورتيفو الإسبانية، مفاجأة مدوية بعد تسريب حديث بين نجم البرازيل ونادي الهلال السعودي نيمار دا سيلفا، مع أحد الفتيات عبر تطبيق واتس أب، أثناء فترة المعسكر الأخيرة.
وتابعت الصحيفة الإسبانية، أن الفتاه تدعى ريبيكا ريبيرو، كان يجمعها حديث مع نيمار يثبت به قضاء ليلة معها أثناء معسكر المنتخب، بجانب تورط الثنائي فينسيوس جونيور وريتشارلسون في نفس الأزمة مع فتيات أخريات.
وكان نيمار قد حرص على تكذيب كل ما تم نشره، بعد نشر مقطع فيديو له عقب انتهاء مواجهة المنتخب البرازيلي وهو يبتسم ويداعب جماهيره، ليثبت عدم وجود أي أزمة داخل صفوف السامبا، بجانب تأكيد الفتاة في العديد من المناسبات على أن علاقتها مع نيمار لا تتعدى الصداقة وأنها سوف تقاضي كل من يعيد نشر تلك الأكاذيب مجددا.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: نيمار البرازيل نيمار جونيور فينيسيوس كأس العالم 2026
إقرأ أيضاً:
فضيحة "بالنتير".. كيف ساهمت برمجيات جوجل في المجازر بغزة؟
كشف الإعلامي محمد موسى عن فضيحة خطيرة تتعلق بشركة "بالنتير"، إحدى الشركات التابعة لمجموعة جوجل، والمتورطة بشكل مباشر في المجازر وعمليات الإبادة الجماعية التي ارتُكبت في قطاع غزة.
وأوضح، محمد موسى خلال تقديم برنامج "خط أحمر" على قناة الحدث اليوم، مدى ارتباط جيش الاحتلال الإسرائيلي باستخدام أنظمة الذكاء الاصطناعي، وتحديدًا نظام "لافندر" المطور من قبل "بالنتير"، في استهداف المدنيين الفلسطينيين، مما أدى إلى سقوط أعداد كبيرة من الأطفال والنساء وكبار السن في غزة.
تابع: يُعد نظام "لافندر" من أدوات الذكاء الاصطناعي التي طورتها شركة "بالنتير"، ويستخدمه حاليًا الجيش الإسرائيلي، وتحديدًا وحدة 8200 الاستخباراتية، لتحديد واستهداف آلاف الأشخاص بزعم أنهم "مقاتلون مباح استهدافهم"، غير أن النظام يعتمد على آلية تسمح بقتل عشرات المدنيين الفلسطينيين، بينهم نساء وأطفال، مقابل كل فرد مستهدف، في انتهاك صارخ للقوانين الإنسانية.