تعرف على إيرادات فيلم فوي فوي فوي
تاريخ النشر: 15th, October 2023 GMT
وصل فيلم فوي فوي فوي للفنان محمد فراج، في شباك التذاكر، أمس، السبت، إلى إيرادات بلغت 411 ألف جنيه، وذلك ضمن موسم الصيف السينمائي لعام 2023.
قصة فيلم فوي فوي فوي
فوي فوي فوي هو فيلم دراما كوميديا سوداء يحكي قصة حسن حارس الأمن الذي يعيش حياة فقيرة مع والدته، ويسعى للسفر خارج مصر عن طريق الانضمام لفريق كرة القدم للمكفوفين في إحدى بطولات كأس العالم في أوروبا، ويقرر التظاهر بأنه لاعب ضعيف البصر.
وفي هذه الرحلة، يلتقي بالعديد من الشخصيات، منها صحفية شابة وجذابة تهتم بالكتابة عن ذلك الفريق، وتهتم على وجه الخصوص بحسن، ومدرب في منتصف العمر يبحث عن فرصة، إلى جانب صديقيه اللذين يشاركانه في الذهاب إلى أبعد الحدود، ليكونوا مع الفريق على أمل أن يوفر هذا تذكرتهم للحياة والمزيد من الفرص.
أبطال فيلم فوي فوي فوييشار إلى أن الفيلم إنتاج محمد حفظي، تأليف وإخراج عمر هلال، ويضم الفيلم طاقمًا من نجوم السينما الكبار والناشئين بما في ذلك محمد فراج، بيومي فؤاد، طه دسوقي، أمجد الحجار، حنان يوسف، محمد عبد العظيم، حجاج عبد العظيم، بالاشتراك مع النجمة نيللي كريم وظهور خاص لبسنت شوقي.
آخر أعمال الفنان محمد فراج
يشار إلى ان آخر أعمال الفنان محمد فراج، مسلسل "حرب" مكون من 10 حلقات وبطولة أحمد السقا، أحمد سعيد عبدالغنى، ايناس كامل، سارة الشامى، مصطفى منصور، أحمد زنجرلى، عماد الطيب، محمد يوسف أوزو، أحمد أبوزيد، إبراهيم كمال، هشام حسين، حنان فكرى، ماجدة منير، شريف صبحى، محمد أبوالنجا، وعدد من ضيوف الشرف، تأليف هانى سرحان وإخراج أحمد نادر جلال.
ومن أبرز ضيوف الشرف المشاركين فيه، محمود البزاوى، محمد نجاتى، سما إبراهيم، صبرى عبد المنعم، حنان سليمان، محمد أبو داود، عبد الرحيم حسن، ياسر على ماهر، محمد العمروسى، الشحات مبروك.
يذكر ان تدور أحداث المسلسل حول عضو في أحد الجماعات الإرهابية المتطرفة يدعى (الظافر)، ويحاول تنفيذ عدد من العمليات الإرهابية في مصر، لكنه يتعرض للملاحقة من قبل الأجهزة الأمنية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: فيلم فوي فوي فوي فوي فوي فوي محمد فراج موسم الصيف السينمائي بيومى فؤاد طه دسوقي حنان يوسف محمد عبد العظيم حجاج عبد العظيم بسنت شوقي الفنان محمد فراج فیلم فوی فوی فوی
إقرأ أيضاً:
عبدالله علي ابراهيم ، لمن يكتب هذا الرجل ؟
د.فراج الشيخ الفزاري
أثارني المقال الذي كتبه الأستاذ /زهير أبوالزهراء
عن هذا الرجل تحت عنوان[ حينما ينقلب الماركسي علي الحداثة...]
وحفزني للعودة لمقال كنت قد دونته في وقت سابق ردا علي الدكتور عبدالله عندما ثأر وازبد وهو يرد علي مداخلتي عبر تقنية الزووم في حلقة من حلقات المنتدي العربي للفكر والحوار،ومقره برلين..وكانت المداخلة قريبة جدا مما أثاره الاستاذ أبوالزهراء...في مقاله المشار اليه ، ومدي الحيرة في فهم ما يكتب هذا الرجل حيث العبارات المتقعرة والصياغات المبهمة.. وهذا كوم..أما الكوم الأخطر فهو التيه والتوهان الفكري واللعب علي كل الحبال..ثم العودة لتمزيقها ونكران الانتماء إليها ..ربما توجسا من عواقب الالتزام..وهذا ما قصدته في مقالي المحجوب الذي اعيد بعضا من فقراته:
المقال كان تحت عنوان[عودة الوعي بعد سن السبعين]..وفيه بحث عن ظاهرة تخلي بعض الكتاب والمفكرين، وحتي الفلاسفة ورجال الدين، عن أفكارهم التي كرسوا طيلة حياتهم في الدفاع عنها..وعندما يتقدم بهم العمر يتخلون عنها بكل البساطة والمجانية بعد أن يكونوا قد ورطوا الآلاف من الناس خاصة الشباب بتلك الأفكار.
والظاهرة في حقيقتها..قديمة
وقد تناولها العديد من الكتاب نذكر منهم الكاتب الفرنسي جوليان بندا ، الذي سماها( ظاهرة خيانة المثقفين لأفكارهم)وادوارد سعيد...ومن
الفلاسفة الكبار،الذين تخلوا عن أفكارهم لعل أبرزهم الفيلسوف الألماني
مارتن هايدغر..الذي أصبح عضوا في الحزب النازي..ومن الفلاسفة والمفكرين الآخرين توماس هوبز وفواتير وديفيد هيوم
ونابليون بونابرت.
نعم من السهولة عند الكبر أو المرض أو الغرض أن تتنكر لأفكارك ..ولكن ليس من حقك أن تخضع المجتمع والأجيال الصاعدة واقناعها بالتخلص منها بهذه السهولة..فهنا تختلط الأمور وتختل الموازين
وتصبح القيم ومعان الالتزام في مهب الريح.
د.فراج الشيخ الفزاري