تفاصيل مقتل المخرج الإيراني داريوش مهرجوي وزوجته
تاريخ النشر: 15th, October 2023 GMT
أعلنت السلطات الأمنية الإرانية،عن العثور على جثة المخرج السينمائي الشهير داريوش مهرجوي وزوجته في في مدنية كرج غرب العاصمة طهران.
ونقلت الخبر عدد من وكالات الأنباء ، عن رئيس السينما في إيران محمد مهدي عسكربور، أعلن أن تم العثور على المخرج السينمائي الشهير داريوش مهرجوي وزوجته وحيدة محمدي فر مقتولين في منزلهما في أطراف مدينة غرب العاصمة طهران.
وأكدت قوات الشرطة في محافظة البرز ومركزها ميدينة كرج ،مقتل المخرج السينمائي الشهير وزوجته.
وقال قائد الشرطة البرز "سردار حميد هيدافاند إنه " تم الأبلاغ عن هذا الحادث إلي مركز الطوارئ التابع للشرطة 110في وقت متأخر من ليل السبت ، ومع تواجد الضباط في مكان الحادث، ثم التأكد من مقتل داريوش مهرجوي وزوجته في الفيلا الخاصة بهما ، والواقعة حدثت في زيبادشت مشكين آباد في كرج.
كما قال مسئول إيراني "إن تم العثور على جثة المخرج مهرجوري مقتوع الرأس ،على يد مجهولين ،وأسباب القتل مجهوله .
وتشير الأدلة إلى أن الوفاة كانت نتيجة لإصابات ناجمة عن الأسلحة الباردة في الرقبة وأجزاء من الجسم.
وأفادت مواقع إخبارية بأن المخرج داريوش كان قد تلقى قبل أيام قليلة تهديدات بقتله عبر منصة إنستجرام.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: رئيس السينما وكالات الأنباء العاصمة طهران بارى داریوش مهرجوی وزوجته
إقرأ أيضاً:
تفاصيل جديدة ومثيرة حول مقتل مراهق جزائري رميا بالنار على يد شرطي فرنسي
طالبت النيابة العامة في نانتير بفرنسا، يوم أمس الاثنين، إحالة ضابط الشرطة الذي أطلق النار على ناهل. وهو شاب قُتل في 27 جوان 2023 أثناء رفضه الامتثال في السيارة، بتهمة القتل. وأثارت وفاته موجة من أعمال الشغب استمرت عدة أيام في مختلف أنحاء فرنسا.
كما طلبت النيابة العامة إبعاد ضابط الشرطة الثاني الذي كان بجوار السيارة لحظة وقوع الحادث.
وتمكنت BFMTV من الوصول إلى نتائج التحريات التي أجريت في أوائل شهر ماي في جويلية 2024.
وبحسب معلومات ذات الموقع، فإن تقريراً يزيد عن 150 صفحة أثبت أنه إذا كان المراهق قد أعاد تشغيل السيارة طواعية. بينما كان رجال الشرطة يحتجزونه تحت تهديد السلاح، فإن الشخص الذي أطلق النار لم يكن في حالة “خطر وشيك”.
وفي أوت من العام نفسه، علمت قناة BFMTV أيضًا بجلسات الاستماع بين رجال الشرطة المتورطين في وفاة ناهل. وعدد من الشهود، أمام قاضي التحقيق المسؤول عن القضية.
ويعتقد ضابط الشرطة أن وفاة الشاب كانت نتيجة رفضه الامتثال.
وقال في نهاية مواجهة استمرت أكثر من خمس ساعات: “ما زلت أعتقد أنه لو امتثل منذ البداية. وركن سيارته على جانب الطريق، لما حدث شيء من هذا”.
وبعد مرور عام على وفاة طفلها، اعترفت والدته في جوان 2024 بأن ابنتها “ميتة من الداخل”. وتعتزم مغادرة فرنسا بعد المحاكمة والإدانة.
فريدة سيف النصر: الست لو عدت الـ 60 سنة من حقها تقلع الحجاب شرعًا