مش قبل 5 سنين.. التعليم تعلن شرط نقل المعلمين الجدد
تاريخ النشر: 15th, October 2023 GMT
أوضحت مديريات التربية والتعليم أن العقود التي يتم تحريرها لتعيين المعلمين الجدد الفائزين بمسابقة 30 ألف معلم موحدة على مستوي المديريات التعليمية، ولا يحق لأي معلم النقل قبل مرور 5 سنوات من استلامه العمل.
التعاقد مع المعلمين الجدد الفائزون بمسابقة 30 ألف معلمسرعة تقديم الأوراق المطلوبة لتعيين المعلمين الجددوقد جهت مديريات التربية والتعليم تعليمات مهمة للمعلمين الجدد الفائزون في مسابقة 30 ألف معلم «معلمي رياض الأطفال ومعلم الفصل»، بسرعة تقديم الأوراق المطلوبة للتعيين بالمديريات والإدارات التعليمية.
- قرار المجلس الطبي.
- بطاقة الرقم القومي.
- صحيفة الحالة الجنائية.
- شهادة ميلاد مميكنة أصل المؤهل الدراسي.
- شهادة تأدية الخدمة العسكرية أو الاعفاء منها للذكور.
- شهادة تأدية الخدمة العامة أو الاعفاء للاناث.
- إقرار الحالة الاجتماعية.
- إقرار الذمة المالية.
- إقرار من المرشح بعدم سبق فصله من الخدمة بقرار أو حكم تأديبي.
- شهادة اجتياز اختبارات القبول الصادر من مجمع الاصدارات المؤمنة والذكية.
- أية مستندات أخرى تراها السلطة المختصة « استمارة 105، منحة ثلاثة أشهر، استمارة 6 تأمين ومعاشات.
- استمارة 103 طلب استخدام.
تعطيل الدراسة غداًالتعاقد مع المعلمين الجدد الفائزون بمسابقة 30 ألف معلمموعد التعاقد مع المعلمين الجددومن المقرر أن يتم تسليم المعلمين الجدد الفائزون بمسابقة 30 ألف معلم العمل بالمدارس خلال شهر أكتوبر الجاري، وسيتم توزيع المعلمين الجدد على المدارس الأكثر احتياجًا للمعلمين لسد عجز التخصصات بها.
توزيع المعلمين الجددأوضحت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني أنه سيتم توزيع المعلمين على المدارس طبقًا للتوزيع الجغرافي المقرر من مديريات التربية والتعليم، وطبقًا للعنوان المدون ببطاقة الرقم القومي الخاصة بالمعلم.
اقرأ أيضاًوزارة التعليم توافق على صرف الحافز لمعلمي مادة المهارات المهنية
«التعليم»: الراسبون في مسابقة المعلمين يقدمون التماسًا بالمديرية التابعة
التعليم: تسكين من وصل سن 5 سنوات حتى 1 أكتوبر 2023 بالمدارس الرسمية للغات
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: مرتبات المعلمين مسابقة المعلمين مسابقة تعيين 30 ألف معلم بمسابقة 30 ألف معلم التربیة والتعلیم المعلمین الجدد
إقرأ أيضاً:
دولة تعلن تحظر الهواتف المحمولة في المدارس لحماية الصحة والتعليم
في خطوة جريئة تهدف إلى حماية صحة الطلاب وتعزيز تحصيلهم العلمي، حظرت حكومة البرازيل استخدام الهواتف المحمولة في المدارس الابتدائية والثانوية، جاءت هذه القرار بعد موافقة مشرعي البلاد وأولياء الأمور، وسط تحذيرات من تأثير الشاشات على الصحة العقلية والجسدية للمراهقين. وبذلك، ستكون البرازيل من الدول القليلة التي تتخذ هذا الإجراء على المستوى الوطني، في وقت باتت فيه الأجهزة المحمولة جزءًا لا يتجزأ من حياة الشباب.
تأثير الهواتف المحمولة على صحة الطلاب وتعليمهمالبرازيل تحظر الهواتف المحمولة في المدارسيشهد المجتمع البرازيلي تزايدًا كبيرًا في استخدام الهواتف المحمولة بين الشباب. فوفقًا للإحصاءات، يمتلك أكثر من نصف المراهقين البرازيليين الذين تتراوح أعمارهم بين 10 و13 عامًا هواتف محمولة، وتزيد النسبة إلى نحو 87.6% بين المراهقين الذين تتراوح أعمارهم بين 14 و17 عامًا. لكن مع تزايد استخدام هذه الأجهزة، تزايدت المخاوف بشأن الآثار السلبية لها على صحة الطلاب.
وقد أظهرت العديد من الدراسات أن الاستخدام المفرط للهواتف المحمولة قد يؤدي إلى مشاكل صحية متعددة، بدءًا من تدهور الحالة النفسية مثل القلق والاكتئاب، وصولاً إلى التأثيرات الجسدية مثل آلام الرقبة والعينين نتيجة الاستخدام المطول. من ناحية أخرى، لا يُخفى على أحد أن الهواتف المحمولة قد تشوش على عملية التعليم، مما يؤثر سلبًا على قدرة الطلاب على التركيز والانتباه في الفصول الدراسية.
قانون حظر الهواتف المحمولة: خطوة لحماية صحة الأطفال والمراهقينالبرازيل تحظر الهواتف المحمولة في المدارسبعد موافقة مجلس الشيوخ البرازيلي، أصبح قانون حظر الهواتف المحمولة في المدارس الابتدائية والثانوية خطوة قانونية وواقعية تهدف إلى حماية الصحة العقلية والجسدية للأطفال والشباب. يشمل هذا القانون الطلاب الذين تتراوح أعمارهم بين 4 و17 عامًا، ويحظر استخدام الهواتف المحمولة في الفصول الدراسية وكذلك أثناء فترات الاستراحة.
ومع ذلك، يُسمح باستخدام الأجهزة المحمولة في المدارس استثنائيًا لأغراض تعليمية أو لأسباب تتعلق بالوصول، مثل التسهيلات الخاصة للأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة. وتلتزم المدارس أيضًا بتطوير استراتيجيات لدعم الصحة العقلية والنفسية للطلاب ومعالجة المشكلات المرتبطة باستخدام الأجهزة المحمولة.
دعم قوي من أولياء الأمور والمجتمعالبرازيل تحظر الهواتف المحمولة في المدارسمن الجدير بالذكر أن حظر الهواتف المحمولة في المدارس لقي دعمًا واسعًا من أولياء الأمور البرازيليين، حيث أظهر استطلاع للرأي أجراه معهد "لوكوموتيفا" ومؤسسة "QuestionPro" في أكتوبر الماضي أن 82% من الآباء يساندون هذا القرار. فبالنسبة للعديد من الأسر، فإن تقليص استخدام الهواتف المحمولة في المدارس يمكن أن يساهم في تحسين مستوى التعليم وتحفيز التواصل الاجتماعي بين الطلاب بشكل أكثر فاعلية.
وزير التعليم البرازيلي: الهواتف المحمولة تحد من التفاعل الاجتماعي
في تصريحات له حول هذا الموضوع، أكد وزير التعليم البرازيلي، كاميلو سانتانا، على أهمية "وضع حد" لاستخدام الهواتف المحمولة في المدارس.
وقال سانتانا: "لقد أظهرت التجارب العالمية أن استخدام الهواتف المحمولة في الفصول الدراسية يؤدي إلى تشتت انتباه الطلاب ويقلل من مستوى تفاعلهم الاجتماعي".
وأضاف أن "الهاتف المحمول يقيد التواصل الاجتماعي بين الطلاب، ما يجعل من الضروري اتخاذ إجراءات للحد من استخدام هذه الأجهزة".
فوائد الحظر: تحسين الأداء الأكاديميالبرازيل تحظر الهواتف المحمولة في المدارسدعمًا لهذا القرار، أشارت تقارير من منظمات دولية مثل اليونسكو إلى أن حظر الهواتف المحمولة في المدارس يمكن أن يساهم في تحسين الأداء الأكاديمي للطلاب، وخاصة لأولئك الذين يعانون من ضعف تحصيلهم العلمي. وفقًا لتقرير صادر عن اليونسكو في عام 2023، أظهرت بعض الدراسات أن الحظر التام للأجهزة المحمولة في المدارس أدى إلى زيادة في تركيز الطلاب وتحقيق نتائج أفضل في الاختبارات.
البرازيل في مقدمة الدول المناهضة لاستخدام الهواتف في المدارس
على الرغم من أن حظر الهواتف المحمولة في المدارس ليس شائعًا على مستوى العالم، إلا أن البرازيل تظل واحدة من الدول الرائدة في هذا المجال.
وفقًا لليونسكو، أقل من ربع الدول حول العالم تتبنى قوانين تحظر استخدام الهواتف المحمولة في المدارس، ومع ذلك، فإن البرازيل تضع خطوة قوية في إطار حماية جيل المستقبل من التأثيرات السلبية للتكنولوجيا.
قرار البرازيل بحظر الهواتف المحمولة في المدارس يمثل تحولًا هامًا في التعامل مع تأثيرات التكنولوجيا على الجيل الصاعد. وعلى الرغم من أن هذا القرار قد يواجه بعض التحديات في تطبيقه، إلا أن فوائده طويلة الأمد من حيث تحسين الصحة النفسية والأداء الأكاديمي للطلاب، تدعمه العديد من الدراسات العالمية.
ويبقى السؤال: هل ستكون البرازيل نموذجًا يحتذى به من قبل الدول الأخرى التي تبحث عن طرق لحماية الأجيال القادمة من تأثيرات التكنولوجيا السلبية؟