مشاد تدشن مشروع «السله الغذائية» للفارين من الحرب
تاريخ النشر: 15th, October 2023 GMT
رصد – نبض السودان
في اطار الجهود الحثيثه التي تقوم بها منظمة شباب من اجل دارفور (مشاد) من أجل إغاثة المتضرين من الحرب الدائره في البلاد .
دشنت منظمة (مشاد) امس مشروع توزيع السله الغذائيه الدوريه ، للفارين من الحرب من ولاية جنوب دارفور ،”بالضعين” ، يستهدف المشروع عدد 573 اسره بمعدل 3917 فرد .
يعتبر مشروع السله الغذائيه الدوريه الذي تنفذه المنظمه هو مشروع اغاثي دوري من اجل المساهمه في تخفيف عبئ الظروف المعيشيه القاسيه التي يواجهها الفارين من ويلات الحرب في ولايات دارفور .
تؤكد (مشاد) على إستمرار هذا المشروع وفق الخطه الموضوعه له من قبل المنظمه ،الى ان يصل المشروع لكافة ولايات دارفور والسودان بصوره عامه .
تناشد منظمة شباب من اجل دارفور ، جميع الجهات العامله في مجالات حقوق الانسان ، والمنظمات الاقليميه والدوليه والمحليه ، لضرورة التدخل العاجل من اجل اغاثة المتضررين في السودان وبإقليم دارفور على وجه الخصوص .
المصدر: نبض السودان
كلمات دلالية: مشاد تدشن مشروع من اجل
إقرأ أيضاً:
مقتل جلحة نهاية مليشيا الدعم السريع في كردفان والخرطوم
▪️مقتل جلحة نهاية مليشيا الدعم السريع في كردفان والخرطوم، قبل أيام خرج الفاضل الجبوري مفتخراً ومتحدثاً بأن جلحة لن ينضم للجيش ووصف الخبر الذي أوردناه بأن (جلحة كيكل2) يقترب من الجيش بالإشاعة ولكن استخبارات المليشيا ربما كانت صاحية وتمت تصفيته هو وشقيقه ومعه بعض أبناء عمومته وكذلك القائد الطاهر جاه الله، وقيادات تابعة للرشايدة تمت تصفيتهم جميعاً من قبل ابناء الرزيقات خوفاً من استسلامهم للجيش.
▪️هذه الأيام فإن الرزيقات وبعض قبائل دارفور يفوجون أهلهم إلى دارفور وما بقي من قيادات أبناء الوسط سيتم تصفيتهم حتى لا يتركوا بينة تدل على تجريمهم وكأنهم يريدون توصيل رسالة بأن المسيرية وبعض القبائل هي التي تقتل وتسرق وهي التي انحرفت عن سير خطتهم والجميع شاهد وقرأ منشورات تتحدث عن ذلك.
▪️بتصفية قيادات المليشيا في الوسط وكردفان يعني حرفياً نهاية المليشيا والآن يأتي كل تركيزها في الفاشر لتضمن بقائها هناك خاصة وان هنالك عوائل لها عشرات السنوات في الخرطوم ومع ذلك غادرتها خوفاً من دفع ثمن تعاونها قبلياً.
موت جلحة سيكون نهاية المليشيا التي تتجه بعلاقاتها نحو جنوب السودان لتسليم ابيي للجنوب مقابل ارتزاق أبنائها مع الدعم السريع في دمار السودان، الآن المسيرية يواجهون مصيرهم في منطقة أبيي التي يجري تسليمها للجنوب باستفتاء طرف واحد ومساندة من الدول التي تقاتل مع المليشيا.
جنداوي
????????