بالفيديو.. أحمد فهمي يدعم فلسطين من أمام الكعبة
تاريخ النشر: 15th, October 2023 GMT
نشر الفنان أحمد فهمى على صفحته الشخصية على موقع تبادل الصور والفيديو "إنستجرام"، فيديو له أثناء الدعاء للشعب الفلسطينى من أمام الكعبة، وذلك بعد العدوان للكيان الإسرائيلي المحتل.
https://www.instagram.com/reel/CyahcHFtrff/?igshid=NjIwNzIyMDk2Mg==
ودعا فهمى، بالنصرة لأهل غزة وردد دعاء "اللهم انصر اهل غزة، اللهم انصر اهل غزة، اللهم انصر اهل غزة، اللهم انصر اهل فلسطين، اللهم انصر اهل فلسطين، اللهم انصر اهل فلسطين".
جاء ذلك بعد عدوان الكيان الإسرائيلي المحتل على الجانب الفلسطينى، وما يقوم به الإحتلال من جرائم حرب وقتل فى المدنيين الفلسطينيين، خلال الأيام الماضية وحتى الآن.
يذكر أن موقف الفنان أحمد فهمى ضمن حملة الفنانين المصريين والعرب، بدعم القضية الفلسطينية وإعلان موقفهم على كل منصات السوشيال ميديا، للوقوف أمام ما يتم بثه من الإعلام الغربى من اخبار مضلله وكاذبة، بشأن الشعب الفلسطينى وإخفاء المجازر الإنسانية التى يقوم بها الكيان الإسرائيلي المحتل.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: أحمد فهمي الكعبة فلسطين غزة الكيان الإسرائيلي المحتل
إقرأ أيضاً:
هل يجوز التصوير أثناء ملامسة الكعبة وأداء العمرة.. الإفتاء ترد
أجاب الشيخ عمرو الورداني أمين الفتوى بدار الإفتاء، من سائل يقول "هل يجوز التصوير أثناء ملامسة الكعبة".
ليرد الورداني قائلاً:" إنه لابأس من لمس الكعبة، ومن عادة الصالحين أن نلتزم الكعبة، لكن لا يتسبب ذلك الأمر في أذى الناس.
وأضاف: حال وصلت للكعبة بدون أذى جاز التصوير ولا شيء فيه، والأمر الثاني أن نراعي الأدب في بيت الله الحرام، متسائلا: أين قلبك وأنت تفعل هذا الأمر .
وأكمل أمين الفتوى أنه لا مانع من أن يلتقط الحاج صورة أمام الكعبة أو بوقفة عرفة، مشيرا إلى أن ذلك لا يجب أن يخرجه عن روحانية الحج، فينشغل بالتصوير عن الخشوع والخضوع.
هل التصوير أثناء الحج والعمرة ينقص من الثوابأفتت دار الإفتاء المصرية، بأن التقاط الصور الفوتوغرافية بوجه عام الأصل فيه الجواز، والحُرمة أو المنع يكون أمر عارض بحسب الموضوع المصور.
وأضاف، أن من كان يُصور حدثاً عائلياً أو أمراً تذكارياً، فهذا من الأمور الجائزة، أما تصوير ما لا يُرضي الله تعالى فهذا هو الممنوع.
وأضافت أن استعمال الكاميرا سواء العادية أو الملحقة بالهواتف الجوالة أثناء تأدية مناسك الحج، لا يُبطل الحج وهذا الأمر الأصل فيه الجواز، لكن ينبغي مع ذلك ملاحظة أمر مهم جدًا وهو أن الحج في الأساس هو رحلة روحية، كما أنه رحلة العمر، فالإنسان يذهب إلى هناك تاركًا أهله وماله ودنياه ليقف بين يدي الله تعالى فيرجع كيوم ولدته أمه.
وتابعت: "لا مانع من التقاط الصور عند الكعبة أو عند عرفات أو عند المسعى، لكن ينبغي ألا يجعل هذا يخرج به عن روحانية الحج أو العمرة ، فيشتغل بالتصوير أو الهيئة عن الخشوع والخضوع والإقبال على الله تعالى، فعندما يُجاوز الحد فيقع في هذا، فعليه الوقوف مع نفسه ومراجعتها".
حكم التصوير أثناء المناسك والتحدث في الهاتف خلال الطوافقال الدكتور شوقى علام، مفتى الجمهورية، إن التصوير أثناء مناسك الحج جائز شرعًا بشرط ألَّا يؤدي إلى تعطيل الحجاج الآخرين، والتصوير المبالغ فيه قد يوقعهم مع الحرج، خاصة في وجود كبار السن وأصحاب الحالات الخاصة الذين يتأخرون بسبب التقاط الكثير من الصور التذكارية؛ بالإضافة إلى أن الواجب على المرء المحرم وغير المحرم أن يلتزم الأدبَ والوقارَ أثناء وجوده في الأماكن المقدسة كالبيت الحرام؛ حيث أمر المولى سبحانه وتعالى بأن نعظم هذا البيت ونحترم قدسيته، كما أن اللائق بالحاج أن يكون منشغلًا بالخشوع في أداء المناسك، حتى يكافئه المولى سبحانه وتعالى بالأجر والثواب، فيكون حجُّه مبرورًا مقبولًا.
وأضاف ردا على حكم الحديث فى الهاتف اثناء الطواف، قال: رغَّب النبي صلى الله عليه وآله وسلم في عدم الإكثار من الكلام في الطواف لغير حاجة، وحثَّ على الإقلال منه قَدْر الاستطاعة، فلا مانع شرعًا من الكلام في الهاتف المحمول أثناء الطواف عند الحاجة إليه من غير كراهة؛ رفعًا للحرج عن الطائفين، فإذا انتفت الحاجة فالأَوْلَى تَرْكُهُ إلا أن يكون بخير، كالذكر، وتلاوة القرآن، والصلاة على النبي صلى الله عليه وآله وسلم، ونحو ذلك.