خسر أكثر من مليون متابع.. هجوم عنيف على محمد صلاح بسبب تجاهله المجازر في غزة
تاريخ النشر: 15th, October 2023 GMT
متابعة بتجــرد: انتشرت على مواقع التواصل الاجتماعي حملة هجوم على لاعب المنتخب المصري وفريق ليفربول الإنكليزي محمد صلاح بسبب سكوته المريب حول المجازر التي تحدث في قطاع غزة من الجيش الصهيوني ضد الأطفال والنساء والشيوخ العزل.
و كان الكثيرون يعقدون على صلاح آمالاً كبيرة لإيصال صوت الفلسطينيين إلى العالم لكنه خيب تلك الآمال بصمت غريب وعدم التفاعل على أي حدث ما دفع أكثر من مليون شخص لإلغاء متابعته على حسابه بـ”إنستغرام”.
وفي نفس السياق، شنت الإعلامية ريهام سعيد هجوماً عنيفاً ضد محمد صلاح بسبب عدم تفاعله مع الاحداث الجارية الآن في فلسطين والمجازر التي يفعلها الجيش الصهيوني في قطاع غزة.
وقامت ريهام، عبر حسابها الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي “إنستغرام”، بتوجيه رسالة لمحمد صلاح، قائلة له: “بيعدي مواقف على الواحد لازم يقول الحقيقة. حصلت لي مشاكل كتير عشان بس قلت الحقيقة خسرت فلوس وإيمدج بس كسبت احترامي لنفسي”.
وتابعت مهاجمة إياه: “نصيحة من واحدة أكبر منك صدقني الرازق هو الله وأنت كنت فرصة كويسة أوي إن العالم يسمعنا. بصراحة كل الي عملته إني قلت لابني محمد صلاح باد جاي ماتحبوش. خسارة”.
View this post on InstagramA post shared by Reham Said (@rehamsaidofficial)
main 2023-10-15 Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: محمد صلاح
إقرأ أيضاً:
أكثر من 40 مجزرة جديدة في الساحل السوري خلال الـ 72 ساعة الماضية
الجديد برس|
كشفت مصادر مطلعة، ، أن عدد المجازر التي ارتكبتها الجماعات التكفيرية في سوريا بحق المدنيين من الطائفة العلوية خلال الأيام الثلاثة الماضية تجاوز الأربعين مجزرة.
وقالت المصادر، في حديث لموقع “المعلومة” الأخباري، إن “إجمالي المجازر التي تم إحصاؤها في تسع مدن سورية خلال الـ72 ساعة الماضية تجاوز 40 مجزرة، فيما تم توثيق أكثر من 1200 ضحية، أغلبهم من النساء والأطفال وكبار السن”.
وأضافت أن “عدداً غير قليل ممن أُعدموا على يد عصابات الجولاني قُتلوا بطريقة النحر، بالإضافة إلى الحرق والتمثيل بالجثث”، مشيرةً إلى أن “ما بين 13 إلى 16 قرية تمت فيها إبادة الرجال بشكل كامل”.
وشددت المصادر على أن “ما جرى في القرى والقصبات العلوية يُعد إبادة جماعية وجريمة حرب”، لافتةً إلى أن “المجازر لا تزال مستمرة، حيث تم توثيق مجزرة أخرى راح ضحيتها أكثر من 20 فرداً من الطائفة العلوية في قرية قرب اللاذقية”.
وأكدت أن “هذه المجازر تحدث وسط صمت دولي من قبل الأمم المتحدة والمنظمات الإنسانية، مما يعكس ازدواجية المعايير في التعامل مع القضايا الإنسانية”.
يُذكر أن الجماعات التكفيرية في سوريا تهاجم منذ ثلاثة أيام المدن والقصبات والقرى العلوية في سوريا، مرتكبة مجازر بشعة بحق الآلاف من العوائل.