ما ذنب حمزة.. لحظة نجاة رضيع فلسطيني من الموت بعد استشهاد والديه بنيران إسرائيل (فيديو)
تاريخ النشر: 15th, October 2023 GMT
ما زال جيش الاحتلال الإسرائيلي مستمرا في قصف غزة وسكانها، ولا تزال عائلات فلسطينية بأكملها محاصرة تحت الأنقاض، وعلى الجانب الآخر يتسارع طواقم الدفاع المدني للاستجابة لنداءات آخرين، ممن فقدوا أفراد أسرهم جراء الغارات الجوية التي تزداد كثافة على قطاع مع دخول التوتر يومه السابع.
وصرح الجيش الإسرائيلي إنه يشن ضربات دقيقة تستهدف قادة حماس أو مواقع العمليات، منوها أنه لا يستهدف المدنيين، لكن السلطات الصحية في القطاع تقول إن معظم القتلى من النساء والأطفال.
وتم تداول فيديو على الفيسبوك لطفل رضيع من بين من نجوا من عمليات القصف، وذكر أنه الطفل الناجي الوحيد من عائلته.
elaosboa26089حيث ظهر شاب في الفيديو كان يقرأ قرآن للطفل بسبب بكاءة المستمر والجدير ذكره أن الطفل توقف عن البكاء بعدما بدأ الشاب بقراءة سورة الفاتحة وبعد الانتهاء من القراءة قال: «إن حمزة هو الطفل الوحيد الناجي من عائلته، فقد استشهد والداه، فما ذنب حمزة وما مصيرة؟».
اقرأ أيضاًالهلال الأحمر الفلسطيني: نرفض أوامر إخلاء مستشفيات غزة
مسؤولة أممية تحذر من خطر تعرض الفلسطينيين للتطهير العرقي الجماعي
لجنة حماية الصحفيين: مقتل 12 صحفيا في صراع فلسطين وإسرائيل
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: فلسطين القصف الإسرائيلي استشهاد جيش الاحتلال الإسرائيلي
إقرأ أيضاً:
خلال 24 ساعة.. استشهاد 26 فلسطينيًا في قطاع غزة
استشهد 26 فلسطينيًا وأصيب 113 بجروح مختلفة، في قصف مدفعي وجوي إسرائيلي طال مناطق متفرقة في قطاع غزة خلال 24 ساعة.
وأفادت وزارة الصحة الفلسطينية، بارتفاع حصيلة ضحايا العدوان الإسرائيلي المستمر على القطاع منذ مطلع أكتوبر 2023 إلى 50,695 شهيدًا و 115,338 جريحًا معظمهم من الأطفال والنساء.
أخبار متعلقة خلال عودتهم من إجازة العيد.. وفاة أسرة كاملة بحادث تصادم في مصرالجامعة العربية.. المجلس الاقتصادي يبحث استعدادات قمة بغداد .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } خلال 24 ساعة.. استشهاد 26 فلسطينيًا في قطاع غزة
كما أوضحت الوزارة الفلسطينية إلى وجود آلاف الشهداء تحت ركام المنازل والبنايات السكنية المدمرة، لا تستطيع طواقم الإسعاف والدفاع المدني الوصول إليهم.