نتيجة القبول المبدئي لخوض امتحان مسابقة شغل وظائف بالإدارة المركزية للحجر الزراعي
تاريخ النشر: 15th, October 2023 GMT
قام الجهاز المركزي للتنظيم والإدارة، برئاسة الدكتور صالح الشيخ، بفتح باب الاستعلام عن القبول المبدئي لخوض الامتحان الإلكتروني لمسابقة شغل وظائف بالإدارة المركزية للحجر الزراعي بوزارة الزراعة واستصلاح الأراضي.
ويمكن للمتقدمين الاستعلام عن موقفهم وتاريخ وتوقيت الامتحان عبر بوابة الوظائف الحكومية على الرابط https://jobs.
كان الجهاز نشر إعلان المسابقة على موقع بوابة الوظائف الحكومية، والتي أفادت بحاجة الحجر الزراعي إلى 87 وظيفة أخصائي زراعي، و17 أخصائي كيمياء، و5 محاسبين، و5 فنيين زراعيين، و6 عمال خدمات.
ومن المقرر أن يعقد الجهاز الامتحان للمتقدمين بمركز تقييم القدرات والمسابقات التابع للجهاز خلال يومي 31 أكتوبر و1 نوفمبر، باستثناء المتقدمين لشغل وظيفة عامل خدمات سيحدد امتحانهم لاحقا.
امتحان مسابقة الحجر الزراعيويخضع المتقدمون للتقييم لامتحان يتكون من عدة محاور، تتضمن الكفايات السلوكية، والكفايات اللغوية (وتضم اللغة العربية، وإحدى اللغات الأجنبية التي يذكر المتقدم أنه يجيدها وقت التقديم)، والكفايات التكنولوجية والمعرفية (وتضم اختبارات الحاسب الآلي، والمعلومات العامة)، إلى جانب اختبار التخصص للوظيفة المرشح المتقدم لشغلها.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: شغل وظائف بوابة الوظائف الحكومية
إقرأ أيضاً:
أردوغان: تركيا لا يمكنها القبول ببقاء المنظمات الإرهابية في سوريا
قال الرئيس التركي رجب طيب أردغان، في مؤتمر صحفي مشترك مع رئيسة المفوضية الأوروبية أرسولا فون دير لاين في أنقرة، “إنه من الضروري أن نخرج سوريا من وحل الإرهابيين، سواء “داعش” أو “العمال الكردستاني”، لتصل لمرحلة الاستقرار، مؤكّدا “أن بلاده كدولة في “الناتو”، لا يمكن أن تقبل أن تبقى المنظمات الإرهابية في سوريا”.
وأضاف أردوغان: “تباحثنا حول معظم المواضيع المتعلقة بسيادة سوريا ووحدة أراضيها، واتفقنا على ضرورة نقل سوريا إلى مرحلة النور”.
وقال: “نحن أمام مشهد مروع في سوريا، بعد إفلاس نظام البعث”، مشددا على أن “سوريا لا يمكن أن تنهض من هذا الوضع، إلا بدعم كامل من المجتمع الدولي، والمنظمات الدولية”، وأضاف: “يمكن تلافي الوضع السيء في سوريا عبر دعم سوريا بشكل كامل”.
ولفت الرئيس التركي إلى أنه “ناقشنا إمكانيات التعاون بين الاتحاد الأوروبي وتركيا، لدعم سوريا الجديدة بالمرحلة المقبلة”.
من جهتها، قالت فون دير لاين، إن “انهيار نظام الأسد يعطي أملا للشعب السوري، ولكنه لا يزال فيه مخاطر والوضع الأمني في سوريا لا يزال متقلبا”
وأضافت أن “الوحدة الوطنية في سوريا يجب أن تحترم ويجب أن تحمى الأقليات، كما يجب أن نقوم بدورنا في دعم سوريا عند هذا المفترق الحرج”.
وأكدت المسؤولة الأوروبية أن “الديبلوماسيين الأوروبيين سوف يعودون إلى دمشق، ونحن حافظنا على حضورنا في سوريا لدعم من كان بحاجة لدعمنا هناك، ولكن دون تواصل أو تنسيق مع نظام “الأسد”، والآن يجب أن ندعم البنية التحتية السورية، وأطلقنا جسرا جويا، ونتوقع أن تصل أولى البضائع هذا الأسبوع إلى سوريا”.
ولفتت إلى أن “أوروبا من أكثر الداعمين لسوريا، وسنركز على إعادة الإعمار، وسنبدأ حوارا حول تخفيف العقوبات، ولكن هذا يتم عندما نرى انتقالا سلميا في الميدان”.
وأكدت أن “عودة اللاجئين السوريين يجب أن تكون عودة آمنة وطوعية، وننسق مع مفوضية اللاجئين في هذا الأمر”، وقالت إن “تركيا استقبلت أعدادا كبيرة من اللاجئين، والاتحاد الأوروبي دعم تركيا في هذا الملف، ومنذ عام 2011 قدمنا لتركيا أكثر من 11 مليار يورو لدعم اللاجئين”.
وقالت إن “المخاوف الأمنية التركية يجب أن تؤخذ بالاعتبار، ولا يجب أن تسيطر المنظمات الإرهابية على مناطق في سوريا”، وأضافت: “نتابع انتشار عناصر داعش في الشرق السوري، ولن نسمح بالإرهاب في سوريا”.