اعترافات المتهم بقتل مسن بالمنوفية: توقف عن مساعدتي
تاريخ النشر: 15th, October 2023 GMT
أمرت النيابة بحبس بائع متجول قتل مسنا في المنوفية 4 أيام على ذمة التحقيقات، حيث اعترف المتهم بارتكاب الواقعة لتوقف المجني عنه عن مساعدته ماديا. وكشفت التحقيقات، عن أن شخصا اكتشف وفاة (جده لوالدته) داخل شقته بعقار كائن بدائرة القسم ووجود إصابات به (سحجات بالرقبة وكدمة بالرأس)، وكذا إكتشافه عدم وجود (هاتفه المحمول ، حافظة نقوده)، وبالفحص تبين أن وراء إرتكاب الواقعة (بائع متجول – له معلومات جنائية- مقيم بدائرة القسم) فتم ضبطه وبمواجهته اعترف بإرتكابه الواقعة وقرر بإعتياده التوجه للمجنى عليه لمساعدته مادياً إلا أن المجنى عليه رفض فقام بخنقه وسقط به على الأرض حتى تأكد من وفاته، وقام بسرقة (هاتفه المحمول - حافظة نقوده بها مبلغ مالى) وقام بإنفاق المبلغ المالى والتخلص من الحافظة وبيع الهاتف المحمول لمحل هواتف محمولة "أرشد عنه لدى مالك محل الهواتف "حسن النية".
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: قتل جرائم القتل عقوبة القتل اخبار الحوادث اخبار مصرية اخبار عاجلة اخبار اليوم
إقرأ أيضاً:
حبس صيدلي متهم بتصوير السيدات أثناء إعطائهن الحقن بالمنوفية
قررت جهات التحقيق بمحافظة المنوفية، حبس صيدلي بمدينة منوف 4 أيام على ذمة التحقيقات، في واقعة اتهامه بتصوير سيدات وفتيات داخل إحدى الصيدليات أثناء توقيع الكشف الطبي عليهن وتلقيهن للحقن.
وكانت أجهزة الأمن قد ألقت القبض على الصيدلي المتهم، عقب تلقي بلاغ من فتاتين لاحظتا وجود هاتف محمول مُخبأ داخل غرفة الحقن، ما أثار شكوكهما ودفعهما لإبلاغ أسرتهما، التي بدورها تقدمت ببلاغ رسمي إلى الجهات المختصة.
وباشرت جهات التحقيق الاستماع لأقوال الفتاتين، كما جرى استجواب الصيدلي المتهم ومواجهته بالاتهامات المنسوبة إليه.
وكشفت مصادر مطلعة أن الجهات المختصة قامت بتفريغ محتوى الهاتف المضبوط بحوزة المتهم، وتبين وجود مقاطع فيديو مصورة لسيدات أثناء تواجدهن داخل غرفة الحقن بالصيدلية، ما عزز الاتهامات الموجهة إليه.
وكان اللواء محمود الكموني، مدير أمن المنوفية، قد تلقى إخطارًا من مأمور مركز شرطة منوف بشأن الواقعة، وتم تحرير محضر رسمي بها، وأُخطرت النيابة العامة التي تولت التحقيق.
وشهدت مدينة منوف حالة من الغضب والجدل عقب تداول أنباء الواقعة، خاصة مع ما أُثير حول أن الصيدلي المتهم من الشخصيات المعروفة بالمدينة.
وفي سياق متصل، أصدرت إحدى سلاسل الصيدليات الكبرى بيانًا رسميًا تبرأت فيه من الصيدلي المتهم، مؤكدة أن الصيدلية محل الواقعة مؤجرة له ولا يتبع طاقمها، كما أعلنت عن فسخ التعاقد معه وبدء الإجراءات القانونية ضده، حفاظًا على سمعتها واسمها التجاري.
وأضافت المجموعة أنها تقدمت ببلاغ رسمي ضده في قسم الشرطة، ورفعت شكوى إلى نقابة الصيادلة، مطالبة باتخاذ كافة الإجراءات القانونية اللازمة ضده لما ارتكبه من أفعال تمس أخلاقيات المهنة وحقوق المرضى.
ولا تزال التحقيقات مستمرة لكشف باقي ملابسات الواقعة والاستماع لأقوال المتضررين.