RT Arabic:
2025-04-16@01:51:15 GMT

الخطة الإسرائيلية كما أراها

تاريخ النشر: 15th, October 2023 GMT

الخطة الإسرائيلية كما أراها

أرى أن إسرائيل قد شرعت بالفعل في تحقيق هدفيها الاستراتيجيين: القضاء على التهديد الديموغرافي الفلسطيني وتحييد إيران.

وهجوم حماس ليس سوى صدفة موفقة ("إسرائيل الضحية")، وهي لحظة تاريخية محظوظة قد لا تتكرر.

المرحلة الأولى

بعد انتهاء المهلة النهائية التي منحتها إسرائيل لإخلاء السكان المدنيين الفلسطينيين إلى جنوب القطاع، سيبدأ القصف الشامل على شمال غزة، والذي سيستمر عدة أسابيع حتى يتم تهجير جميع السكان إلى الجنوب أو قتلهم.

ومن غير المرجح أن يدخل الجيش الإسرائيلي إلى أراضي القطاع، رغم أنه لا يمكن استبعاد محاولات للقيام بذلك. إلا أنه لا يوجد لدى إسرائيل، في رأيي، هدف القيام بذلك بأي ثمن، وإذا واجهت القوات الإسرائيلية مقاومة، فلن يذهبوا إلى أبعد من ذلك، وسيقتصرون على القصف.

في الوقت نفسه، سيستمر الضغط على مصر لفتح ممر للاجئين.

سيتبع ذلك إنذار نهائي جديد، يطالب السكان المدنيين بمغادرة النصف الشمالي من جنوب غزة والاقتراب أكثر من الحدود. فإذا قسمت غزة افتراضيا إلى أربعة أجزاء من الشمال إلى الجنوب، فستكون الحركة من الربع الثالث إلى الربع الرابع.

سيتكرر القصف الشامل على النصف الشمالي من جنوب غزة (الربع الثالث) لعدة أسابيع، مع استمرار القصف على ما تبقى من شمال غزة (الربعين الأول والثاني).

إقرأ المزيد هل هي النكبة الثانية أم الحرب العالمية الثالثة؟ وماذا بعد؟

ومن المحتمل أن يتم تخفيف الحصار إلى حد ما، ويحصل الفلسطينيون حينئذ على الماء والغذاء، لأن هدف إسرائيل هو طرد، وليس قتل، كافة السكان المدنيين في غزة.

المرحلة الثانية

إذا لم تتراجع بعد ذلك مصر عن قضية معبر رفح، فسوف تقصف إسرائيل حدود غزة مع مصر بأكملها، حيث سيتم إزالة جميع الحواجز حتى يتمكن أي شخص من العبور فعليا إلى الأراضي المصرية. بعد ذلك، سيتم إصدار إنذار جديد لجميع السكان المدنيين لمغادرة الربع المتبقي من غزة إلى مصر.

على شاشات التلفزيون، لن نرى لقطات مروعة لتدمير غزة فحسب، بل سنرى أيضا لقطات مروعة لجنود مصريين يحاولون منع نساء فلسطينيات باكيات وأطفال جرحى بين أذرعهن وشيوخ ملطخين بالدماء من دخول مصر. أعتقد أنه من الحتمي حينها أن تقع أحداث مؤسفة ويموت البعض.

 بمعنى أن مصر سوف تواجه ضغوطا هائلة من المجتمع الدولي ومن سكانها، وأعتقد أنه سيتعين على الحكومة حينها الاستسلام وقبول اللاجئين. أو سيتمكن اللاجئون من اقتحام الأراضي المصرية بأنفسهم، وبعدها ستقف حكومة البلاد في مواجهة الواقع.

في الوقت الراهن تبدو إسرائيل في عجلة من أمرها، وبإمكاننا افتراض أنها ليست خائفة من خطر حدوث كارثة إنسانية فورية واحتمال فتح جبهة ثانية من قبل "حزب الله". وفي رأيي المتواضع، ومن وجهة نظر النتيجة، سيكون من الأفضل لإسرائيل أن تبطئ الوتيرة من أجل فتح جبهة ثانية لاحقا وليس الآن، إلا أنه قد يكون لدى نتنياهو تصور مختلف لقدرات إسرائيل وأولوياتها. بشكل أو بآخر، أنا أشير إلى الترتيب الزمني الذي سيكون أكثر فعالية بالنسبة لإسرائيل من وجهة نظري.

لذلك، أعتقد أن طرد الفلسطينيين سيستغرق عدة أشهر، ستتمكن خلالها إسرائيل من تجنب فتح جبهة ثانية، باستثناء المرحلة الأخيرة من التطهير العرقي.

وسيؤدي الإنذار النهائي بشأن غزة إلى اندلاع انتفاضة في الضفة الغربية عاجلا أو آجلا.

ومن المحتمل أيضا أن يقوم "حزب الله" ببعض الأعمال وزيادة القصف على الأراضي الإسرائيلية. وطالما أن "حزب الله" يقتصر على القصف، فإن إسرائيل ستتسامح معه، أي أنها سترد بالقصف، دون دخول الأراضي اللبنانية، وقد تشارك الولايات المتحدة في قصف لبنان، ولكن ليس بالضرورة.

إقرأ المزيد إمبراطورية بريطانية جديدة أم تدمير أوروبا؟

ستستخدم إسرائيل أعمال الشغب في الضفة الغربية وقصف "حزب الله" لتكرار ما حدث في غزة بالضفة الغربية: الترحيل إلى مصر. وسوف تستخدم العواقب الأكثر خطورة والدمار الناجم عن صواريخ "حزب الله" لتوطيد المجتمع الإسرائيلي وتبرير التطهير العرقي في الضفة الغربية أمام المجتمع الدولي.

المرحلة الثالثة

أشك في أن إيران ستدخل الحرب طواعية، ورغم أن تحييد إيران هو الهدف الاستراتيجي الثاني لإسرائيل، إلا أنني لا أعتبر هذه المرحلة حتمية في الأشهر المقبلة.

علاوة على ذلك، فإن المرحلة الثانية، أي التطهير العرقي في الضفة الغربية، يمكن أيضا تأجيلها إلى وقت لاحق. ففي رأيي، أن من مصلحة إسرائيل تمديد العملية، حيث أن التدخل الإيراني ليس مفيدا لإسرائيل إلى بعد استكمال التطهير العرقي من أجل تأمين إسرائيل من الداخل، وبعدها يمكن التركيز على التهديدات الخارجية.

ولكن بعد الانتهاء من التطهير العرقي أو في مرحلته النهائية، سيكون من المفيد لإسرائيل جرّ الولايات المتحدة إلى صراع مع إيران.

أعتقد أن هذا قد لا يحدث في الأشهر المقبلة، ولكن قبل الانتخابات الرئاسية الأمريكية، لأن أي مرشح لا "يحمي إسرائيل من إيران" سيخسر الانتخابات حتما.

من الممكن أن يتم الانتهاء من هذا المسار في وقت أقصر، ولكن في رأيي أنه من المربح لإسرائيل تمديد العملية وإبقاء حزب الله وإيران خارج اللعبة مؤقتا. إضافة إلى ذلك، ستمارس واشنطن أيضا ضغوطا على إسرائيل، فهي ليست بحاجة إلى جبهة ثانية إلى جانب أوكرانيا.

ولكن، ربما لن تدخل إيران الحرب، وربما تلتزم بضبط النفس، مثل بوتين، وتتسامح مع الاستفزازات الإسرائيلية دون رد، رغم أن الحكومات العربية والإيرانية، بطبيعة الحال، لديها قدرة أقل على تجاهل عواطف الشارع. لكن الفائز في هذه الحرب، هو من سيتمكن من الصمود عندما يسقط الجميع من فرط الإرهاق. سيفوز الأكثر صبرا، لذلك فلا شيء محدد سلفا.

المحلل السياسي/ ألكسندر نازاروف

رابط قناة الكاتب على تطبيق "تليغرام"

المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: ألكسندر نازاروف ألكسندر نازاروف الحرب على غزة القدس القضية الفلسطينية قطاع غزة هجمات إسرائيلية فی الضفة الغربیة السکان المدنیین التطهیر العرقی إسرائیل من جبهة ثانیة حزب الله

إقرأ أيضاً:

الـ The National Interest: حزب الله جوهرة التاج.. هل إيران قادرة على ردع إسرائيل؟

ذكر موقع "The National Interest" الأميركي أنه "لا يمكن لإيران ردع إسرائيل. لقد تم إطلاق العنان لقدرات إسرائيل العسكرية والسرية لمواجهة الجمهورية الإسلامية وشركائها، وقد دفع فشل الردع الإيراني النظامَ إلى خيارٍ صعب: إما المخاطرة بكل شيء سعيًا وراء الأسلحة النووية، أو وضع نفسه تحت رحمة تل أبيب وواشنطن. ولكن، كيف وصلت الأمور إلى هنا؟ قبل نيسان من العام الماضي، بدا الردع الإيراني متينًا بما يكفي، وكانت طهران تملك منصةً من أربع دعائم للرد على التهديدات الإسرائيلية والأميركية". 

وبحسب الموقع، "الدعامة الأولى، ترسانة القوة الجوية الفضائية التابعة للحرس الثوري الإسلامي، والتي تضم آلاف الصواريخ الباليستية وصواريخ كروز والطائرات المسيّرة، الجاهزة لضرب المنطقة. وقد استخدموا هذه الأداة للرد على اغتيال الولايات المتحدة لقائد فيلق القدس التابع للحرس الثوري الإيراني، قاسم سليماني، عام 2020، وضرب أهداف داعش في سوريا، وشن العديد من الضربات على الانفصاليين الأكراد والمخابئ الإسرائيلية المزعومة في كردستان العراق. الدعامة الثانية شبكة إيران من الفصائل بالوكالة. كان لفيلق القدس التابع للحرس الثوري الإيراني علاقات قوية مع مجموعة واسعة من الفصائل المسلحة في كل أنحاء الشرق الأوسط الكبير، بدءًا من مجموعات التجنيد بين السكان الشيعة المهمشين في أفغانستان وباكستان، مرورًا بالفصائل في العراق وسوريا، ووصولًا إلى الحوثيين في اليمن. وكان جوهرة تاج هذه الشبكة حزب الله، الذي كان يمتلك نحو 150 ألف صاروخ وقذيفة وطائرة مسيّرة قادرة على ضرب أهداف في كل أنحاء أرض إسرائيل".

وتابع الموقع، "الدعامة الثالثة، الإرهاب والعمليات السرية. فجرت أجهزة الاستخبارات الإيرانية، بالتعاون أحيانًا مع حزب الله، مبانٍ وأطلقت النار على أعداء في كل أنحاء العالم. على سبيل المثال، ردّ حزب الله على اغتيال إسرائيل لسلف حسن نصر الله، عباس الموسوي، عام 1992 بتفجير السفارة الإسرائيلية في بوينس آيرس. وتعمل هذه الدعامة من خلال نقاط الضعف، فقائمة الأهداف المحتملة ضد إسرائيل لا تشمل المرافق الدبلوماسية الإسرائيلية فحسب، بل تشمل أيضا الشركات وأصولها، وأي تجمع لليهود بغض النظر عن علاقاتهم بإسرائيل. أما الدعامة الرابعة، فهي النفط. تقع إيران على الخليج العربي ومضيق هرمز الضيق، ويمر خُمس إمدادات النفط العالمية عبر المضيق الذي يبلغ عرضه واحدًا وعشرين ميلًا. كما يقع جزء كبير من الطاقة الإنتاجية المرنة للعالم داخل حدود الخليج أيضًا. ولقد استعدت القوات البحرية الإيرانية منذ فترة طويلة للتدخل في هذه التجارة، ومن شأن القوة الصاروخية والجوية الإيرانية أن تساهم في ذلك أيضًا". 

وبحسب الموقع، "بدا وكأن كل ما سبق كان يوفر الردع لإيران. فأميركا، المهتمة بالصين وأوكرانيا أكثر من أي حرب أخرى في الشرق الأوسط، لن تضرب إيران مباشرةً، إنما ستستخدم أحيانًا قوة محدودة ضد وكلاء إيران في العراق وسوريا. بإمكان إيران الضغط على الوجود الأميركي المتضائل في جوارها، لكنها قد تتراجع عن الصراع المباشر عند الحاجة. في الواقع، لم تكن أميركا متعطشة يوماً لخوض معركة كبيرة ضد وكلاء إيران، وبالتأكيد ليس ضد إيران نفسها. أما في مواجهة إسرائيل، فكان الردع جزئيًا. فقد حوّلت إسرائيل سوريا إلى ساحة معركة، وضربت خطوط الإمداد الإيرانية لحزب الله مئات المرات، وأحبطت أجهزة الأمن الإسرائيلية العمليات السرية الإيرانية مرارًا وتكرارًا. أما الإجراءات الإسرائيلية داخل إيران كانت جريئة. فقد نجحت في عرقلة البرنامج النووي الإيراني، لكنها لم تنجح في إيقافه،
ولم تستطع إسقاط الجمهورية الإسلامية. وتمكنت إسرائيل من محاربة وكلاء إيران، لكنها لم تستطع اقتلاعهم من جذورهم. كما ولم تستطع تل أبيب ضرب إيران علنًا، ولم تستطع قصف البرنامج النووي بسبب عوامل متعددة، منها تحصين الأهداف الإيرانية، والتهديدات الإيرانية، ومخاوف إسرائيل من إغضاب الولايات المتحدة". 

وتابع الموقع، "كان حزب الله أيضًا محصنًا إلى حد كبير داخل لبنان، وتحدث المحللون بتوجس عن التكلفة الباهظة التي ستتكبدها إسرائيل في حرب مع حزب الله. ولم يكن أيٌّ من هذا مريحًا لطهران، ولكن كان هناك مجال للمناورة. في الواقع، كانت إيران تتعدى على إسرائيل بثبات، وكان برنامج إيران النووي يتقدم بحذر شديد نحو أكثر مواقعه تقدمًا على الإطلاق. قد لا تكون القنبلة، في مثل هذه الظروف، ضرورية، فالمخاطر الاستراتيجية والسياسية للتسليح تفوق المكاسب. كما ولا يبدو دور الحرس الثوري الإيراني في الردع كما كان في السابق. فعملية الوعد الحق، هجوم نيسان 2024 بالصواريخ الباليستية وصواريخ كروز والطائرات المسيّرة، لم تُلحق سوى أضرار طفيفة بإسرائيل".

وأضاف الموقع، "كما ويعاني وكلاء إيران أيضاً. فقد كانت مساهمة الحوثيين في الحرب ضد إسرائيل محدودة، كما ولم تُقدم شبكات الوكلاء العراقية والسورية الكثير لإسرائيل، وعقدت هدنة فعلية استمرت لأشهر مع الولايات المتحدة بعد رد فعل أميركي محدود. ويُزعم أن طهران هي من فرضت تلك الهدنة. وكانت صدمة الصراع الحقيقية هي حزب الله. فقد سعى وكيل إيران الأكثر رعبًا إلى تحقيق نصرٍ في الصراع، فشنّ حملةً لتشتيت الانتباه في الشمال، لكنه تجنّب الحرب. على الأقل كانت هذه هي خطته. وبعد معركة طويلة مع حماس، حوّلت إسرائيل طاقاتها إلى الشمال، وأرسلت خمس فرق عبر الحدود اللبنانية. لم ترق قوة حزب الله الصاروخية والطائرات المسيّرة، التي يخشاها، إلى مستوى التوقعات التي شكّلت صدمةً للمجتمع. كما وهاجمت إسرائيل قيادات حزب الله العليا، آخذةً زمام المبادرة مرارًا وتكرارًا بأجهزة النداء، وأجهزة الاتصال اللاسلكية، وقنابل اختراق المخابئ. والأسوأ بالنسبة لإيران، أن إمداد حزب الله بالأسلحة سيكون أصعب الآن بعد سقوط نظام الأسد في سوريا". 

وبحسب الموقع، "لم يكن لدى حزب الله ردٌّ على تحركات إسرائيل. صحيحٌ أنه نفّذ ضربةً واحدةً على أحد منازل بنيامين نتنياهو، إلا أن الإسرائيليين زعموا أن رئيس الوزراء الإسرائيلي لم يتواجد هناك لأشهر. فهل كانت هذه لكمةً مُرتجلةً، تهدف إلى إظهار القدرة على ضرب نتنياهو؟ وهل كان حزب الله عاجزًا عن التصعيد إلى حرب، أم أنه ببساطة غير راغب؟ كلا الجوابين لا يُرضي إيران". 

وختم الموقع، "لم تعد حلول إيران القديمة لمواجهة المخاطر الأميركية والإسرائيلية مجدية. ولذلك، يدور الحديث في طهران عن حل جديد: القنبلة الذرية. فهل سيكفي ذلك لحل مشكلة الردع الإيرانية؟" المصدر: لبنان24 مواضيع ذات صلة الـ"National Interest: تحليق طائرات إسرائيلية فوق جنازة نصرالله رسالة ليس لحزب الله فقط Lebanon 24 الـ"National Interest: تحليق طائرات إسرائيلية فوق جنازة نصرالله رسالة ليس لحزب الله فقط 13/04/2025 10:31:35 13/04/2025 10:31:35 Lebanon 24 Lebanon 24 الـ"The Conversation": هل يستطيع ترامب التوصل إلى اتفاق مع إيران وتجنب الحرب؟ Lebanon 24 الـ"The Conversation": هل يستطيع ترامب التوصل إلى اتفاق مع إيران وتجنب الحرب؟ 13/04/2025 10:31:35 13/04/2025 10:31:35 Lebanon 24 Lebanon 24 تقرير لـ"The Telegraph" يكشف: هل أوكرانيا قادرة على استعادة أراضيها؟ Lebanon 24 تقرير لـ"The Telegraph" يكشف: هل أوكرانيا قادرة على استعادة أراضيها؟ 13/04/2025 10:31:35 13/04/2025 10:31:35 Lebanon 24 Lebanon 24 تقرير لـ"National Interest":طائرات أميركية بحوزة إيران وهكذا حصلت عليها Lebanon 24 تقرير لـ"National Interest":طائرات أميركية بحوزة إيران وهكذا حصلت عليها 13/04/2025 10:31:35 13/04/2025 10:31:35 Lebanon 24 Lebanon 24 لبنان خاص صحافة أجنبية تابع قد يعجبك أيضاً الحواط خلال إطلاق الماكينة الانتخابية في جبيل: مدينتنا نموذج للعيش المشترك Lebanon 24 الحواط خلال إطلاق الماكينة الانتخابية في جبيل: مدينتنا نموذج للعيش المشترك 03:05 | 2025-04-13 13/04/2025 03:05:02 Lebanon 24 Lebanon 24 الايجابية في عمان والتطبيق في لبنان Lebanon 24 الايجابية في عمان والتطبيق في لبنان 03:00 | 2025-04-13 13/04/2025 03:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 تأخير في صرف التعويضات Lebanon 24 تأخير في صرف التعويضات 02:45 | 2025-04-13 13/04/2025 02:45:00 Lebanon 24 Lebanon 24 ضبط شاحنة محمّلة بمعدات لتصنيع الكبتاغون Lebanon 24 ضبط شاحنة محمّلة بمعدات لتصنيع الكبتاغون 02:40 | 2025-04-13 13/04/2025 02:40:24 Lebanon 24 Lebanon 24 تحتوي على أقدم وأندر الأشجار في العالم.. غابات لبنان "سحر لا يُقاوم" مُهدد بالزوال! (صور) Lebanon 24 تحتوي على أقدم وأندر الأشجار في العالم.. غابات لبنان "سحر لا يُقاوم" مُهدد بالزوال! (صور) 02:30 | 2025-04-13 13/04/2025 02:30:00 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة بعد غياب أكثر من 15 عاما فنانة لبنانية تعود إلى الغناء.. شاهدوا كيف أصبحت (فيديو) Lebanon 24 بعد غياب أكثر من 15 عاما فنانة لبنانية تعود إلى الغناء.. شاهدوا كيف أصبحت (فيديو) 03:55 | 2025-04-12 12/04/2025 03:55:13 Lebanon 24 Lebanon 24 صورة قديمة تنتشر.. شاهدوا كيف كانت نادين نسيب نجيم قبل التجميل Lebanon 24 صورة قديمة تنتشر.. شاهدوا كيف كانت نادين نسيب نجيم قبل التجميل 03:40 | 2025-04-12 12/04/2025 03:40:40 Lebanon 24 Lebanon 24 زفة "أسطورية" وترتيبات "خيالية".. الصور واللقطات الأولى من زفاف نارين بيوتي (فيديو) Lebanon 24 زفة "أسطورية" وترتيبات "خيالية".. الصور واللقطات الأولى من زفاف نارين بيوتي (فيديو) 13:40 | 2025-04-12 12/04/2025 01:40:50 Lebanon 24 Lebanon 24 ثغرات في أنظمة الطاقة الشمسية تثير هلع اللبنانيين.. كيف تتجنبها؟ Lebanon 24 ثغرات في أنظمة الطاقة الشمسية تثير هلع اللبنانيين.. كيف تتجنبها؟ 08:37 | 2025-04-12 12/04/2025 08:37:37 Lebanon 24 Lebanon 24 خبر عن قصف يطال الجنوب.. ما صحته؟ Lebanon 24 خبر عن قصف يطال الجنوب.. ما صحته؟ 15:13 | 2025-04-12 12/04/2025 03:13:05 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك عن الكاتب ترجمة رنا قرعة قربان - Rana Karaa Korban أيضاً في لبنان 03:05 | 2025-04-13 الحواط خلال إطلاق الماكينة الانتخابية في جبيل: مدينتنا نموذج للعيش المشترك 03:00 | 2025-04-13 الايجابية في عمان والتطبيق في لبنان 02:45 | 2025-04-13 تأخير في صرف التعويضات 02:40 | 2025-04-13 ضبط شاحنة محمّلة بمعدات لتصنيع الكبتاغون 02:30 | 2025-04-13 تحتوي على أقدم وأندر الأشجار في العالم.. غابات لبنان "سحر لا يُقاوم" مُهدد بالزوال! (صور) 02:15 | 2025-04-13 "مأزق" انتخابيّ في الشوف فيديو جويس عقيقي تتمنى مُقابلة بشار الأسد لهذا السبب.. وهذا ما قالته عن ترك هشام حداد محطة الـ MTV (فيديو) Lebanon 24 جويس عقيقي تتمنى مُقابلة بشار الأسد لهذا السبب.. وهذا ما قالته عن ترك هشام حداد محطة الـ MTV (فيديو) 01:42 | 2025-04-12 13/04/2025 10:31:35 Lebanon 24 Lebanon 24 توقعات جديدة لليلى عبد اللطيف.. هذا ما قالته عن سلاح "الحزب" ومصير الشرع ومُفاجأة عن الدولار (فيديو) Lebanon 24 توقعات جديدة لليلى عبد اللطيف.. هذا ما قالته عن سلاح "الحزب" ومصير الشرع ومُفاجأة عن الدولار (فيديو) 00:04 | 2025-04-10 13/04/2025 10:31:35 Lebanon 24 Lebanon 24 حذفت صورها وارتدت الحجاب.. ابنة فنانة عربية تطلق قناة دينية (فيديو) Lebanon 24 حذفت صورها وارتدت الحجاب.. ابنة فنانة عربية تطلق قناة دينية (فيديو) 23:00 | 2025-04-09 13/04/2025 10:31:35 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد عربي-دولي بلديات 2025 متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

مقالات مشابهة

  • الأمم المتحدة: إسرائيل قتلت 71 مدنيا منذ وقف إطلاق النار في لبنان
  • إسرائيل تعلن قتلها مسؤولا ميدانيا بـ"حزب الله" بغارة جنوب لبنان
  • إسرائيل تغتال قياديين في حماس وحزب الله
  • المغاربة ينتفضون ضد استخدام مواني المملكة لمصلحة لإسرائيل
  • انقسام بالمنصات اليمنية حول دوافع عمليات الحوثيين ضد إسرائيل
  • عن قرار حصر السلاح بيد الدولة والتطبيع مع إسرائيل.. هذا ما أكده الرئيس عون
  • مقاطعة العلامات الداعمة لإسرائيل في الأردن تنعش الصناعة المحلية
  • خاص| هل أحداث غزة بداية النهاية لإسرائيل؟.. د. على جمعة يكشف الحقيقة
  • حزب الله أدان قصف إسرائيل لِمستشفى الأهلي المعمداني في غزة
  • الـ The National Interest: حزب الله جوهرة التاج.. هل إيران قادرة على ردع إسرائيل؟