دعاء ودعم ومساعدات.. ماذا قال محمد رمضان عن القضية الفلسطينية؟ (فيديو)
تاريخ النشر: 15th, October 2023 GMT
أكد الفنان محمد رمضان، دعمه الكامل للشعب الفلسطيني، في حربه خلال الفترة الحالية مع الاحتلال الإسرائيلي، وذلك بعد الهجوم الشديد عليه من الجمهور بسبب تجاهله للموقف الفلسطيني.
تعليق محمد رمضانوشارك الفنان محمد رمضان، فيديو له عبر صفحته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي، «انستجرام»، وعلق عليه: «لا أستطيع الانقطاع عن عملي نظراً لالتزامي بعقود مع شركات عالمية».
A post shared by Mohamed Ramadan (@mohamedramadanws)
وتابع: «ولكن لم ولن أنسى إخواتي الفلسطنيين بالدعاء حتى قبل حفلاتي خارج المنطقة العربية انا وكل فريق عملي و مؤسستي تعمل منذ ثلاثة أيام لإرسال المعونات اللازمة لهم.. وفي صلاة الجمعة الماضية هنا في كوت ديفوار طلبنا من إمام المسجد الدعاء للشهداء من النساء و الأطفال وأن يصبر قلوبنا جميعاً».
آخر أعمال محمد رمضانوكانت آخر أعمال الفنان محمد رمضان، هو مسلسل «جعفر العمدة»، الذي عرض خلال الموسم الرمضاني الماضي 2023، وحقق نجاحا كبيرا بين الجمهور،
تدور أحداث المسلسل حول جعفر العمدة، الذي يمتلك عدة شركات للمقاولات، ويدخل في صراعات عدة مع منافسيه، وبالرغم من زواجه بثلاث نساء، إلا أنه يقرر الزواج من عايدة التي تنشأ بينها وبين جعفر العديد من المفارقات تضعهما على المحك.
اقرأ أيضاًمحمد رمضان يشارك أغنية كأس الأمم الأفريقية 2023 «فيديو»
محمد رمضان قبل حفله بأسوان: «القائد لله شجاع» | فيديو
محمد رمضان يحتفل بعيد ميلاد نجله بهذه الطريقة (فيديو)
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: محمد رمضان فلسطين الأخبار فلسطين المحتلة اخبار اخبار مصر الفنان محمد رمضان اخبار فلسطين أخبار آخر الأخبار فلسطيني فلسطين اليوم أحداث فلسطين أخبار الغد أخبار العربية إسرائيل وفلسطين فلسطين الان تحرير فلسطين مباشر فلسطين أخبار غزة محمد رمضان
إقرأ أيضاً:
الاحتلال الإسرائيلى يدمر تراث فلسطين.. "أبو عطيوي": الاحتلال يسعى لطمس كافة معالم القضية الفلسطينية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الكاتب الصحفي ثائر أبو عطيوي عضو نقابة الصحفيين الفلسطينيين ومدير مركز العرب للأبحاث والدراسات، إن فلسطين في ظل الحرب الإسرائيلية المتواصلة والمستمرة على قطاع غزة، وتعرض المباني والمساكن العمرانية للتدمير جراء قصف طائرات ودبابات الاحتلال، كان للمواقع الأثرية النصيب أيضا من تعرضها بشكل متعمد للقصف والعدوان الإسرائيلي، فقد شمل القصف تدمير مواقع حضارية والتاريخية والمعالم الثقافية والعلمية والمساجد والكنائس، التي تندرج جميعها تحت مسمى المعالم الأثرية في قطاع غزة، لأنها مرت على اكتشافها العديد من الحضارات التاريخية التي جسدت كل حضارة تاريخية على تلك المعالم الأثرية معلما خاصا بهذه الحضارة.
وأضاف “ أبوعطيوي” في تصريحات لـ “ البوابة نيوز” أن المؤسسات الدولية والحقوقية والإنسانية حذرت من الانتهاكات الجسيمة التي تعرضت لها المواقع الأثرية في قطاع غزة، وضرب الاحتلال الإسرائيلى بعرض الحائط لقواعد القانون الدولي وعدم احترامه أو الإلتزام به، وخصوصًا اتفاقيات جنيف ومعاهدة لاهاي الدولية المتعلقة بحماية الإرث الثقافي في اوقات النزاعات والحروب، موضحًا أنه وفقا للاحصائيات الموثقة فإن تم تدمير ما لا يقل عن 200 أثري وتراثي من أصل 350 موقعا أثريا وتراثيا مسجلا في قطاع غزة.
وأكمل مدير مركز العرب للأبحاث حديثه قائلاً :لا تعد هذه المرة الأولى التي ينتهك بها الاحتلال الإسرائيلى للمواقع الأثرية والثراثية في قطاع غزة بل على مدى الحروب السابقة تم استهداف العديد من المواقع الأثرية وكان الاستهداف بشكل جزئي اما الاستهدافات في هذه الحرب المستمرة فكان الاستهداف مباشر وبشكل كلي ومتعمد واو تدمير شبه كامل للمعالم الحضارية والتاريخية والأثرية بقطاع غزة.
واستطرد: إن محاولات التدمير الجديدة والمتواصلة لكافة المعالم الأثرية والتاريخية والحضارية والدينية والثراثية والعلمية كلها تأتي في مساعي الاحتلال لطمس كافة معالم القضية الفلسطينية وبكل شأن يتعلق بالدلالة على اسم فلسطين وتاريخها وحضارتها وهذا ليس في قطاع غزة فقط بل كافة الأراضي الفلسطينية، وكذلك سرقة العديد من معالم التراث في الملابس والازياء والاطعمة الفلسطينية والعمل على انتسابها لتاريخ الاحتلال الإسرائيلي المزيف، مشيرًا إلى أن تدمير الإرث الثقافي الإنساني بكافة معالمه الأثريةوالتراثية هو أحد أهداف الاحتلال منذ احتلال إسرائيل للأراضي الفلسطينية عام 1948، وهذا يأتي في سياق التدمير الممنهج والمدروس لكل ما هو فلسطيني أو أي شيء يدل على فلسطين الهوية والتاريخ والحضارة والثقافة.
ولهذا المطلوب من المؤسسات العالمية الإنسانية والحقوقية و المعنية وذات العلاقة بالاثار والتراث أن تقف أمام مسؤوليتها وتقوم بحماية ما تبق من معالم أثرية وتراثية في كافة الأراضي الفلسطينية وأن تعمل ضمن مشروع عالمي على إعادة إعمار وترميم المواقع الأثرية التي تعرضت لقصف طائرات ودبابات الاحتلال بشكل شبه كامل أو تدمير جزئي.
وأكد "أبوعطيوي" إن إعادة واعمار المواقع والمعالم الحضارية والتاريخية والأثرية والثراثية التي تضررت من حرب الإبادة على قطاع غزة هي إعادة الحياة لقطاع غزةو للهوية الوطنية السياسية والإنسانية لشعبنا الفلسطيني وعدالة قضيته، لأنها تعتبر من أحدث الشواهد والدلائل الراسخة على وجود الانسان الفلسطيني على هذه الأرض منذ الأزل وقبل وجود أي كيان مستعمر ومحتل قبله، وهنا تستحضرنا مقولة الشاعر الراحل محمود درويش: "على هذه الأرض ما يستحق الحياة" والمعالم الحضارية العريقة والاثرية والتراثية احد معالم الحياة التي تستحق الحياة والوجود بدلا من آلة التدمير الإسرائيلية.
واختتم حديثه بأن أهم المعالم الأثرية والتراثية والدينية التي تم استهدافها على سبيل الذكر لا الحصرفي وفق الاحصائيات الموثقة 250 موقعا ومعلما اثريا وتراثيا من أصل 350 موقعا في قطاع غزة ، والتي منها المسجد العمري الكبير، وكنيسة القديس بريفيريوس، وتل أم عامر وتل العجول، وحمام السمرة ، وقلعة برقوق، ومركز رشاد الشوا الثقافي، والمركز الاجتماعي الثقافي الأرثوذكسي
ومسجد عثمان قشقار ،ومخزن آثار غزة ، وبيت السقا الأثري وبين الغصين الأثري.