«شباب مصر» بالسويس يحصد المركز السابع في دوري الكاراتيه
تاريخ النشر: 15th, October 2023 GMT
حصل فريق نادي شباب مصر بمحافظة السويس على المركز السابع بين الأندية المشاركة في الدوري المصري للكاراتيه باستاد القاهرة.
نادي شباب مصر يحصد المركز السابعوأعلنت مديرية الشباب والرياضة بمحافظة السويس، حصول نادي شباب مصر على المركز السابع، شباب وفتيات، في دوري الجمهورية للكاراتيه، بمشاركة أكثر من 80 نادٍ ومركز شباب،
وكيل «رياضة السويس» يهنئ فريق نادي شباب مصروقدّم عادل الشيمي، وكيل وزارة الشباب والرياضة بمحافظة السويس، التهنئة لنادي شباب مصر، لتألقه في بطولة الشباب والشابات للكاراتيه، موجها الشكر للجهاز الفني والإداري كابتن مصطفى بتيتي المدير الفني للفريق، كابتن محمد وحيد المدرب العام، كابتن هنا مصطفى بتيتي إداري الفريق.
يأتي ذلك تحت رعاية الدكتور أشرف صبحي وزير الشباب والرياضة، وتوجيهات اللواء عبدالمجيد صقر محافظ السويس، وإشراف ومتابعة مديرية الشباب والرياضة بالسويس.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: محافظة السويس الشباب والرياضة الشباب والریاضة المرکز السابع
إقرأ أيضاً:
بطالة شباب غزة – جيل عالق بين الحصار والأمل
في شوارع غزة ، حيث تختلط رائحة البحر بأنين الواقع ، يقف آلاف الشباب أمام مستقبل ضبابي ، تحجبه أزمة بطالة تعد من الأعلى في العالم ، حيث إن بطالة الشباب في قطاع غزة لم تعد مجرد رقم اقتصادي ، بل تحولت إلى معاناة إنسانية يومية تطال طموحات جيل كامل ، وتهدد استقراره النفسي والاجتماعي .
وأفادت التقارير الحديثة الصادرة عن منظمة العمل الدولية والجهاز المركزي للإحصاء الفلسطيني بأن معدل البطالة في غزة بلغ نحو 79.1% في منتصف عام 2024، بعد حرب مدمرة أنهكت الاقتصاد ودمرت البنية التحتية ، يُعد هذا المعدل من بين الأعلى عالميًا ، ويؤثر بشكل خاص على الشباب في الفئة العمرية بين 18 و29 عامًا .
أحلام مؤجلة وطاقات مهدورة
رغم أن نسبة كبيرة من شباب غزة حاصلون على شهادات جامعية ، فإنهم يقضون سنوات طويلة دون الحصول على فرصة عمل ، وتشير الإحصاءات إلى أن حوالي 75% من خريجي الجامعات في غزة يعانون من البطالة ، وهو ما يُشعل شعورًا بالإحباط والعجز ، ويدفع بعضهم للهجرة أو التفكير في مغادرة البلاد بأي ثمن .
يقول محمد (24 عامًا) خريج هندسة مدنية ، وهو نازح في إحدى المخيمات : "منذ تخرجي قبل ثلاث سنوات، لم أجد فرصة عمل واحدة ، أعيش على المساعدات ، وأحلم فقط بأن أكون مفيدًا لنفسي ولعائلتي "
وتقول ريم (27 عامًا) ، خريجة لغة إنجليزية : "كنت متفوقة، ودرّست بعض الطلبة مقابل أجر زهيد ، لكن لا يوجد أمل بوظيفة رسمية ، ولا حتى مستقبل واضح "
والجدير بالذكر أن بطالة الشباب في غزة ليست مجرد أزمة اقتصادية ، بل جرح مفتوح في الجسد الفلسطيني ، جيل بأكمله يقف على الهامش ، بانتظار بارقة أمل تخرجه من دوامة اليأس إلى فسحة من الحياة الكريمة ، الدعم العاجل ، والتدخل الواعي ، هو ما يمكن أن ينقذ مستقبلاً كاملاً من الضياع .
المصدر : غزة – هيا اللدعة اشترك في القائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار وكل ما هو جديد المزيد من أخبار غزة المحلية أبواب مغلقة وأمعاء خاوية : إغلاق المعابر يُفاقم الجوع في غزة معاناة أهالي غزة مع إشعال النار للطهي وتداعياتها الصحية قطرة بألف معاناة : أزمة نقل المياه وندرتها في قطاع غزة الأكثر قراءة عـن لـعـنـة الـعـنـاد جمعية العودة تناشد العالم: أوقفوا الإبادة في غزة.. لم يعد للحياة معنى غزة: القطاع دخل مرحلة الانهيار الإنساني استشهاد صحفية وعائلتها في قصف الاحتلال منزلهم في غزة عاجلجميع الحقوق محفوظة لوكالة سوا الإخبارية @ 2025