المشهد اليمني:
2025-04-17@01:55:02 GMT

عرض مجسم نسائي نادر للبيع عبر الإنترنت

تاريخ النشر: 15th, October 2023 GMT

عرض مجسم نسائي نادر للبيع عبر الإنترنت

كشف الباحث اليمني المهتم بتتبع الآثار، عبدالله محسن، عن مجسم نسائي استثنائي ونادر جدا مع نقش مسند على منصة كاتاويكي للمزادات عبر الانترنت.

وقال محسن وهو باحث يمني مهتم بتتبع ورصد الآثار المهربة من اليمن: "يعرض بيتر رينيه على منصة كاتاويكي للمزادات عبر الإنترنت، مجموعة من التحف الأثرية من العالم القديم، من بينها مجسم نسائي استثنائي ونادر جدا آثاراليمن".

وأشار محسن، -في منشور بصفحته على فيسبوك- إلى ان المجسم مصنوع من الفخار (تراكوتا) مع حروف مسند على كل ساق ، في الفترة من (13-18) أكتوبر 2023م ، وهو أحد تحف المجموعة الخاصة بالسيد جي باهاموند ، جامع آثار بريطاني ، درس علم آثار الشرق الأدنى القديم وبريطانيا الرومانية في جامعة مانشستر.

وأوضح أن المجسم "لشخصية يمنية قديمة نادرة وفريدة من نوعها تعبر عن الخصوبة، ذات ملامح وجه مرسومة بدقة، ويفصل الجسم الأمامي وجها آخر منمقا حول البطن، وتشكل لفات دهون البطن فما كبيرا. يوجد أيضا شقان على شكل دائري أعلى الساقين وواحد حول أسفل البطن".

اقرأ أيضاً شبل يمني يحصد الكأس في بطولتين بالسعودية سبتمبر وأكتوبر من جديد تغير أسعار صرف الريال اليمني أمام العملات الأجنبية اليوم الأحد 25 أكتوبر 2023 وزير سابق يكشف السبب الحقيقي لطرد مليشيا الحوثي من السفارة اليمنية بسوريا درجات الحرارة في اليمن اليوم الأحد دبلوماسي سعودي سابق يكشف سر رفض الرئيس الراحل ‘‘علي عبدالله صالح’’ تعيينه سفيرًا للمملكة لدى اليمن (فيديو) جماعة الحوثي تتوقع ”حربًا واسعة” وتبشّر اليمنيين بـ”معاناة كبيرة وشاملة” وتدعوهم للصبر ماهو البند العاشر الذي تم إدراج اليمن فيه بعد ثمان سنوات من إدراجها تحت البند السابع ؟ (تحليل) تحرير اليمن من عصابة الحوثي أولًا.. شاهد رد سعودي قوي على دعوات محاربة إسرائيل قيادي حوثي يكشف بالتفاصيل أسباب طرد البعثة الدبلوماسية الحوثية من دمشق بني مطر تبدأ بأول تمرد وترفض دعوة زعيم مليشيا الحوثي بعد ارتباطها بالإمام المطري !! المنتخب اليمني يتوجه إلى سيرلانكا لخوض إياب التصفيات الآسيوية

وأشار محسن إلى أنه "في 17 أكتوبر 2016م أجرت الدكتورة سيلين روك ، اختبار التألق الحراري في معامل ريز أرتس في فرنسا لتحديد عمر التحفة الأثرية ، وتشير النتائج إلى أن المادة الخام للتحفة قد تم تسخينها على الأرجح خلال الألفية الأولى قبل الميلاد ، وبالتحديد الفترة ( من 960 إلى 360) قبل الميلاد أي ما يقارب 2500 عام".

وتابع: "من حسن الحظ أن المزاد يمنع مشاركة المقيمين في الولايات المتحدة وأستراليا بسبب قوانين الجمارك فيها".

وخلال السنوات الأخيرة، تعرضت الآثار والمخطوطات اليمنية لعملية تجريف ونهب وتخريب وتهريب إلى خارج البلاد، وبيعت في مزادات علنية في الولايات المتحدة وبريطانيا وألمانيا وفرنسا والاحتلال الإسرائيلي.

المصدر: المشهد اليمني

إقرأ أيضاً:

الاقتصاد الأمريكي معروض للبيع

لقد وقع «التراجع المفاجئ» الذي سمع صداه العالم بأسره. فبعد أن أصر الرئيس دونالد ترامب على أنه لن يتراجع عن فرض الرسوم الجمركية، ونعَت كل من نصحه بذلك بـ«الضعفاء والحمقى»، فاجأ الجميع وتراجع عن موقفه، موقِفًا العمل برسومه الضخمة لمدة 90 يومًا، باستثناء الصين، ريثما يتفاوض مع الدول الأخرى على اتفاقيات تجارية.

لكن لا يمكن التنبؤ بما قد يحدث. فعلى الرغم من التجميد المؤقت، لا تزال الرسوم الجمركية الأمريكية عند أعلى مستوياتها منذ أكثر من قرن، حسب تقديرات مختبر الميزانية التابع لجامعة ييل، وهو ما سيُكلّف الأمريكيين كثيرًا. والأهم من ذلك، أن هذه المفاوضات التجارية ستؤدي حتمًا إلى موجة من الفساد؛ فالاقتصاد الأمريكي يتحول من كونه السوق الحرة الرائدة في العالم إلى النموذج الأبرز لرأسمالية المحسوبية.

الاقتصاد السوقي يعمل بكفاءة حين تكون القيود عليه قليلة، ولكن الأهم أن تكون هذه القيود واضحة، وعادلة، وتنطبق على الجميع. فكلما زادت تعقيدات الضرائب واللوائح، ازدادت حالات الخلل والبيروقراطية، كما أثبتت الدراسات في دول متعددة من الهند إلى نيجيريا إلى المغرب. ولكن الأخطر من ذلك، أن هذا التعقيد يغذي الفساد.

فمع فرض الرسوم الجمركية، تظهر استثناءات من الرسوم، تُمنح بالمئات لقطاعات أو شركات أو حتى منتجات بعينها. في عامي 2018 و2019، أعلنت إدارة ترامب سلسلة رسوم، بينها 25% على الحديد، إلى جانب برنامج منح إعفاءات جمركية؛ وقد تلقت نحو 500 ألف طلب إعفاء. وعندما سُئل ترامب مؤخرًا كيف سيقرر تلك الإعفاءات، أجاب ببساطة: «بناء على الحدس».

وقد أظهرت الدراسات أن «حدس» السياسيين عادة ما يميل إلى من يدعمهم ماليًا، ما يُشجّع على تفشي الفساد. هذا ما كان سائدًا طوال التاريخ الأمريكي فيما يخص السياسات الجمركية، حتى جاء الرئيس فرانكلين روزفلت وأصلح النظام، لينتقل، كما وصفه بول كروغمان، من «الأقذر إلى الأنظف على الإطلاق».

لكن الأمور تعود الآن إلى التلوث من جديد. فقد وجدت دراسة أكاديمية مفصلة عن رسوم ترامب خلال ولايته الأولى، أن «الشركات التي استثمرت بكثافة في بناء علاقات سياسية مع الجمهوريين، كانت الأوفر حظا في الحصول على استثناءات من الرسوم. أما الشركات التي ساهمت في دعم سياسيين ديمقراطيين، فقد تقلصت فرصها بشكل واضح».

وقد استعرضت الدراسة أكثر من 7.000 طلب إعفاء من الرسوم على الصين، وخلصت إلى أن مجرد تبرع بـ4.000 دولار لصالح مرشحين ديمقراطيين قلّص فرصة الحصول على الإعفاء إلى أقل من 1 / 10. كما أشار تيموثى كارنى، من معهد «إنتربرايز» المحافظ، إلى أن «الانتخابات الأولى لترامب أطلقت طفرة هائلة في نشاط جماعات الضغط التجاري»، حيث قفز عدد عملاء الضغط في مجال التجارة من 921 إلى 1.419 بحلول عام 2019.

ومع فرض أمريكا أعلى رسوم جمركية بين الدول الصناعية، فالسوق الأمريكية باتت سوقًا مفتوحة للمساومة. ستتوافد البلدان والشركات إلى واشنطن لتوقيع صفقات، وانتزاع استثناءات، وشروط خاصة. وفي الأسابيع الأخيرة، أعلنت فيتنام مجموعة من التسهيلات ترضيةً لإدارة ترامب، سعيًا لاتفاق تجاري. منها: الموافقة على تشغيل خدمة «ستارلينك» التابعة لإيلون ماسك في فيتنام، وخطة لتسريع مشروع عقاري لشركة ترامب.

وفي الواقع، هناك ما لا يقل عن 19 مشروعًا عقاريًا يحمل اسم ترامب قيد التطوير حول العالم خلال فترة رئاسته، وربما العديد غيرها في الطريق. لقد أطلق ترامب شركته الخاصة في مجال التواصل الاجتماعي، وأصدر «عملة ميم» رقمية خاصة به؛ وبالتأكيد ترى الدول الأخرى في ذلك كله دعوة مفتوحة للاستثمار، وللتأثير على السياسة الخارجية والاقتصادية الأمريكية.

لقد كان من المؤسف حقًا أن نشاهد بعض رموز الرأسمالية الأمريكية، أسماء كبرى من وول ستريت، وهم يباركون هذه المنهجية التي ستشوّه السوق الحرة الأمريكية بالرسوم، والضرائب، والاستثناءات، والصفقات الخاصة.

ويجدر هنا التذكير بكلمات ميلتون فريدمان المتكررة: «يمكنك أن تطلب من أي رجل أعمال بارز أن يلقي خطابًا رائعًا عن مزايا السوق الحرة. لكن عندما يتعلق الأمر بمصلحته الخاصة، فإنه يهرول إلى واشنطن طالبًا رسمًا خاصًا لحماية أعماله. يريد خصمًا ضريبيًا خاصًا. يريد دعمًا ضريبيًا خاصًا».

الهند التي نشأتُ فيها كانت تعج بالرسوم والحواجز العالية لحماية صناعتها المحلية من المنافسة الأجنبية، فنتج عن ذلك ركود وفقر وفساد سياسي متجذر. لم يكن بالإمكان لأي شركة كبيرة أن تنجح دون علاقات جيدة مع الحكومة.

وعندما قدمت إلى أمريكا، أبهرني كيف أن معظم الشركات كانت تعمل دون أن تعبأ كثيرًا بمن هو في البيت الأبيض. لكني اليوم أشاهد رواد التكنولوجيا وهم يُغدقون الإطراء على عبقرية ترامب، وشخصيات وول ستريت تتسابق لمدحه وكأنه «منقذ للاقتصاد»، وأتساءل: في أي بلد أعيش الآن؟

فريد زكريا كاتب رأي في صحيفة واشنطن بوست، ومقدم برنامج يتناول القضايا الدولية والشؤون الخارجية على شبكة «سي.إن.إن».

مقالات مشابهة

  • اليمن: إنهاء التهديد الحوثي مرهون بتجريد موارده
  • الاقتصاد الأمريكي معروض للبيع
  • طاقم نسائي بالكامل يسافر للفضاء في رحلة سياحية
  • مكونات منزلية.. خطوات القضاء على الكرش عند الرجال والسيدات
  • الجولة الترويجية.. الوداد المغربي يستقبل كأس العالم للأندية لـ النسخة المقبلة
  • عرض تمثال أثري يمني للبيع في مزاد صهيوني الأسبوع المقبل
  • برج العذراء.. حظك اليوم الثلاثاء 15 أبريل 2025: اضطرابات صحية
  • الحوثي: غارات أميركية تستهدف مناطق في وسط وغرب اليمن
  • اليمن: «الحوثي» حولت البلاد إلى ساحة صراعات
  • تمثال يمني للبيع في مزاد تل ابيب