وقفات تضامنية ومسيرات أردنية نصرة للمقاومة وابتهاجا بـطوفان الأقصى
تاريخ النشر: 15th, October 2023 GMT
وقفات ومسيرات دعما للمقاومة الفلسطينية في محافظات أردنية
يستمر أردنيون في تنفيذ وقفات تضامنية نصرة للمقاومة الفلسطينية وابتهاجا بـ"طوفان الأقصى"، في عدد من المناطق والمحافظات.
ويعقد حزب جبهة العمل الإسلامي ملتقى وطنيا في تمام الساعة السابعة مساء في مقره، ووقفة تضامنية أمام مسجد بينو بعد صلاة المغرب في منطقة صويلح، ومسيرة حاشدة انطلاقا من مسجد المحطة بعد صلاة العشاء في منطقة الهاشمي.
أيضا وقفة حاشدة أمام مسجد الكالوتي بعد صلاة المغرب في منطقة الرابية.
فعاليات يوم الاثنينوقفة حاشدة أمام مسجد الشهيد بعد صلاة المغرب في منطقة جبل التاج بالعاصمة عمان، ومسيرة غضب بعد صلاة العشاء من أمام مسجد البيطار في مخيم البقعة ولواء عين الباشا، وأخرى في عوجان/ إشارة الجبل بعد صلاة العشاء من مسجد عاصم في منطقة الرصيفة.
فعاليات يوم الثلاثاء
وينفذ أردنيون وقفة غضب من أمام مسجد أبو درويش في منطقة الأشرفية بالعاصمة عمان بعد صلاة العشاء.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: مسيرات المقاومة الفلسطينية وقفة احتجاجية فلسطين أمام مسجد فی منطقة
إقرأ أيضاً:
وقفة ومسير لخريجي دورات طوفان الأقصى في مديرية بني حشيش بصنعاء
الثورة نت|
نفذ خريجو دورات طوفان الأقصى من عزلة عيال مالك في مديرية بني حشيش بمحافظة صنعاء ، اليوم وقفة مسلحة ومسيرًا راجلًا وتطبيقا قتاليا، تأكيدا على الجهوزية لمواجهة أي تصعيد أمريكي صهيوني على اليمن.
واستخدمت خلال التطبيق، الأسلحة الخفيفة والمتوسطة، بالإضافة إلى محاكاة عمليات اقتحام وسيطرة على مواقع افتراضية للعدو الصهيوني والأمريكي.
وأكد الخريجون جهوزيتهم واستعدادهم للمواجهة مع الأعداء، وخوض غمار المعركة المقدسة ضد أمريكا وإسرائيل ضمن “معركة الفتح الموعود والجهاد المقدس”.
وباركوا للشعب الفلسطيني والمقاومة الانتصار العظيم الذي تحقق بإعلان وقف إطلاق النار ، مؤكدين أن أحرار الشعب اليمني وقيادته الثورية وقواته المسلحة على أهبة الاستعداد لمواجهة أي خرق أو عدم التزام باتفاق وقف إطلاق النار.
وجددوا العهد والولاء لله ورسوله، وتفويضهم الكامل لقائد الثورة باتخاذ القرارات المناسبة لمواجهة الأعداء ونصرة المستضعفين في فلسطين والدفاع عن الوطن من أي اعتداء أو مؤامرات تستهدف وحدة أراضيه وسلامة أبنائه.
ودعا المشاركون أفراد المجتمع إلى التفاعل مع دورات التعبئة العامة، والحرص على تأهيل أنفسهم وتطوير قدراتهم الثقافية والعسكرية ليكونوا عند مستوى المواجهة المرتقبة مع الأعداء.
هل ينوي رجال الأعمال السوريون العودة إلى وطنهم بعد سقوط نظام الأسد؟