وصول طائرة مساعدات إماراتية ثانية إلى مطار العريش.. تمهيداً لإرسالها لقطاع غزة
تاريخ النشر: 15th, October 2023 GMT
وصلت طائرة مساعدات إماراتية ثانية إلى مطار العريش تمهيداً لإرسالها إلى قطاع غزة.
وتفقد اللواء دكتور محمد عبد الفضيل شوشة، محافظ شمال سيناء، يرافقه العميد أسامة الغندور، سكرتير عام المحافظة، قافلة مساعدات التحالف الوطني للعمل الأهلي التنموي، خلال وصولها إلى مدينة العريش.
ووجه المحافظ، الشكر لجميع المشاركين في القافلة، وللشباب المتطوعين لتفريغ المساعدات وتخزينها في مدينة العريش، مؤكدًا أن المساعدات التي تصل إلى المحافظة يتم تخزينها في مخازن في مدينة العريش.
وقال المحافظ إن القافلة تتكون من 145 شاحنة كبيرة محملة بألف طن من المواد الغذائية و300 ألف علبة دواء وأجهزة ضغط وسكر وكراسي متحركة وأنابيب أكسجين وكل ما يلزم الطوارئ و140 ألف بطانية و50 ألف قطعة ملابس و80 خيمة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مساعدات غزة العريش مطار العريش مساعدات اماراتية
إقرأ أيضاً:
وصول الطائرة السعودية الأولى لإغاثة الشعب السوري الشقيق إلى مطار دمشق الدولي
وصلت إلى مطار دمشق الدولي بالجمهورية العربية السورية اليوم الطائرة الإغاثية الأولى، أولى طلائع الجسر الجوي السعودي الذي يسيّره مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، وتحمل على متنها المساعدات الإغاثية التي تشتمل على مواد غذائية وإيوائية وطبية، ويرافقها فريق من المركز.
وكان في استقبال الطائرة القائم بأعمال سفارة المملكة في الجمهورية العربية السورية عبدالله بن صالح الحريص، ورئيس منظمة الهلال الأحمر العربي السوري الدكتور محمد حازم بقله، وعدد من وسائل الإعلام.
وأوضح القائم بأعمال سفارة المملكة في سوريا أن هذه المساعدات تعد امتدادًا للجهود الإغاثية والإنسانية التي تقدمها المملكة العربية السعودية للشعب السوري الشقيق من خلال ذراعها الإنسانية مركز الملك سلمان للإغاثة للإسهام في تخفيف معاناته جراء الأزمة الراهنة التي تمر به.
اقرأ أيضاًالمملكة“اغاثي الملك سلمان” يوزع 132 حقيبة إيوائية بأفغانستان
من جانبه، عبر رئيس منظمة الهلال الأحمر السوري عن شكره الجزيل للمملكة العربية السعودية على المساعدات الإغاثية والإنسانية التي قدمتها المملكة لبلاده، موضحًا أنه سيتم إيصالها للمحتاجين والمتضررين في جميع الأراضي السورية بلا تمييز.
وتأتي هذه المساعدات الإنسانية المقدمة من المملكة للشعب السوري للتخفيف من معاناة المتضررين في سوريا، وتجسيدًا للدور الإنساني الكبير الذي تقوم به المملكة عبر ذراعها الإنسانية (مركز الملك سلمان للإغاثة) تجاه المحتاجين والمتضررين أينما كانوا.