طرح الإعلان الترويجي لفيلم Sam Bahadur
تاريخ النشر: 15th, October 2023 GMT
طرح الإعلان الترويجي الرسمي لفيلم Sam Bahadur المستوحى من قصة حقيقية في تاريخ الجيش الهندي.
ونقل موقع إنديا توداي، الاعلان الترويجي للفيلم الجديد، الذي سيكون من بطولة النجم الشاب فيكي كوشال، مجسدا الشخصية الرئيسية بالفيلم.
قصة حقيقية
ووفق ما ذكر الموقع الهندي الناطق بالإنجليزية، الفيلم الجديد، سيكون أحدث فيلم للنجم الهندي فيكي كوشال، وهو أحد اكثر الافلام المنتظرة للطرح خلال العام الجاري.
ويجسد فيكي شخصية قائد القوات المسلحة الهندية السابق Sam Manekshaw، وتستوحى أحداثه من قصة حقيقية.
منافسة مرتقبة
هذا الفيلم الجديد، قد يكون من ضمن القائمة المعلن عنها، ويتوقع أن تقدم من افلام للترشح للأوسكار من بين أفلام بوليوود.
وتتعدد الأسماء المرشحة لأن تكون اختيار الهند للترشح لجوائز الأوسكار في موسم جوائز الاوسكار لعام 2024 المقبل.
ووفق موقع إنديا توداي، كان من ضمن أهم الاسماء التي من المتوقع أن تترشح عن السينما الهندية لجوائز الاوسكار، كل من فيلم Balagam وفيلم The Kerala Story، وفيلم Zwigato وفيلم Rocky Aur Rani Kii Prem Kahaani
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أفلام بوليوود فيكي كوشال
إقرأ أيضاً:
ما أصل كذبة أبريل؟.. قصص حقيقية لمقالب تحولت إلى كوارث
ما أصل كذبة أبريل؟.. ينتظر الكثير من الأشخاص شهر أبريل في نفس الموعد كل عام، ولا أحد يعلم على وجه التحديد أصل قصة كذبة أبريل هي عادة سنوية يُحييها الكثيرون مع حلول شهر أبريل من كل عام لإضفاء البهجة والفكاهة من خلال مقالب أو خدع لا تسبب ضررًا لأحد، على أن يعترف منفذها في الأخير للضحية بأنها كانت كذبة أبريل.
يرجع بعض المؤرخين أصل هذا اليوم إلى عام 1582، عندما تحولت فرنسا من التقويم اليولياني إلى التقويم الجريجوري بتوصية من البابا جريجوري الثالث عشر عام 1563، وقد كان العام الجديد في التقويم اليولياني يبدأ مع الاعتدال الربيعي في حوالي 1 أبريل.
ولأن الكثير من الأشخاص لم يعرفوا بتغير التقويم وانتقال بداية العام الجديد إلى الأول من يناير، فقد احتفلوا كعادتهم ببداية العام الجديد في الأول من أبريل وهو ما جعلهم موضعا للسخرية، وأُطلق عليهم حمقى أبريل، وقام البعض بوضع شعار لسمكة مصنوعة من الورق على ظهورهم أطلقوا عليها سمكة أبريل، رمزا لسهولة اصطيادهم كالسمكة.
من ناحية أخرى، ربط مؤرخون آخرون يوم كذبة أبريل بمهرجانات هيلاريا التي كان يحتفل بها في روما القديمة وتضمنت فعالياتها أشخاصا يرتدون ملابس تنكرية ويسخرون من غيرهم.
أما التفسير الأكثر طرافة لأصل هذا اليوم فقد قدمه جوزيف بوسكين، أستاذ التاريخ بجامعة بوسطن حيث ذكر أن هذه الممارسة بدأت في عهد قسطنطين، عندما أخبر مجموعة من الحمقى والمهرجين الإمبراطور أن بإمكانهم إدارة الإمبراطورية بطريقة أفضل منه، فسمح قسطنطين لمهرج اسمه كوجل بأن يكون ملكا ليوم واحد، وأصبح الأمر حدثا سنويا.
نشرت الصحف والمجلات هذا التفسير عبر صفحاتها عام 1983، ولم يدرك أحد أن بوسكين اختلق الأمر كله إلا بعد مرور أسبوعين، وأنهم كانوا ضحية لكذبة أبريل بدلا من الكشف عن أصلها.
أول الأكاذيب الموثقة في أبريلوأول الأكاذيب الموثقة في أبريل فيعود تاريخها إلى عام 1698، وتحديدا في لندن، عندما أُعلن للجماهير أنهم مدعوون لمشاهدة الحفل السنوي لغسل الأسود في برج لندن مقابل دفع ثمن التذكرة، وبالفعل دفع العديد من الأشخاص ثمن التذاكر ولكنهم مع الأسف ذهبوا إلى البرج ولم يجدوا ولو أسدا واحدا بانتظارهم ليدرك الجميع أنهم وقعوا ضحية لـ كذبة أبريل
ومن أكثرهم شهرة كذبة البي بي سي في الأول من أبريل عام 1957، حين نشرت خبرا حول وفرة محصول السباجيتي في سويسرا لذلك الموسم وهو المقلب الذي وقع ضحيته آلاف المتابعين والمشاهدين، حتى إن بعض المشاهدين اتصلوا للسؤال عن طريقة زراعة أشجار السباجيتي بمنتهى الجدية.
وأعلن الفلكي البارز باتريك مور أننا في الساعة 9.47 صباحا سنشعر بما وصفه بـ تأثير جاذبية مزدوج من كوكبي زحل وبلوتو، وقال إنه في لحظة معينة سيصطف الكوكبان في خط واحد وستصبح الجاذبية على الأرض أضعف، فإذا قفزت في الهواء في التوقيت الصحيح، فإنك تقريبا تطفو فوق الهواء، في عام 1976
ورغم انعدام المنطق في ذلك الإعلان فإن الصبغة العلمية الزائفة جعلت الخدعة تنطلي على الكثير من المتابعين، وإلى الآن ما زالت هذه الخدعة منتشرة حتى في الوطن العربي.
بعض أكاذيب شهر أبريللم تسلم ساعة بيج بين الشهيرة من كذبة أبريل، ففي أبريل عام 1980 أعلنت بي بي سي لمستمعيها أن الساعة ستدخل العصر الرقمي، وأشارت إلى أن أول من سيتصل من المستمعين يمكن أن يحصل على عقارب الساعة التي سيتم الاستغناء عنها لتنهال المكالمات على المحطة.
وفي أبريل عام 2008، نشرت بي بي سي خبرا عن اكتشاف سلالة من طيور البطريق القابلة للطيران، وبثت مقطع فيديو مزيفا حظي بأكثر من 6 ملايين مشاهدة.
ومن ناحية أخري تصدر موقع ياهو باللغة الفرنسية خبر يقول إن الرئيس سينقل مكتبه من قصر الإليزيه إلى إحدى ضواحي باريس توفيرا للنفقات.
وفي هذا السياق تحدثت صحيفة ديلي ميل البريطانية عن بومة تتلقى تدريبا لنقل البريد داخل المكاتب، في حين ذكرت صحيفة ديلي إكسبريس المنافسة أن الملكة إليزابيث تعرض غرفا في قصر باكنجهام الملكي للإيجار.
اقرأ أيضاًترامب يفاجئ مؤيديه بكذبة أبريل: «أعلق حملتي الانتخابية»
«كذبة 31 أبريل» تثير غضب الجماهير قبل إعادة مباراة مصر والسنغال
أبرزها انتقال ميسي لمدريد.. أشهر 7 كذبات أبريل في تاريخ كرة القدم