تحت العنوان أعلاه، كتبت سفيتلانا ساموديلوفا، في "موسكوفسكي كومسوموليتس"، حول تأثير مغادرة الضباط الإسرائيليين أوكرانيا على الروح المعنوية للجيش الأوكراني.

وجاء في المقال: قال قائد قوات أحمد الخاصة، أبتي علاء الدينوف، إن الإسرائيليين الذين يقاتلون إلى جانب أوكرانيا يغادرون أماكن انتشارهم ويعودون إلى وطنهم.

تحدثنا مع الخبير العسكري فلاديسلاف شوريغين حول عدد المرتزقة والمدربين الإسرائيليين الذين لعلهم شاركوا في المعارك إلى جانب القوات المسلحة الأوكرانية، فقال في الإجابة عن السؤال التالي:

ما اختصاصات العسكريين الإسرائيليين الذي كانوا في أوكرانيا؟

هم بالدرجة الأولى من المرتزقة الذين اختاروا الخدمة في صفوف القوات المسلحة الأوكرانية، وأولئك الذين قاموا بصيانة المعدات المختلفة التي تم شراؤها من إسرائيل أو الناتو. فضلا عن المستشارين والمراقبين العسكريين الإسرائيليين. وبالطبع هناك مدربون قاموا بتدريب الجيش الأوكراني في مختلف التخصصات في حقول التدريب على مدى السنوات العشر إلى الخمس عشرة الماضية.

ما عدد العسكريين الذين تستدعيهم تل أبيب حاليًا من أوكرانيا، وفقًا لتقديراتك؟

أفاد عدد من المصادر باستدعاء أكثر من ألفي جندي إسرائيلي، وهم يغادرون أراضي أوكرانيا. في رأيي، لا يوجد أكثر من ألف منهم. ومن المؤكد أن رحيلهم سينعكس على معنويات الجيش الأوكراني. كان العديد منهم خبراء مبدعين. لقد كان وجودهم يرمز إلى دعم نظام كييف. والآن، يدركون في كييف أن الغرب يواجه مشكلة أكثر أهمية من أوكرانيا.

المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

إقرأ أيضاً:

من العسكريين.. نداءٌ ينتظر الإجابة

خلال متابعته جلسات منح الثقة لحكومة الرئيس نواف سلام خلال يوم الثلاثاء والأربعاء، انتظر المتقاعد أحمد. ه. صدور وعودٍ قاطعة بزيادة الرواتب للعسكريين والمتقاعدين والموظفين، لكن ذلك لم يحصل بينما تم الإكتفاء بإسداء تمنيات أبرزها النواب وتطرق إليها سلام.   في الواقع، يُعتبر العسكري المتقاعد من الجيش من الذين ينتظرون الزيادات المالية لاسيما بعدما بلغت رواتبهم الـ290 دولاراً شهرياً، ويقول: "رواتبنا ليست عادلة على الإطلاق، كما أنها لا تفي تعب العسكري وجهوده طيلة سنوات طويلة".   ما قالهُ المتقاعد أيده أحد العسكريين في الخدمة الفعلية، إذ قال لـ"لبنان24": "راتبي لا يتجاوز الـ320 دولاراً لقاء خدمتي في قوى الأمن.. يومياً، أذهب إلى العمل والراتب لا يكفيني.. الواقع الذي نعيشه صعب جداً ونأمل بإنعاشنا وزيادة رواتبنا".   يؤكد العسكري أن الأمن هو أمانة لا تنازل عنها، وقال: "كلنا أمل بأن تحمل الأيام المقبلة تغييراً ما على صعيدنا، فأوضاعنا ليست سهلة، ونتمنى أن يتم إقرار زيادات منطقية ومنصفة لنا تساهم في إنقاذ أحوالنا".     هل من زيادات قريباً؟   لا يبدو في الوقت الراهن أن مسألة الزيادات ستقر قريباً، لكن مصادر وزارية تقول إنَّ المسألة قيد الدرس وهي أولوية.    أما على صعيد القطاع الخاص، فتكشف المصادر أنَّه لا زيادات خلال الأشهر القليلة المُقبلة، موضحة أنّ المساعي لتحسين أوضاع الأجور والعمال قائمة مستمرة بين مختلف الجهات للوصول إلى مستوى جيد من الرواتب يلبي تطلعات المواطنين والموظفين.   المصدر: خاص "لبنان 24"

مقالات مشابهة

  • الرئيس الأوكراني: دعم أوكرانيا يجب أن يستمر دون انقطاع
  • مشكلة
  • الغموض والإثارة يجتمعان فى برومو تشويقي لـ «مها نصار» بمسلسل «الأميرة ظل حيطة»
  • عاجل| أ.ب عن مسؤول عسكري إسرائيلي: 7 أكتوبر كان فشلا ذريعا
  • البنتاغون: سنطرد العسكريين المتحولين جنسياً
  • نيرمين الفقي تخطف الأنظار بملابس شتوية
  • «الحالة المرورية».. تكدس السيارات بـ طرق ومحاور القاهرة والجيزة
  • الجيش الأمريكي يستعد لطرد العسكريين المتحوّلين جنسياً
  • إعلام إسرائيلي: الإفراج عن الأسرى الفلسطينيين بعد التعرف على هوية رفات المحتجزين الإسرائيليين
  • من العسكريين.. نداءٌ ينتظر الإجابة