حزب الله يتبنى عملية شتولا... ويكشف سبب التدخل!
تاريخ النشر: 15th, October 2023 GMT
أصدرت المقاومة الإسلاميّة في لبنان بيانا جاء فيه: "في سياق الرد على الإعتداءات الإسرائيلية التي استهدفت الصحافيين وأدت الى استشهاد الصحافي عصام عبدالله وجرح عدد من الصحافيين وأيضاً القصف الذي أدى إلى إصابة منزل في شبعا وأدى إلى استشهاد المواطنين خليل اسعد علي هاشم ورباد حسين العاكوم، قامت مجموعة الشهيدين علي يوسف علاء الدين وحسين كمال المصري صباح اليوم الأحد الموافق 15/10/2023 بإستهداف مركز لجيش العدو الصهيوني في منطقة شتولا بالصواريخ الموجهة مما أدى إلى وقوع عدد من الإصابات بين قتيلٍ وجريح".
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
تعديل نمط الحياة أفضل لآلام الظهر من التدخل الطبي
قالت دراسة جديدة، أجراها فريق بحثي من جامعة سيدني، إن معالجة عادات نمط الحياة غير الصحية يمكن أن تساعد في تخفيف الألم بشكل أفضل من الرعاية التقليدية.
وأظهرت الدراسة أن المصابين بآلام الظهر، الذين حصلوا على تدريب على نمط الحياة، كانوا يعملون بشكل أفضل، وتحسنت نوعية حياتهم، مقارنة بآخرين تلقوا رعاية قياسية.
وإلى جانب ذلك فقد هؤلاء المرضى المزيد من الوزن، بحسب "هيلث داي".
وفي هذه الدراسة، شارك 350 شخصاً يعانون من آلام أسفل الظهر بشكل عشوائي لتلقي تدريب على نمط الحياة، أو رعاية قياسية أجريت وفق المبادئ التوجيهية الحالية.
وساعد أخصائيو العلاج الطبيعي وأخصائيو التغذية ومدربو الصحة عبر الهاتف المشاركين، الذين تم تعيينهم في مجموعة التدريب، على تحديد أي من عادات نمط حياتهم قد تجعل آلام الظهر أسوأ.
أكثر من الظهروأوضح الباحثون أن عوامل الخطر هذه تشمل: الوزن الزائد، ونقص النشاط البدني، والنظام الغذائي السيئ، وقلة النوم، والتدخين أو الإفراط في تناول الكحول.
وقال الباحث الرئيسي كريس ويليامز: "يجب أن يركز حل آلام الظهر على أكثر من الظهر".
وتابع: "أجسادنا ليست مثل الآلات، نحن أشبه بالنظم البيئية حيث تتفاعل العديد من العوامل وتحدد كيف نعمل ونشعر".
النتائجوبحلول نهاية الدراسة، كان الأشخاص في مجموعة التدريب على نمط الحياة أقل إعاقة، بسبب آلام الظهر مقارنة بمجموعة التحكم.
كما فقدوا في المتوسط حوالي 2 كغم من الوزن، بشكل أكبر من المجموعة التي حصلت فقط على العلاج الطبيعي.
وقال ويليامز: "عندما يعاني شخص ما من آلام الظهر التي لا تتحسن، فيجب أن يتوقع الحصول على رعاية شاملة لمجموعة من العوامل الصحية، وليس مجرد التركيز على ما يحدث في العمود الفقري".
وخلص الباحثون إلى أن مسكنات الألم الشائعة، والإجراءات المستخدمة لعلاج آلام الظهر، قد لا تكون بنفس فعالية مساعدة الشخص على التعامل مع عاداته غير الصحية.