أستاذ دراسات بيئية: مصر تستفيد من رحلات الطيور المهاجرة (فيديو)
تاريخ النشر: 15th, October 2023 GMT
قال الدكتور عبد المسيح سمعان، أستاذ الدراسات البيئية، إن الطيور المهاجرة تمر مرتين ذهابا وعودة على مصر في شهري مايو وأكتوبر من نصف الكرة الشمالي إلى الجنوبي، حيث تنتقل الطيور إلى بيئات يكون فيها الطقس معتدل وغذاء بكميات أكبر.
الأهلي يستأنف تدريباته استعدادًا لمواجهة سيمبا التنزاني في الدوري الأفريقي سعر الريال السعودي اليوم في البنوك ومكاتب الصرافة رحلة الطيور المهاجرةوأشار سمعان، خلال اتصال هاتفي ببرنامج "هذا الصباح" المذاع عبر فضائية "إكسترا نيوز"، اليوم الأحد، إلى أنه أحيانا الطيور تهاجر بسبب وجود حيوانات مفترسة في بيئتهم، فيضطروا أن يهاجروا من أماكنهم، حيث المناخ الأمن لها.
وأوضح أن الطيور المهاجرة تأتي من أوروبا وتصل إلى شرق آسيا ثم إلى البحر الأحمر ثم مصر والعين السخنة والسويس ثم تنتقل لشرق وجنوب إفريقيا، مضيفًا أن مصر مركز مهم للطيور المهاجرة بسبب التنوع البيولوجي، كما أن الطيور المهاجرة تحدث توازن طبيعي في البيئة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أستاذ الدراسات البيئية الطيور المهاجرة مصر الطیور المهاجرة
إقرأ أيضاً:
أستاذ اقتصاد: «حياة كريمة» من أبرز إنجازات «30 يونيو».. سُجلت بالأمم المتحدة (فيديو)
قال الدكتور محمود عنبر، أستاذ الاقتصاد، إنَّ مبادرة «حياة كريمة» سُجلت بالأمم المتحدة باعتبارها واحدة من أهم المبادرات العالمية المختصة بالأمور التنموية، موضحاً أنها لم ترتكز على قطاع أو مجموعة من القطاعات، بل هي تنمية شاملة وكافة الخدمات التي يمكن أن يتلقاها المواطن وترتقي بحياته للوضع الكريم الآدمي، تم تقديمها من خلال هذه المبادرة الرئاسية، فهي اسم على مسمى.
وتابع «عنبر»، خلال مداخلة هاتفية له على شاشة قناة «إكسترا نيوز»، أنَّ «حياة كريمة» لم ترتكز على القطاعات الخدمية، مثل الطرق والمواصلات والصرف الصحي فقط ولكن كل ما يتعلق بجودة حياة المواطن، أي العنصر البشري، وكل ما ينعكس بالإيجاب على مؤشرات الاقتصاد الكلي.
وأكد أنَّ مبادرة «حياة كريمة» أعادت الأمل إلى أهالي الريف، وجاءت كأبرز انجازات ثورة الـ 30 من يونيو، وحققت تنمية مجتمعية شاملة ووفرت كل ما يرتقي بحياة المواطن لوضع كريم وأدمي.
وأوضح أنَّ المبادرة الرئاسية ساهمت في تلبية الاحتياجات الأساسية لحياة المواطنين، مثل المياه النظيفة والصالحة للشرب والتي حرموا منها بالمناطق النائية لفترات طويلة، وكذلك شبكات الصرف الصحي التي كانت تغطي تلك المناطق بنسب ضئيلة للغاية، بجانب بناء المدارس والمستشفيات والوحدات الصحية والطرق وشبكات الكهرباء وجميعها خدمات أساسية لا غنى عنها، وساهمت في التمكين الاقتصادي للمراكز والقرى.