قال الدكتور عبد المسيح سمعان، أستاذ الدراسات البيئية، إن الطيور المهاجرة تمر مرتين ذهابا وعودة على مصر في شهري مايو وأكتوبر من نصف الكرة الشمالي إلى الجنوبي، حيث تنتقل الطيور إلى بيئات يكون فيها الطقس معتدل وغذاء بكميات أكبر.

الأهلي يستأنف تدريباته استعدادًا لمواجهة سيمبا التنزاني في الدوري الأفريقي سعر الريال السعودي اليوم في البنوك ومكاتب الصرافة رحلة الطيور المهاجرة

وأشار سمعان، خلال اتصال هاتفي ببرنامج "هذا الصباح" المذاع عبر فضائية "إكسترا نيوز"، اليوم الأحد، إلى أنه أحيانا الطيور تهاجر بسبب وجود حيوانات مفترسة في بيئتهم، فيضطروا أن يهاجروا من أماكنهم، حيث المناخ الأمن لها.

وأوضح أن الطيور المهاجرة تأتي من أوروبا وتصل إلى شرق آسيا ثم إلى البحر الأحمر ثم مصر والعين السخنة والسويس ثم تنتقل لشرق وجنوب إفريقيا، مضيفًا أن مصر مركز مهم للطيور المهاجرة بسبب التنوع البيولوجي، كما أن الطيور المهاجرة تحدث توازن طبيعي في البيئة. 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: أستاذ الدراسات البيئية الطيور المهاجرة مصر الطیور المهاجرة

إقرأ أيضاً:

مؤسسات محمد بن خالد آل نهيان تنظم فعاليات بيئية وثقافية

هويدا الحسن (العين)
بتوجيهات الشيخة الدكتورة شما بنت محمد بن خالد آل نهيان وفي إطار جهودها في ترسيخ القيم البيئية والثقافية وتعزيز الوعي المجتمعي، نظمت مؤسسات الشيخ محمد بن خالد آل نهيان مجموعة من الفعاليات البيئية والثقافية والتراثية والحرفية، ضمن مشروعي «إرث زايد» و «شما محمد للتثقيف البيئي»، إلى جانب البرامج الثقافية التي نظمتها مكتبة أجيال المستقبل.
وشهدت الفعاليات مشاركة متميزة من طلبة مدارس مدينة العين، حيث حضرت وفود طلابية من مدرسة سلطان بن زايد وروضة المقام، إلى جانب طالبات مدرسة الجاهلي ومدرسة الإمارات الوطنية، الذين تفاعلوا بشكل لافت مع الأنشطة المقدمة، والتي صُمّمت لتوفير بيئة إبداعية تحفز على الاستكشاف والتعلم وتعزز الهوية الوطنية.
من بين أبرز الفقرات التي قدمتها «مكتبة أجيال المستقبل» كانت الجلسات القرائية وورش العمل التفاعلية، التي أقيمت في قاعات متنوعة مثل «قاعة النور ينتظرك»، «قاعة الباحثون عن المعرفة لا توقفهم الأزمات»، و«قاعة زايد وراشد». كما استمتع الطلبة بجولة في الحافلة الذكية المتنقلة، التي أضافت بعداً تكنولوجياً وتعليمياً مميزاً للفعاليات.
وفي خطوة تجسد التزام المؤسسات بدعم الاستدامة، قام طلاب مدرسة سلطان بن زايد و طالبات مدرسة الجاهلي بزراعة أشجار الغاف، التي تُعد رمزاً للتسامح والمحبة، وذلك ضمن برنامج «شما محمد للتثقيف البيئي» ، في إطار مبادرة التشجير في واحات شما الخضراء تحت شعار «أخضر أزرق دايم». تأتي هذه المبادرة تماشياً مع الحملة الوطنية ازرع الإمارات وتأكيداً على أهمية تعزيز الوعي البيئي لدى الطلبة، وإكسابهم مهارات عملية تعزز مفهوم المسؤولية تجاه البيئة والمجتمع.
كما استقبل فريق عمل مشروع «إرث زايد» الطلبة، حيث نظّمت مدرسة القهوة والسنع ورشة «أصالة الماضي»، التي قدمت للطلبة تجربة ثقافية غنية، عرّفتهم بعادات وتقاليد الضيافة الإماراتية. وفي ذات السياق، استمتعت الطالبات بورشة التطريز على القماش التي نظّمتها وحدة الحرفيات اليدوية ، حيث أظهرن اهتماماً كبيراً بهذا الفن التراثي العريق، معربات عن رغبتهن في مواصلة تعلم المزيد من المهارات الحرفية الإماراتية التقليدية. 

أخبار ذات صلة مؤلّف "شيفرة دافينشي" يصدر رواية جديدة قريبا «دار الزين».. رحلة مذهلة إلى عالم البرية والطبيعة الساحرة

مقالات مشابهة

  • أسعار الطيور البيضاء والبلدى اليوم في أسواق بني سويف
  • أستاذ بجامعة الأزهر يكشف سبب تعدد الطرق الصوفية «فيديو»
  • «فيديو».. أستاذ بجامعة الأزهر يكشف سبب تعدد الطرق الصوفية
  • مؤسسات محمد بن خالد آل نهيان تنظم فعاليات بيئية وثقافية
  • بشرى سارة للمواطنين والمستثمرين.. الإسكان: خصم 70% من غرامات الأقساط المتأخرة.. إزاي تستفيد؟
  • المخدرات الرقمية تنتقل إليك عبر سماعات الأذن
  • أستاذ علوم سياسية: ملف حقوق الإنسان في مصر يحظى باهتمام القيادة السياسية |فيديو
  • بأساليب بينها لعبة بيئية.. منظمة تشيكية تدعم التعليم في إقليم كوردستان (صور)
  • جامعة دمياط تطلق مهرجان الطيور المهاجرة لتنشيط السياحة البيئية
  • انطلاق مهرجان الطيور المهاجرة في جامعة دمياط