“الكبير” يناقش مع البنك الأوروبي فرص منح تمويل للقطاع الخاص والمشاريع الصغرى والمتوسطة
تاريخ النشر: 15th, October 2023 GMT
الوطن|متابعات
ناقش محافظ مصرف ليبيا المركزي الصديق عمر الكبير وفريقه مع (Heike Hargamart) المدير التنفيذي لمنطقة جنوب وشرق المتوسطفي البنك الاوروبي لاعادة الاعمار و التنمية وفريقها، في مدينة مراكش بالمملكة المغربية اعمار مدينة درنه و المناطق المنكوبه، تفعيل عضويةدولة ليبيا في البنك الاوروبي لاعادة الاعمار و التنمية التي انطلقت منذ سنة 2013، ودعم مساهمة ليبيا في صناعة القرار داخل البنك.
وراجع الاجتماع نتائج زيارة الوفد الليبي لمقر البنك في لندن الشهر الماضي، وخبرة البنك في الاستثمار في الطاقة الشمسية، وفرصالتمويل التي يمنحها البنك للقطاع الخاص وللمشاريع الصغرى و المتوسطة وبالأخص لشريحتي النساء و الشباب و الاستفادة من تجربةالبنك في جمهورية مصر، وبرنامج زيارة البنك الى ليبيا خلال الربع الاول من سنة 2024 .
وبحث نتائج اجتماعات وارسو السابقة، والبرامج التي يديرها البنك في خلق التنمية المحلية و امكانية تنفيذها في الجنوب الليبي.
الوسوم#الكبير البنك الاوروبي ليبيا محافظ مصرف ليبيا المركزالمصدر: صحيفة الوطن الليبية
كلمات دلالية: الكبير البنك الاوروبي ليبيا البنک فی
إقرأ أيضاً:
سفراء أوروبيون يحذرون من حملة “قمع” ضد المنظمات غير الحكومية في ليبيا
أعرب 17 سفيراً، معظمهم من دول أوروبية، عن قلقهم العميق إزاء الإجراءات التي يتخذها جهاز الأمن الداخلي بالمنطقة الغربية بحق المنظمات غير الحكومية، والتي شملت إغلاق مكاتبها وتعليق أنشطتها داخل البلاد.
ونقلت وكالة “فرانس برس” عن رسالة موجهة من السفراء إلى جهاز الأمن الداخلي، أن هذه الإجراءات تُعرّض الخدمات الإنسانية الأساسية، وعلى رأسها المساعدات الصحية الأولية، للخطر، مما يهدد بتفاقم الأوضاع الإنسانية في ليبيا.
واتهم السفراء الجهاز بشن ما وصفوه بـ”حملة قمع” ممنهجة ضد العاملين في قطاع الإغاثة، محذرين من أن هذه الخطوات قد تدفع المزيد من المنظمات الإنسانية الدولية إلى تعليق عملياتها داخل ليبيا، ما يزيد من معاناة الفئات الأكثر احتياجاً.
ودعت الرسالة السلطات الليبية إلى التراجع عن هذه التدابير، والسماح للمنظمات غير الحكومية بإعادة فتح مكاتبها واستئناف عملها الإنساني بشكل آمن وفي أقرب وقت ممكن.
من جهته، كان جهاز الأمن الداخلي التابع لحكومة الوحدة قد أعلن في وقت سابق إغلاق عدد من مقرات المنظمات غير الحكومية، مشيراً إلى رصده ما وصفه بـ”أنشطة مشبوهة”. وأوضح أن التحقيقات كشفت عن دعم بعض هذه المنظمات لما سماه “نشر فكر الإلحاد تحت غطاء الحريات وحقوق الإنسان”.