فاز الياباني ناوكي كوياما بماراثون طوكيو اليوم الأحد ليحجز بطاقة تأهله إلى أولمبياد باريس 2024 برفقة الياباني أيضاً آكيرا آكاساكي، الذي حل في المركز الثاني متفوقاً على سوجورو أوساكو الذي سبق له أن بلغ الأولمبياد مرتين.

ويمنح هذا الترتيب كل من كوياما وآكاساكي بطاقة تأهل مباشر لأولمبياد الصيف، حيث يمثلان اليابان في فئة الرجال، بينما ستمثل البلد الآسيوي في فئة السيدات كل من يوكا سوزوكي (24 عاماً) وماو إيشياما (26 عاماً) بعد احتلالهما المركزين الأول والثاني في ماراثون اليوم على الترتيب.


وتنافس 65 عداءً إجمالاً في فئة الرجال، بينما تنافست 27 امرأة على ماراثون السيدات، وذلك تحت أمطار غزيرة تساقطت على العاصمة اليابانية.
وقطع كوياما (27 عاماً) السباق في ساعتين وثماني دقائق و57 ثانية، خلفه آكاساكي (25 عاماً) بزمن ساعتين وتسع دقائق وست ثواني، متقدماً بخمس ثوان على صاحب المركز الثالث.
وفي منافسات السيدات، أنهت سوزوكي السباق متقدمة بـ34 ثانية على إيشياما في زمن ساعتين و24 دقيقة وتسع ثوان.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: غزة وإسرائيل التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة أوليمبياد باريس 2024

إقرأ أيضاً:

ولاية ثانية لـ«ترامب» فى البيت الأبيض.. ماذا ينتظر أمريكا والعالم؟

تشهد العاصمة الأمريكية واشنطن، اليوم، مراسم تنصيب الرئيس المنتخب دونالد ترامب إلى البيت الأبيض، فى بداية فترة ولاية ثانية، ولمدة 4 سنوات، كالرئيس رقم 47 للولايات المتحدة، فى مراسم تجرى داخل قاعات مغلقة لأول مرة منذ 40 عاماً، بسبب البرد القارس.

وتمثل عودة الرئيس الجمهورى «ترامب» إلى البيت الأبيض نقطة تحول تاريخية فى السياسة الأمريكية، حيث تأتى فى وقت ملىء بالتحديات الداخلية والخارجية، التى قد تعيد تشكيل مستقبل الولايات المتحدة، بعد أربع سنوات من ولاية الرئيس الديمقراطى جو بايدن، التى تميزت بتغييرات كبيرة فى السياسة الأمريكية والعلاقات الدولية، حيث يجد «ترامب» نفسه وسط جملة من التحديات الخارجية والقضايا الداخلية المعقدة، عليه أن يتعامل معها منذ اللحظة الأولى لدخوله البيت الأبيض، بل وبعضها بدأ التعامل معها بالفعل عقب إعلان فوزه بالسباق الرئاسى.

فعلى الصعيد الداخلى، تجد أمريكا نفسها وسط انقسامات حادة بين الأحزاب السياسية، مع تزايد الاستقطاب الاجتماعى والثقافى، ويضاف إلى ذلك التحديات الاقتصادية، مثل التضخم المرتفع، والبطالة، وأزمة سلاسل التوريد التى أثرت بشكل كبير على السوق الأمريكية، بالإضافة إلى الضغط الكبير لإعادة بناء الاقتصاد بعد جائحة «كورونا»؛ كل هذه القضايا ستكون محورية فى تحديد نجاح أو فشل الولاية الثانية للرئيس الجمهورى.

أما على المستوى الخارجى، فسيكون على «ترامب» مواجهة عالم معقد وملىء بالتهديدات، فى مقدمتها التوترات مع التنين الصينى والدب الروسى، التى تتصاعد بشكل ملحوظ، مع استمرار تحديات الأمن السيبرانى، والتهديدات النووية، إلى جانب ذلك، يشهد الشرق الأوسط تغييرات كبيرة، قد تؤثر على الاستراتيجية الأمريكية فى المنطقة، كما أن العلاقات بين الولايات المتحدة وحلفائها فى أوروبا وآسيا أصبحت على المحك، فى ظل السعى لتأكيد القيادة الأمريكية فى النظام الدولى.

وسط هذه التحديات، سيكون على «ترامب» أن يتخذ قرارات صعبة، ستؤثر ليس فقط على أمريكا، ولكن على العالم بأسره، مما يجعل فترته الثانية اختباراً حاسماً للولايات المتحدة فى القرن الحادى والعشرين، لمحاولة تهدئة صراعات عالمية، والوفاء بوعوده بوقف الحرب الروسية الأوكرانية.

مقالات مشابهة

  • التربية تصدر بياناً بخصوص «أولمبياد المعلوماتية»
  • حماس تحدد موعد الإفراج عن 4 إسرائيليات كدفعة ثانية
  • جريمة هزت الوسط الفني.. المتهم بطعن سيف علي خان يعترف ويمثل الواقعة
  • رسميا .. ترامب رئيسا للولايات المتحدة لولاية ثانية
  • وفد متعدد الجنسيات من المشاركين بماراثون الأقصر الدولي يدعمون مرضى السرطان
  • ‎عملة ترامب الجديدة ترتفع بـ 4200 % خلال أول ساعتين من التداول
  • ولاية ثانية لـ«ترامب» فى البيت الأبيض.. ماذا ينتظر أمريكا والعالم؟
  • مكتبة مصر العامة بدمنهور تحقق أعلى معدل بماراثون اقرأ 2025
  • انطلاق المرحلة الأولى من أولمبياد «القندس الليبي» للمعلوماتية
  • عملة «ترامب» المشفرة تقفز 4200 % خلال ساعتين من إطلاقها