حزب الله ينعى مقاتلا ثانيا قتل باشتباكات السبت
تاريخ النشر: 15th, October 2023 GMT
اشتباكات بين عناصر حزب الله وجيش الاحتلال منذ بدء عملية طوفان الأقصى
نعى حزب الله اللبناني مقاتلا ثانيا استشهد في الاشتباكات مع قوات الاحتلال الإسرائيلي السبت.
ويشهد جنوب لبنان اشتباكات بين عناصر حزب الله وجيش الاحتلال ومحاولات تسلل إلى من لبنان منذ بدء عملية طوفان الأقصى في الـ7 من أكتوبر/ تشرين الأول الحالي.
اقرأ أيضاً : حزب الله: استهدفنا مركز مراقبة ورصد تابع لقوات الاحتلال على الحدود اللبنانية
وأعلنت "كتائب القسام"، الجناح العسكري لحركة "حماس"، من جهتها، مقتل 3 عناصر لها من المخيمات الفلسطينية في لبنان في مواجهات السبت على الحدود الجنوبية وهم أحمد عثمان (عين الحلوة)، يحيى عبد الرازق (عين الحلوة) وصهيب كايد (وادي الزينة).
وتبنت "القسام" في بيان الأحد عملية التسلل التي نُفّذت من لبنان، وأعلنت أن ثلاثة من مقاتليها قُتلوا بعدما تمكنوا من "النفاذ داخل" كيان الاحتلال.
وقالت "كتائب القسام" إن مجموعة من مقاتليها "تمكنت من تفجير السياج الحدودي واستهداف دشمة المراقبة والنفاذ داخل فلسطين المحتلة (...) واشتبكت مع العدو بمساندة نارية من الأسلحة المتوسطة وأوقعت فيه الخسائر"، موضحة أنّ طائرات إسرائيلية استهدفت المقاتلين "أثناء الاشتباك"، ما أدّى إلى مقتلهم.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: حزب الله الجيش اللبناني قطاع غزة تل أبيب حزب الله
إقرأ أيضاً:
وسائل إعلام فلسطينية: قتلى وجرحى إثر قصف إسرائيلي استهدف مركبة لقناة تلفزيونية في مخيم النصيرات بغزة
أفادت وسائل إعلام فلسطينية، بسقوط قتلى وجرحى إثر قصف إسرائيلي استهدف مركبة لقناة تلفزيونية في مخيم النصيرات بغزة.
وأعلنت إسرائيل، موافقتها رسميًا على الخطة التي اقترحتها الولايات المتحدة الأمريكية، لوقف إطلاق النار بين حزب الله وتل أبيب والذي دخل حيز التنفيذ في الساعة العاشرة من صباح يوم الأربعاء بتوقيت العاصمة اللبنانية بيروت.
وفي وقت سابق، بدأ جيش الاحتلال الإسرائيلي، عملية برية محدودة في جنوب لبنان تستهدف البني التحتية لحزب الله، وسط تحليق مكثف للطيران وقصف مكثف بالمدرعات والدبابات على مناطق الجنوب.
وقد شهدت لبنان حادثة مؤلمة بعد انفجار المئات من أجهزة الاتصال "البيجر" المستخدمة من قبل عناصر حزب الله، ما أسفر عن مقتل 11 أشخاص وإصابة نحو 3000 آخرين.
هذه الحادثة أثارت اهتمامًا دوليًا واسعًا، حيث كانت الأجهزة المنفجرة تُستخدم للتواصل بين عناصر الحزب.