بشير عبد الفتاح: مصر وتركيا ستعملان على الحشد للضغط على إسرائيل لوقف العدوان
تاريخ النشر: 15th, October 2023 GMT
أكد الكاتب الصحفي بشير عبد الفتاح، ان مصر وتركيا تربطهم علاقات قوية مع إسرائيل وفلسطين، مما يعمل على تسريع جهود وقف العدوان على غزة.
وقال بشير عبد الفتاح، خلال لقاء له لبرنامج “صباح البلد”، والذي يرأس تحريره الكاتب الصحفي “أحمد حمدي”، عبر فضائية “صدى البلد”، تقديم الإعلامية “رشا مجدي”، أن تنسيق العلاقات بين مصر وتركيا سيعود بالنفع على قضايا المنطقة، وأهمها القضية الفلسطينية.
السعي نحو السلام.
وتابع الكاتب الصحفي بشير عبد الفتاح، أن مصر وتركيا ستعملان على الحشد العربي للضغط على إسرائيل لوقف العدوان على غزة، والسعي نحو السلام.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: بشير عبد الفتاح مصر تركيا إسرائيل وفلسطين بشیر عبد الفتاح مصر وترکیا
إقرأ أيضاً:
نقاش في الاتحاد الأوروبي لوقف المباحثات السياسية مع إسرائيل
بغداد اليوم - متابعة
من المقرر أن يقترح مسؤول السياسة الخارجية بالاتحاد الأوروبي جوزيف بوريل، اليوم الاثنين (18 تشرين الثاني 2024)، تعليق الحوار السياسي مع إسرائيل بسبب حربها في قطاع غزة، وذلك خلال اجتماع وزراء خارجية دول الاتحاد الأوروبي اليوم الاثنين في بروكسل.
وكتب بوريل في بيان قبل الاجتماع أن الخطوة "تأتي بعد عام من المناشدات التي لم تلق استجابة من جانب السلطات الإسرائيلية بشأن احترام القانون الدولي في الحرب في غزة، وفقاً لما ذكرته "وكالة الأنباء الألمانية".
وعلاوة على ذلك، يريد بوريل حظر استيراد المنتجات من المستوطنات الإسرائيلية في الأراضي الفلسطينية المحتلة، التي تعد غير قانونية وفقاً للقانون الدولي.
وكان بوريل قد قال في أكتوبر (تشرين الأول) الماضي إنه يريد أن يترأس نقاشاً بشأن سلوك إسرائيل في الصراعات في غزة ولبنان خلال اجتماع وزراء الخارجية المقبل.
ويذكر أن الحوار السياسي مع إسرائيل يتم تنظيمه وفقاً لاتفاقية الشراكة بين الاتحاد الأوروبي وإسرائيل، التي دخلت حيز التنفيذ عام 2000 كما تنص الاتفاقية على أن العلاقات بين الجانبين تقوم على أساس احترام حقوق الإنسان والمبادئ الديمقراطية.
ولا تغطي الاتفاقية الحوار السياسي فقط، ولكن أيضاً التعاون الاقتصادي في مجالات مثل الصناعة والطاقة والنقل والسياحة.
وأكد دبلوماسيو الاتحاد الأوروبي أن تعليق الحوار السياسي المؤسسي لا يعني تعليق اتفاقية الشراكة بين الاتحاد الأوروبي وإسرائيل.