YNP – الأراضي المحتلة:

تصاعدت وتيرة الخلافات داخل تكتلات الاحتلال الإسرائيلي السياسية، الاحد..

وأفادت وسائل اعلام الاحتلال بخلافات داخل قوات الاحتلال بشأن الثمن الذي سيدفعه قرار اجتياح غزة، مشيرة إلى أن جنرالات في الجيش الإسرائيلي رفضوا توجه رئيس الحكومة الحالية بن يامين نتنياهو بعملية برية سريعة في القطاع.

.

وأشار خبراء إسرائيليين إلى أن الجيش الإسرائيلي قد يتكبد خسائر  كبيرة في صفوف قواته الأساسية إضافة إلى قوات الاحتياط الغير جاهزة وتم استدعاء نحو 300 الف منها..

ويخشى خبراء الاحتلال  اتساع رقعة المواجهة على عدة جبهات خصوصا الشمالية التي تشهد تصاعد في وتيرة المواجهة مع حزب الله وسط تحذيرات إيرانية من زلزل مدمر في المنطقة في حال تم الاجتياح البري.

وإلى جانب الخلافات حول العملية البرية التي كان يتوقع انطلاقها  في وقت متأخر من مساء السبت وتم الغائها  بدأت في تل ابيب تظاهرات تطالب بإقالة رئيس الحكومة الحالي نتنياهو حيث تجمهر المئات امام مقر الحكومة ما دفع برئيسها لمغادرة تل ابيب إلى غلاف غزة  بذريعة تفقد القوات هناك.

ويواجه نتنياهو ضغوط داخلية للاستقالة عقب فشل حكومته ودفعها بالوضع للتصعيد ..

ورفض زعيم المعارضة  الإسرائيلية لأبيد الانضمام لحكومة طوارئ اقر نتنياهو تشكيلها كبديله لحكومته السابقة ولم ينجح في ذلك ..

فلسطين تل ابيب الاحتلال الاسرائيلي الاحتلال الاسرغزة

المصدر: البوابة الإخبارية اليمنية

كلمات دلالية: فلسطين تل ابيب الاحتلال الاسرائيلي تل ابیب

إقرأ أيضاً:

خبير شؤون إسرائيلية يتوقع التوصل لوقف إطلاق النار في غزة وتبادل المحتجزين قريبا

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

علق خبير في الشؤون الإسرائيلية، إسماعيل المسلماني،  على موافقة  "حركة حماس" على التهدئة في غزة بشروط غير مشددة، ورفض نهج رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو الواضح في الشارع الإسرائيلي.

وتوقع المسلماني، خلال مداخله هاتفية على فضائية القاهرة الإخبارية، اليوم الأحد، التوصل لاتفاق بوقف إطلاق النار في قطاع غزة وتبادل المحتجزين قريبا، لافتًا إلى أن المشهد في الداخل الإسرائيلي معقد للغاية، فلأول مرة المؤسسة الأمنية والعسكرية وعلى رأسها وزير الدفاع الإسرائيلي، يوآف جالانت، بالإضافة إلى رئيس الدولة إسحاق هرتسوغ  يدعوان لاتمام هذه الصفقة.وأشار، إلى أن هناك حالة من الاحتجاج والاحتقان التي وصلت إلى حد الاشتباك والعنف مع الشرطة، بجانب وجود احتجاجات مختلفة مع برنامج نضالي إسرائيلي داخل الشارع الإسرائيلي وأهمها القطاع الاقتصادي الهستدروت أى بين “نقابة العمال” وبالتالي من الممكن تلك الاحتجاجات يمكنها ان تهز كرسي "نتنياهو" في حال إذ بدأت الاضرابات أو العصيان المدني في كل مناحي الحياة.

وقالت حركة "حماس": إنها حريصة على التوصل لاتفاق من أجل وقف الحرب على غزة، مؤكدة أنها لم تتشدد في مطالبها.

على الجانب الآخر، نقل إعلام إسرائيلي عن مسئول أمني قوله: "نحن أمام فرصة لا يمكن تعويضها بعد رد حماس الإيجابي، وأي رفض لها يعني التضحية بالمحتجزين".

وعبّر عن مخاوف في المؤسسة الأمنية من محاولات نتنياهو إحباط صفقة التبادل، من أجل كسب بعض الوقت إلى ما بعد خطابه بالكونجرس.

 

مقالات مشابهة

  • خلافات بحكومة نتنياهو بسبب تجنيد الحريديم وتمديد الخدمة العسكرية
  • ‏نتنياهو: السماح للمعارضة بإسقاط الحكومة سيؤدي للهزيمة في الحرب
  • ‏أردوغان: هناك تطورات إيجابية بشأن محادثات وقف إطلاق النار في غزة والمهم هنا هو موقف نتنياهو
  • خبير شؤون إسرائيلية يتوقع التوصل لوقف إطلاق النار في غزة وتبادل المحتجزين قريبا
  • مقتل 20 شخصا في غارات إسرائيلية استهدفت 4 منازل في حي الشيخ رضوان والصبرة ومنطقة الميناء غربي مدينة غزة
  • المئات يتظاهرون أمام مقار وزراء وأعضاء بالكنيست للمطالبة بالإطاحة بنتنياهو
  • مفاوضات وقف إطلاق النار.. إلى أين؟ 
  • ‏تلفزيون فلسطين: قتيلان في غارة إسرائيلية على حي الزيتون بمدينة غزة
  • خبراء ومحللون: نتنياهو سيماطل بشأن المفاوضات لحين عودته من واشنطن
  • قناة إسرائيلية: نتنياهو منع غالانت من لقاء رئيسي الموساد والمخابرات