البوابة الإخبارية اليمنية:
2024-07-02@00:42:48 GMT

إيران ترسل اقوى تهديد لإسرائيل

تاريخ النشر: 15th, October 2023 GMT

إيران ترسل اقوى تهديد لإسرائيل

YNP – الدوحة:

وجهت ايران، الاحد، اقوى تهديد للاحتلال الإسرائيلي. يتزامن ذلك مع ترتيبات لاجتياح بري لغزة.

وأفادت وسائل اعلام أمريكية بان طهران أبلغت إسرائيل عبر الأمم المتحدة بانها ستتدخل في حال حصل اجتياح بري وحذرتها من حرب لا هوادة فيها قد تغيير خارطة المنطقة.

وكان وزير الخارجية الإيراني امير حسين عبداللهيان التقى في وقت متأخر من مساء السبت برئيس المكتب السياسي لحركة حماس لدى وصوله العاصمة القطرية، الدوحة.

وزيارة عبداللهيان للدوحة جاءت في اعقاب جولة في المنطقة شملت سوريا ولبنان حيث التقى بقيادات هناك على راسها حسن نصر الله امين عام حزب الله.

ولدى مغادرته بيروت حذر عبداللهيان من حدث مزلزل في المنطقة في حال لم يتم تدارك الامر خلال الساعات المتبقة في إشارة كما يبدو للساعات التي تسبق قرار الاحتلال اجتياح غزة برا.

فلسطين ايران غزة

المصدر: البوابة الإخبارية اليمنية

كلمات دلالية: فلسطين ايران غزة

إقرأ أيضاً:

واشنطن تبحث عن حروب

حول قيام الولايات المتحدة بدق إسفين بين إيران وتركيا، كتب مدير مركز دراسة تركيا الجديدة، يوري مواشيف، في "إزفيستيا":

لن تسمح تركيا بعد الآن للأميركيين بتزويد القوات الكردية في مطار السليمانية العراقي بالأسلحة من دون عواقب.

على ما يبدو، الوضع مع التدخل الأمريكي في شؤون المنطقة وصل إلى حد أن واشنطن قررت تحميل إيران مسؤولية وضع الأكراد. فليس مصادفة أن تظهر في المصادر القومية التركية قبل بضعة أيام معلومات تفيد بأن طهران أصبحت "الراعي الجديد" لحزب العمال الكردستاني. على الرغم من أن هذه الرواية لا تتسق مع المنطق من حيث المبدأ. فقد نفذت طهران، إلى جانب أنقرة، العشرات، إن لم يكن المئات، من عمليات مكافحة الإرهاب عبر الحدود في السنوات الأخيرة، استهدفت على وجه التحديد التهديد الكردي.

تحلم وزارة الخارجية ووكالة المخابرات المركزية وغيرها من الإدارات الأميركية "المختصة" بتحريض الجيران ضد بعضهم بعضًا على الاقتتال. أنقرة وطهران، "مرشحان" مثاليان بهذا المعنى. ولن يكون من الصعب على الأميركيين، الماهرين في تنظيم مختلف الاستفزازات الدولية، أن يزرعوا ما يسمى "التضليل الضروري".

ولسوء الحظ، الشعب الكردي منذ أكثر من عقد يلعب دور الأداة لتقييد الطموحات المشروعة لمراكز القوى الإقليمية والدول. تاريخيًا، تعد "الورقة الكردية" أداة عالمية لزعزعة استقرار المنطقة.

ومع ذلك، تدرك كل من أنقرة وطهران جيدًا الوصفات الفعالة لمواجهة التهديدات عبر الحدود. وقد تمكنت بلداننا إلى حد كبير من العثور على الوصفة في سوريا. ومهما قالوا إن الآليات التي تم تطويرها هناك ليست مثالية، ففي الواقع، لم تتمكن أي قوة غربية، بما في ذلك الولايات المتحدة، من إنجاز ما أنجزته روسيا وتركيا وإيران عبرعملية أستانا.

 

المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب

مقالات مشابهة

  • الجميّل التقى السفير الإيطالي الجديد
  • ستدفع إيران ثمن حرب صنعتها
  • موندويس: اجتياح الشجاعية حرب استنزاف لإسرائيل وفظائع ضد المدنيين
  • لابيد: على إسرائيل ألا تهاجم إيران وحدها
  • علي الخامنئي: العدو خطط لتدمير النظام الإسلامي من خلال احتلال المنطقة
  • نصر الله: إنجازات المقاومة وضعت أمتنا على طريق الانتصار الكبير
  • تهديدٌ إسرائيلي جديد.. إليكم ما قيلَ عن حزب الله
  • إيران:العراق قائد المقاومة الإسلامية في لبنان وسوريا واليمن
  • الشرارة التي ستشعل المنطقة.. إيران تحذر إسرائيل: «اجتياح لبنان يعني نشوب حرب مدمرة»
  • واشنطن تبحث عن حروب