ما ضوابط تلقى التبرعات وحد الإنفاق على الدعاية في الانتخابات الرئاسية؟
تاريخ النشر: 15th, October 2023 GMT
حددت الهيئة الوطنية للانتخابات، ضوابط تلقي المرشحين للتبرعات، سواء كانت عينية أو نقدية من الأشخاص الطبيعيين المصريين، ولكن ألا يتجاوز مقدار التبرع من أي شخص طبيعي عن 2% من الحد الأقصى المقرر للإنفاق في الحملة الانتخابية.
إعلان القائمة النهاية للمرشحينوتبدأ الحملة الانتخابية منذ تاريخ إعلان القائمة النهاية للمرشحين ورموزهم يوم الخميس 9 من شهر نوفمبر 2023، وتتوقف بالنسبة لانتخابات المصريين في الخارج اعتبارًا من الساعة 12 صباحًا بالتوقيت المحلي لكل دولة يوم الأربعاء 29 نوفمبر 2023، ويكون توقفها بالنسبة للانتخابات بالداخل اعتبارًا من 12 صباحًا يوم الجمعة 8 ديسمبر.
وتحظر الدعاية الانتخابية في غير هذه المواعيد بأي وسيلة من الوسائل.
وتنص المادة الثانية من قانون الانتخابات، على أن تكون الدعاية الانتخابية عن طريق الاجتماعات المحدودة والعامة، والحوارات، ونشر وتوزيع مواد الدعاية الانتخابية، ووضع الملصقات واللافتات واستخدام وسائل الإعلام المسموعة والمرئية والمطبوعة والإلكترونية، وغيرها من الأنشطة التي يجيزها القانون.
كما أن المادة الثالثة تنص على أن للمترشح الحق في استخدام وسائل الإعلام المملوكة للدولة، المرئية والمسموعة والمؤسسات الصحفية، وذلك في حدود المتاح فعليًا من الإمكانات، وتلتزم وسائل الإعلام المشار إليها بتحقيق المساواة، وتكافؤ الفرص بين المرشحين في استخدامها لأغراض الدعاية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الانتخابات الوطنية للانتخابات الهيئة الوطنية للانتخابات الترشح المرشحين الانتخابات الرئاسية الدعایة الانتخابیة
إقرأ أيضاً:
أبوخشيم: يجب محاسبة وسائل الإعلام التي تروج لخطاب الكراهية
جددت ليبيا، الجمعة، تأكيدها على ضرورة اتخاذ إجراءات دولية حازمة لمكافحة الإسلاموفوبيا، مشددةً على أهمية احترام المقدسات الإسلامية والتصدي لخطاب الكراهية والتمييز ضد المسلمين.
جاء ذلك خلال بيان ألقاه مستشار بعثة ليبيا لدى الأمم المتحدة عامر أبوخشيم، أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة بمناسبة الحدث رفيع المستوى لإحياء اليوم الدولي لمكافحة الإسلاموفوبيا.
كما أعرب بيان ليبيا عن قلقها العميق إزاء تزايد الاعتداءات على المسلمين وتدنيس المقدسات الإسلامية، معتبرا أن ما يجري في غزة مثال صارخ على تفاقم كراهية الإسلام برعاية رسمية وتواطؤ دولي.
ودعت ليبيا إلى إدانة كافة أشكال الإسلاموفوبيا، وفرض عقوبات قانونية على مرتكبي جرائم الكراهية ضد المسلمين، مؤكدة أن احترام المقدسات الإسلامية هو جزء لا يتجزأ من مبادئ الاحترام المتبادل والتضامن الإنساني.
وطالب البيان الليبي المجتمع الدولي بتشديد القوانين التي تجرّم الاعتداء على المقدسات، ورفض استخدام “حرية الرأي” كذريعة لتبرير الإسلاموفوبيا، مشددا على ضرورة محاسبة وسائل الإعلام التي تروج لخطاب الكراهية، وتعزيز التعاون الدولي في نشر قيم السلام والعدالة.