جريدة الرؤية العمانية:
2025-03-17@08:47:32 GMT

إنتاج 63.66 مليون طن متري من المعادن

تاريخ النشر: 15th, October 2023 GMT

إنتاج 63.66 مليون طن متري من المعادن

مسقط- العُمانية

بلغ إنتاج المعادن في سلطنة عُمان في عام 2022م نحو 63 مليونًا و661 ألفًا و200 طن متري مقارنة بـ68 مليونًا و958 ألفًا و500 طن متري في عام 2021م، بنسبة انخفاض قدرها 7.7 بالمائة.

وبيّنت الإحصاءات الصادرة عن المركز الوطني للإحصاء والمعلومات أن كمية مبيعات المعادن في عام 2022م بلغت 57 مليونًا و310 آلاف و700 طن متري بما قيمته 98 مليونًا و974 ألفًا و300 ريال عُماني.

وأشارت الإحصاءات إلى أنه في عام 2021 تم بيع 66 مليونًا و630 ألفًا و500 طن متري بما قيمته 107 ملايين و322 ألفًا و100 ريال عُماني.

المصدر: جريدة الرؤية العمانية

كلمات دلالية: ملیون ا طن متری فی عام

إقرأ أيضاً:

سولي برودوم: أول من حصل على نوبل في الأدب تكريم مستحق أم اختيار مفاجئ؟

في عام 1901، أعلنت الأكاديمية السويدية منح أول جائزة نوبل في الأدب إلى الشاعر الفرنسي رينه سولي برودوم، في خطوة أثارت الكثير من التساؤلات آنذاك، ولا تزال موضع نقاش حتى اليوم.

ففي الوقت الذي كان العالم الأدبي يعج بأسماء أدبية كبرى مثل ليو تولستوي، جاء اختيار برودوم ليكون أول من يحمل هذا الشرف، فهل كان ذلك تكريمًا مستحقًا أم اختيارًا مفاجئًا؟

لماذا اختير سولي برودوم؟

عند الإعلان عن فوزه، بررت الأكاديمية السويدية قرارها بأن برودوم قدم “إنتاجًا شعريًا يحمل مثالية نادرة، وكمالًا فنيًا، واهتمامًا بالفكر الفلسفي”. 

تميزت أشعاره بالتأمل العميق والبحث عن الحقيقة، إذ كان يمزج بين العاطفة والمنطق بأسلوب شعري يعكس خلفيته العلمية كمهندس، كما أنه لم يكن مجرد شاعر، بل ناقدًا وفيلسوفًا، مما جعل أعماله تحظى بتقدير  خاص بين النخبة الفكرية في أوروبا.

الجدل حول الجائزة: هل كان يستحقها؟

رغم إشادة الأكاديمية به، إلا أن منح الجائزة له بدلاً من أسماء عملاقة مثل ليو تولستوي، وإميل زولا، وهنريك إبسن أثار انتقادات واسعة.

 اعتبر كثيرون أن تأثير برودوم في الأدب العالمي لم يكن بنفس قوة هؤلاء الأدباء، الذين أثروا بعمق في الفكر الإنساني وألهموا أجيالًا كاملة من الكتاب.

كما أن منح الجائزة لشاعر فرنسي في عامها الأول اخذ على أنه انحياز للأدب الفرنسي، خاصة أن السويد كانت متأثرة ثقافيًا بفرنسا في ذلك الوقت.

تأثير الجائزة على مسيرته الأدبية

بعد فوزه، لم يشهد إنتاج برودوم الأدبي تطورًا كبيرًا، بل تراجع تدريجيًا بسبب حالته الصحية، حيث أصيب بجلطة دماغية أثرت على نشاطه الإبداعي.

 ومع مرور السنوات، خفت بريق اسمه مقارنة بأدباء آخرين، وأصبح ينظر إليه كشاعر رمزي في تاريخ الجائزة أكثر من كونه كاتبًا شكل علامة فارقة في الأدب العالمي.

مقالات مشابهة

  • خمس نقاط توضح صفقة معادن مقترحة بين الكونغو وإدارة ترامب
  • تحذير من آثار جانبية خطيرة لعلاج لمرض ألزهايمر تبلغ قيمته 77 ألف دولار
  • سولي برودوم: أول من حصل على نوبل في الأدب تكريم مستحق أم اختيار مفاجئ؟
  • مسئول روسي: الهدنة قد تعطي أوكرانيا فرصة لإعادة التسلح وتنظيم الصفوف
  • تركيا ترفع المبالغ النقدية المسموح باصطحابها للخارج
  • لماذا يواجه سوق المطاط العالمي نقصًا متوقعًا في 2025؟
  • انكماش الاقتصاد البريطاني
  • صفقة ترامب للمعادن.. هل يتجه للتكنولوجيا الخضراء التي يسخر منها؟
  • صفقة ترامب للمعادن.. هل يتجه للتكنولجيا الخضراء التي يسخر منها؟
  • صناعة الكراهية وإعادة إنتاج الخطاب الطائفي - التواصل الاجتماعي أنموذجًا