يعطيك جوال آيفون 11 تجربة مميزة مع عالم آيفون بسعر اقتصادى ومناسب للغاية، كما أنه يوفر حجم مدمج ذكى مناسب لمعظم المستخدمين.
بلغ سعر جوال iPhone 11 فى دولة الكويت سعة 64 جيجابايت مقابل سعر 128 دينار كويتي، وسعة 128 جيجابايت بسعر 152 ديناراً.
يأتى جوال iPhone 11 بشاشة قياس 6.1 بوصة من نوع IPS LCD بدقة 1792 × 828، محمية بطبقة قوية ضد الخدش، وبدون أى حواف كما تعمل بمجرد النظر إليها، ولا تدعم خاصية "3D Touch"، بالإضافة لمقاومة الماء حتى عمق 1 متر لمدة 30 دقيقة، بميزة IP68 أى أنه يتحمل النزول فى المسبح.
دعمت "آبل" جوال iPhone 11 الجديد بمعالج قوى Apple A13 Bionic بمعالج سداسى النواة، الأسرع 60% من المعالج السابق Apple A12 Bionic، ويحمل الهاتف ذاكرة وصول عشوائي بسعة 6 جيجابايت مع ذاكرة تخزينية بسعة 64 و 128، و256 جيجابايت.
يقدم جوال iPhone 11 كاميرا ثنائية خلفية بدقة 12 ميجابكسل بعدستين wide و ultra wide، بفتحات f/2.4 عدسة وf/1.8 و 2.4، تدعم التصوير بتقنية 4K، وهي العظم فى أى هاتف ذكى متواجد الآن، مع وجود فلاش رباعى ودعم ميزة التركيز التلقائي، وكاميرا أمامية بدقة 12 ميجابكسل بفتحة عدسة واسعة f/2.2، بدقة عرض 4k.
جاء جوال iPhone 11 بنظام تشغيل ios 16 الجديد ويتيح خدمة "آبل" للدفع، ودعم خاصية الشحن اللاسلكى العكسى بهاتفها الجديد، وتطوير خاصية التعرف على الوجه، يدعم بلوتوث 5.0، و الإتصال اللاسلكي واي فاي 6، و يو إس بى إصدار 2.0، وتقنية الإتصال اللاسلكى NFC، بالإضافة لميزة ثنائي الشريحة.
يحمل جوال iPhone 11 على بطارية سعة 3110 أمبير، تدعم الشحن السريع بقوة 18 وات، ويمكنك شراء الهاتف مقابل ، فى 6 ألوان هي الأسود، الأحمر، الأخضر، البنفسجي، الأصفر، الأبيض.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: آيفون الكويت جوال جوال iPhone 11
إقرأ أيضاً:
ثورة علمية: "ثني الماء" يفتح آفاقاً جديدة في التحكم بالأجسام العائمة
اكتشف فريق من العلماء الدوليين، من جامعة نانيانغ التكنولوجية في سنغافورة (NTU)، طريقةً لثني أمواج الماء، مما يُمكّنها من حبس الأجسام العائمة وتحريكها بدقة بشكل أشبه بالسحر.
وتعتمد هذه التقنية على توليد موجات ودمجها لابتكار أنماط سطحية معقدة، مثل الحلقات المتشابكة والدوامات، حيث كشفت التجارب أن هذه الأنماط تمتلك قدرة فريدة على جذب الأجسام العائمة القريبة واحتجازها، مثل كرات الرغوة الصغيرة بحجم حبات الأرز، وفقاً لما ذكره موقع "إنترستينغ إنجينيرينغ".
بدأ الفريق عمله بإجراء عمليات محاكاة حاسوبية قبل الانتقال إلى التجارب الفعلية، حيث استخدموا خزان مياه وهياكل بلاستيكية مطبوعة بتقنية الطباعة ثلاثية الأبعاد لتوليد الأمواج. وتضمنت إحدى هذه التركيبات حلقة متصلة بـ24 أنبوباً مرتبطة بمكبرات صوت تُصدر أصواتاً منخفضة التردد، ما أدى إلى تشكيل تموجات مميزة على سطح الماء.
في التجارب، استخدم الباحثون كرات رغوية عائمة مصنوعة من البولي إيثيلين، تراوحت أقطارها بين 4.8 و12.7 ملم، بالإضافة إلى كرة تنس طاولة بقطر 40 ملم، وراقبوا كيفية استجابتها لحركة الأمواج، مما أكد نجاح التقنية في جذب هذه الأجسام والتحكم في حركتها.
ونجح الفريق في ابتكار تقنية متقدمة تعتمد على ضبط شدة الموجة وترددها، مع التحكم في تزامن حركة الموجات، مما أدى إلى تشكيل أنماط موجية معقدة تتميز بقدرتها على حصر الأجسام العائمة وتوجيهها بدقة استثنائية.
دقة في التحكم وحركة ثابتةأظهرت التجارب أن هذه الأنماط الموجية قادرة على تثبيت الكرات في مكان واحد أو توجيهها على مسارات دائرية ولولبية، مع أدنى حد من الانحراف الذي لم يتجاوز 2-4 ملم. وعلى عكس التموجات العادية، تظل هذه الأنماط مستقرة حتى عند تعرضها لموجات خارجية طفيفة، ما يعكس مدى دقة وثبات هذه التقنية.
رؤية مستقبلية واستخدامات واعدة
أوضح شين ييجي، الأستاذ المساعد وأحد المشاركين في البحث، أن هذه التقنية تفتح آفاقاً جديدة في استخدام موجات الماء لتحريك أجسام عائمة بدقة. وأضاف أن الأبحاث المستقبلية قد تتجه لدراسة موجات أصغر بحجم الخلايا، والتي تقل مئات المرات عن الموجات الحالية، وكذلك موجات بحرية أكبر بألف مرة.
إلهام من موجات الضوء وتطوير التقنية
استند هذا البحث إلى عمل سابق لشين على موجات الضوء، حيث أثبتت تلك الدراسات كيف يمكن لموجات الضوء المُهيكلة أن تحجز الجسيمات الدقيقة وتحركها.
ويخطط الفريق حالياً لتوسيع نطاق التقنية عبر إنشاء أنماط مائية تحت السطح لتحريك الأجسام المغمورة، مع السعي لتقليص حجم هذه الأنماط إلى مستوى الميكرومتر، ما قد يتيح تحريك الخلايا والجسيمات المجهرية بدقة عالية دون الحاجة إلى ملامستها.