سواليف:
2025-02-02@19:50:48 GMT

هذا ما تخطط له إسرائيل

تاريخ النشر: 15th, October 2023 GMT

هذا ما تخطط له إسرائيل

هذا ما تخطط له #إسرائيل – #ماهر_أبوطير

هذه المرة لا يمكن لما يجري داخل غزة، من مذابح أن يكون عادياً من حيث الكلفة والنتائج، حتى لو لم تظهر كل النتائج فوراً، فنحن أمام ظرف نادر واستثنائي سيعيد صياغة المنطقة.

تنتقم إسرائيل من أكثر من مليوني شخص داخل غزة، ليس لهم علاقة مباشرة أصلا بأي تنظيم داخل غزة، وتوظف العمليات العسكرية التي تمت ضدها لتحقيق مخططات إستراتيجية.

حين ينزح مئات الآلاف من مناطق مختلفة من غزة، ويتم هدم آلاف البيوت، وشطب كل غزة على صعيد كل الخدمات، فمن الواضح أن القصة ليست انتقاما من أي تنظيم، بل من شعب كامل، وهناك أهداف محددة يراد تنفيذها في هذا التوقيت، بتغطية من دول غربية.
أبرز هذه الأهداف، التخلص من كتلة ديموغرافية فلسطينية لتخفيف عدد الفلسطينيين في فلسطين التاريخية البالغ عددهم سبعة ملايين شخص، منهم أكثر من مليوني شخص في غزة، 64 بالمائة منهم لاجئون من مدن فلسطين المختلفة إثر حرب 1948 يعيشون في 8 مخيمات، وكأن هؤلاء أمام نكبة جديدة، وهي أسوأ من الأولى، فلا مكان يذهبون إليه، سوى العراء، فلا مصر تقبلهم خوفا من توطين الفلسطينيين، ولا إمكانات عند بقية الغزيين لاستضافتهم، ولا وسائل لإدامة الحياة بينهم، ولا حل لهم سوى إقامة مخيمات جديدة عند الحدود المصرية الفلسطينية.
الهدف الثاني هو حرق غزة بالعمليات الجوية أولا، والعملية البرية- إذا تمت- تأتي ثانيا، ومن خلال العمليات الجوية في المناطق التي بلا سكان في شمال غزة تحديدا، سيتم تدمير البيوت والأهداف وكل المواقع التي تستهدفها إسرائيل بما يؤدي إلى تدمير كل البنى التحتية للمقاومة من جهة، وللحياة الإنسانية من جهة ثانية.
الهدف الثالث هو إنهاء الحاضنة الشعبية للمقاومة، وانفضاض الناس عن دعمها بعد الذي تعرضوا له في ظل هذه الظروف المأساوية، التي لم يعشها الفلسطينيون منذ عام 1948.
والهدف الرابع إثارة ذعر أهل القدس والضفة الغربية وفلسطينيي 1948، من القدرة العسكرية الإسرائيلية أمام المشهد الذي نراه باعتباره قابلا للتكرار في القدس والضفة الغربية وفلسطين 1948 مثلا، بما سيؤدي أيضا إلى طرد المقدسيين وأهل الضفة ونزع الجنسية عن فلسطينيي 1948 بذريعة يهودية الدولة، وهذا السيناريو يقودنا لمخططات توطين الفلسطينيين في الأردن.
أما الهدف الخامس ردع حزب الله وإيران تحديدا، وإرسال رسالة لهما حول الدور المقبل عليهما، خصوصا، مع المواجهات الجارية الآن في جنوب لبنان، وإسرائيل غير قادرة حتى الآن على فتح جبهة مع لبنان، وحزب الله أيضا مقيد بمعادلاته اللبنانية، ومعادلات إيران الإقليمية والدولية، في ردود فعله، لكن الواضح أن كل الحسابات السياسية، قد لا تصمد أمام تطورات الميدان، بما يجعل كل المنطقة مرشحة للانزلاق لحرب إقليمية مهما حاول كثيرون تجنبها، وليس أدل على ذلك من الدعم العسكري الأميركي والبريطاني لإسرائيل.
الهدف السادس، إنهاء اتفاقية أوسلو وكل عملية السلام، بعد فصل غزة عن الضفة الغربية في مشروع الدولة الفلسطينية الآن، حيث ستتحول إلى منطقة بلا سكان، أو سيتم السماح بإقامة إدارة محلية تابعة للاحتلال داخل القطاع، وهذا سيناريو مطروح بكل قوة هذه الأيام.
الهدف السابع وهو محتمل ويناقض الهدف السادس، حيث ستعاد غزة إلى سلطة أوسلو في رام الله، التي ستكون قد فقدت الرديف الأساس الذي حاربته أيضا طوال عقود بذريعة السطو على السلطة في غزة، بعد الانتخابات التي جرت، وسيؤسس ذلك لمرحلة جديدة.
أما الهدف الثامن فسوف يتحقق في حال نجاح مخطط إسرائيل الحالي، ويرتبط بمصير المسجد الأقصى، وهدمه كليا، أو تقاسمه، خصوصا، إذا نجحت مخططات إسرائيل الحالية.
الهدف التاسع يتعلق برغبة إسرائيل بتتويج وجودها قوة عظمى تسيطر على الشرق الأوسط، وتسطو على موارده، وتعيد صياغة معادلاته السياسية والاقتصادية والاجتماعية.
ويأتينا الهدف العاشر أي استعادة سمعة إسرائيل المهدورة أمام مجتمع الاحتلال، واسترداد جاذبية الاحتلال بين يهود العالم لتشجيعهم للهجرة، بعد أن أدت عمليات المقاومة إلى نسف أسطورة إسرائيل، وتحويلها إلى دولة هشة، مهددة كل وقت وحين، برغم قوتها العسكرية.
إسرائيل فتحت باب جهنم وإغلاقه هذه المرة ليس بيدها، وعلينا أن ننتظر إلى أين ستقود غزة كل المنطقة العربية، وربما بعض دول العالم.

مقالات ذات صلة مطاعم ماكدونالدز الامريكية :المقاطعة و بيانات وكلائها 2023/10/14

الغد

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: إسرائيل

إقرأ أيضاً:

“قبور للأحياء”: الحالة الصحية التي يخرج بها المعتقلون الفلسطينيون من سجون إسرائيل تعكس تعذيبًا وتجويعًا ممنهجًا

#سواليف

 قال المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان إن الحالة الصحية المتدهورة للأسرى والمعتقلين الفلسطينيين الذين أفرجت عنهم إسرائيل في إطار صفقة التبادل ضمن تفاهمات وقف إطلاق النار في قطاع غزة تعكس الظروف القاسية التي عاشوها خلال اعتقالهم، بما في ذلك التعذيب وسوء المعاملة والانتهاكات المهينة التي استمرت حتى اللحظة الأخيرة قبل الإفراج عنهم.

وأوضح المرصد الأورومتوسطي في بيان له أنه تابع إفراج السلطات الإسرائيلية عن أسرى ومعتقلين ضمن الدفعات الأربع التي كان آخرها اليوم السبت، حيث بدا على معظمهم تدهور صحي حاد، مع فقدان كل منهم عدة كيلوغرامات من وزنهم جراء ما يبدو وأنه تجويع متعمد.

وفور الإفراج عن الأسرى والمعتقلين، احتاج العديد منهم إلى النقل الفوري للمستشفيات لإجراء فحوص طبية عاجلة، فيما بدا أحدهم على الأقل عاجزًا عن التعرف على مستقبليه، بعد أن عانى من الحرمان من العلاج خلال فترة اعتقاله.

مقالات ذات صلة إعلام عبري بعد استعراض حماس .. ماذا كان يفعل الجيش طوال 14 شهرًا؟ 2025/02/01

وشدد الأورومتوسطي على أن هذه الأوضاع تعكس كيف حوّلت إسرائيل سجونها إلى مراكز تعذيب منهجي للأسرى والمعتقلين الفلسطينيين، بمن فيهم المحكومون والمحتجزون قبل 7 أكتوبر 2023.

وأشار إلى أن غالبية المعتقلين المفرج عنهم تعرضوا لسوء المعاملة والضرب، وخضعوا للتعذيب النفسي حتى اللحظات الأخيرة التي سبقت الإفراج عنهم.

وأوضح المرصد الأورومتوسطي أن فريقه الميداني وثّق إجبار القوات الإسرائيلية العديد من المعتقلين على حلق رؤوسهم كإجراء مهين ومتعمد يستهدف إذلالهم وتحطيم معنوياتهم، إضافة إلى إجبارهم على ارتداء ملابس السجن، وتعريضهم للضرب والعنف قبل وأثناء تحميلهم في الباصات.

كما أشار إلى أن قوات الاحتلال الإسرائيلي أفرجت عن جميع الأسرى والمعتقلين في ظروف بالغة السوء، شملت الاعتداء على تجمعات ذويهم الذين كانوا في استقبالهم، وقمعهم بالرصاص وقنابل الغاز، ما أدى إلى إصابة بعضهم، بالإضافة إلى اقتحام منازلهم والأماكن التي خُصّصت لاستقبالهم والاحتفال بالإفراج عنهم.

وأوضح أن الشهادات التي وثّقها وتابعها من الأسرى والمعتقلين المفرج عنهم تكشف أن انتهاكات إدارات السجون تجاوزت سوء ظروف الاحتجاز، لتتحول إلى سياسة انتقامية منهجية استهدفت جميع الأسرى والمعتقلين الفلسطينيين. وأكد أن الأوضاع داخل السجون شهدت تدهورًا غير مسبوق منذ 7 أكتوبر 2023، حيث تعرض المعتقلون لعمليات تعذيب قاسية، وتجويع متعمد، وعزل انفرادي طويل الأمد، في إطار إجراءات عقابية تصاعدت بشكل وحشي عقب الأحداث في قطاع غزة في محاولة لمعاقبتهم على أحداث لا صلة لهم بها سوى كونهم فلسطينيين.

كما كشفت الشهادات التي وثقها الأورومتوسطي أن قوات الاحتلال الإسرائيلي أخضعت المعتقلين المفرج عنهم للتعذيب والضرب، واحتجزتهم لساعات طويلة في الباصات مكبلي الأيدي قبل الإفراج عنهم، إلى جانب تعريضهم للإهانات والشتائم التي استهدفت تقويض كرامتهم الإنسانية حتى اللحظات الأخيرة قبل الإفراج.

وأفاد الأسير المفرج عنه “هيثم جابر” من بلدة حارس قضاء سلفيت، أن القوات الإسرائيلية اقتادتهم قبل يوم من موعد الإفراج عنهم وجرى حلق شعرهم بالقوة. وأضاف أن إدارة السجون أبلغته بضرورة حلق شعره فرفض، ليأخذوه بالقوة ويحلقوت شعره تمامًا. وأضاف “جابر”: “يعيش الأسرى في ظروف صعبة جدًا، وحتى اللحظات الأخيرة مورست ضدنا أشد أنواع التنكيل والتعذيب وامتهان الكرامة”.

وأشار إلى أن السجانين عاملوا المعتقلين كـ “الحيوانات”، حيث أجبروا على الوقوف في صف واحد بطريقة مهينة، وفي بعض الأحيان كان يُطلب منهم السير على أطرافهم الأربعة. علاوة على ذلك، حُرموا من حقوق أساسية مثل المياه، إذ كانت هناك قارورة مياه واحدة فقط مخصصة لكل غرفة على مدار 24 ساعة، بينما كانت دورات المياه خالية من المياه تمامًا، مما حال دون قدرتهم على قضاء حاجاتهم.

كما أفاد الأسير المحرر “وائل النتشة”، المعتقل منذ عام 2000 والمحكوم بالمؤبد: “لعبوا على أعصابنا، خرجنا للحافلات ثم أعادونا إلى السجن لمدة ثلاث ساعات دون أن نعرف أي معلومة وما السبب، وهذا تسبب بضغط وإرباك. اعتقدنا أنه سيقوم بتوزيعنا على أقسام السجن بعد إيهامنا بوقوع مشاكل كبيرة في التبادل يصعب حلها، ليتبين لاحقًا أنه لعب على الأعصاب فقط”.

وذكر أنه تم تجميع الأسرى المنوي الإفراج عنهم في سجن “عوفر”، وقد أبلغوا سابقًا بأن موعد الإفراج عنهم هو يوم السبت الماضي. لكن تم حجزهم في السجن لقرابة أسبوع. وأفاد أن الأشهر الـ16 الأخيرة شهدت شن إدارة السجون “هجمة شرسة” على الأسرى تخللها التجويع والضرب والتنكيل والنوم في البرد وسحب الملابس والأغطية”.

أحد الأطفال الذين التقاهم المرصد الأورومتوسطي وتم إطلاق سراحهم شمالي الضفة الغربية (يمتنع الأورومتوسطي عن ذكر اسمه للحفاظ على سلامته)، أفاد أن الأوضاع في السجون كانت سيئة للغاية، وأن المعاناة شملت الجميع، خاصةً الاعتداءات بالضرب وسوء التغذية. وأوضح أنه أُجبر على توقيع تعهد بعدم الحديث، مهددًا بإعادة اعتقاله في حال خالف ذلك.

وشدد الأورومتوسطي على أن هذه الممارسات، التي وثقتها شهادات المفرج عنهم، تمثل انتهاكًا صارخًا للحقوق الإنسانية وحقوق الأسرى والمعتقلين المكفولة بموجب القانون الدولي، حيث تعكس “التنكيل والإذلال” و”التجويع والتعذيب المنهجي” الذي تعرضوا له خلال فترة اعتقالهم وعند الإفراج عنهم. كما نبه إلى أن الاعتداءات الممارسة لا تقتصر على الإيذاء الجسدي، بل تمتد لتشمل آثارًا نفسية مدمرة على الأسرى والمعتقلين،  مما يزيد من معاناتهم ويؤدي إلى تدهور حالتهم النفسية على المدى الطويل. وأضاف أن ما تعرض له المعتقلون أثناء الإفراج عنهم، وما نقلوه من أوصاف بشأن ظروف اعتقالهم ووصف السجون بأنها “قبور للأحياء” هو تجسيد واضح لسياسة إسرائيلية ممنهجة تهدف إلى تدمير إرادة الفلسطينيين، وإلحاق أقصى درجات الألم والمهانة بهم، بما يشكل انتهاكًا لمعايير حقوق الإنسان الدولية والقانون الإنساني الدولي.

وطالب الأورومتوسطي جميع الدول والكيانات الدولية المعنية باتخاذ إجراءات عاجلة وحاسمة لوقف الجرائم المنهجية والواسعة النطاق من القتل والتعذيب والانتهاكات الجسيمة الأخرى التي ترتكبها إسرائيل ضد الأسرى والمعتقلين الفلسطينيين. كما شدد على ضرورة الإفراج الفوري وغير المشروط عن المعتقلين الذين تم اعتقالهم تعسفيًا، ودعا إلى السماح الفوري للمنظمات الدولية والمحلية المختصة بزيارة المعتقلين، وتمكينهم من تعيين محامين. بالإضافة إلى ذلك، طالب بالضغط على إسرائيل لوقف جميع أشكال الاعتقال التعسفي، بما في ذلك الاعتقال الإداري، الذي يمثل انتهاكًا صارخًا لحقوق الإنسان الأساسية ويعكس سياسة قمعية تهدف إلى تدمير الإرادة الفلسطينية والنسيج المجتمعي وحرمانهم من حقوقهم القانونية.

وطالب المرصد الأورومتوسطي كافة الدول والجهات المعنية بإجراء تحقيق فوري ومستقل في هذه الجرائم والانتهاكات الجسيمة، واتخاذ جميع الإجراءات القانونية اللازمة لملاحقة ومحاكمة قادة الاحتلال المسؤولين عن ارتكاب هذه الجرائم.

كما دعا المرصد الأورومتوسطي جميع الدول المعنية إلى دعم عمل المحكمة الجنائية الدولية للتحقيق في هذه الجرائم، وتقديم بلاغات متخصصة إلى المحكمة الجنائية الدولية حول الجرائم التي يتعرض لها الأسرى والمعتقلون الفلسطينيون في السجون ومراكز الاحتجاز الإسرائيلية، وبخاصة بعد السابع من أكتوبر/تشرين أول 2023، وإصدار مذكرات إلقاء قبض على جميع المسؤولين عنها، وملاحقتهم قضائيًا وتقديمهم للمحكمة الجنائية الدولية لمحاكمتهم عن ارتكابهم لهذه الجرائم.

وشدّد المرصد الأورومتوسطي على أنّ الجرائم التي يرتكبها جيش الاحتلال الإسرائيلي وغيره من قوات الأمن الإسرائيلية ضد الأسرى والمعتقلين الفلسطينيين من قطاع غزة تشكل جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية مكتملة الأركان، كما تشكل أيضًا أفعالًا من أفعال جريمة الإبادة الجماعية التي ترتكبها إسرائيل ضد الشعب الفلسطيني في القطاع، لا سيما وأنها تُمارَس بشكل وحشي ومنهجي ضد الفلسطينيين بهدف القضاء عليهم كمجموعة، بما في ذلك من خلال القتل وإلحاق الأذى الجسدي والنفسي الجسيم، بما في ذلك التعذيب وسوء المعاملة والعنف الجنسي الذي يشمل الاغتصاب.

وطالب المرصد الأورومتوسطي المجتمع الدولي بالضغط على إسرائيل للتوقف فورًا عن ارتكاب جريمة الاختفاء القسري ضد الأسرى والمعتقلين الفلسطينيين من قطاع غزة، والكشف الفوري عن جميع معسكرات الاعتقال السرية، والإفصاح عن أسماء جميع الفلسطينيين الذين تحتجزهم من القطاع، وعن مصيرهم وأماكن احتجازهم، وبتحمل مسؤولياتها كاملةً تجاه حياتهم وسلامتهم.

مقالات مشابهة

  • فيورنتينا يحقق فوزًا مثيرًا أمام جنوى في الدوري الإيطالي
  • شرطة الاحتلال الإسرائيلي تعتقل 432 عاملا فلسطينيا "داخل أراضي 1948"
  • الاحتلال الإسرائيلي يعتقل 432 عاملا فلسطينيا داخل أراضي 1948
  • الشرطة الإسرائيلية تعتقل 432 عاملا فلسطينيا داخل أراضي 1948
  • نقيب البيطريين بالفيوم ينتقد وسائل التأمين البدائية التي تمارسها حدائق الحيوانات
  • ‏حماس تطالب الوسطاء بإلزام إسرائيل بإدخال مواد الإغاثة التي نص عليها اتفاق غزة ووقف الانتهاكات
  • إسرائيل تُخطط لبقاء طويل الأمد داخل سوريا
  • حازم عمر: صفقة الهدنة الحالية بغزة تطبيق حرفي لوثيقة مايو 2024 التي رفضتها إسرائيل
  • “قبور للأحياء”: الحالة الصحية التي يخرج بها المعتقلون الفلسطينيون من سجون إسرائيل تعكس تعذيبًا وتجويعًا ممنهجًا
  • محمد صلاح يسجل الهدف الأول لـ ليفربول أمام بورنموث